بالفيديو.. خبير أثري يكشف مستجدات مشروع تطوير منطقة الأهرامات بالجيزة
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثنى أحمد عامر الخبير الأثري، على مشاركة القطاع الخاص في العديد من مشاريع التطوير القومية، مثل متحف شرم الشيخ والغردقة، والحديقة المتحفية بالمتحف المصري الكبير، إضافة إلى منطقة أهرامات الجيزة والمطاعم الصديقة للبيئة التي تم إنشائها، مؤكدًا على أن الدولة تسعى لمشاركة القطاع الخاص في جميع المشروعات القومية وليس الآثار فقط.
وأكد الخبير خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «هذا الصباح» المُذاع على شاشة «إكسترا نيوز» من تقديم الإعلاميين رامي الحلواني وسارة سراج، أن الفترة القادمة ستشهد توسع كبير في المشروعات الآثرية القومية، مشيرا إلى أن هناك ربط بين المتحف المصري الكبير وأهرامات الجيزة على اعتبار إنشاء ممشى سياحي وتلفريك.
وتابع، أن مشروع تطوير منطقة الأهرامات، سيشهد إنشاء منطقة لركوب الخيل والجمال، ووجود وحدات إطفاء مركزية، بجانب بوابات جديدة للطاقة الاستيعابية لتنظيم دخول الحفلات السياحية، وإضافة إلى ماكينات الخدمات الذاتية لشراء التذاكر الإلكترونية، ويأتي في عملية التطوير ايضا، دورات مياه وقاعات سينما ومركز طبي ومركز جولف وعربات نقل كهربائية، مشيرا إلى أن هذه المنطقة مُدرجة على قائمة التراث العالمي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أهرامات الجيزة أحمد عامر التراث العالمي المشروعات القومية
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. خبير صحة عالمية: التلوث البيئي يزداد في الدول التي تعاني من الحروب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور فؤاد عودة خبير الصحة العالمية، ونقيب الأطباء الأجانب بإيطاليا، إن جائحة كورونا كانت أزمة عالمية منذ 5 سنوات، مشيرًا إلى أن الضغط خلال هذه الأزمة كان عالمي على إيطاليا خاصة أنها من أول الدول التي عانت من ارتفاع نسبة الإصابات.
وأضاف "فؤاد" في مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أن هناك كثير من الدروس المستفادة منذ جائحة كورونا ومنها أن الدول الفقيرة والغنية أمام المرض هم نفس الشخص، موضحًا: أنه كانت هناك حلول كثيرة مطروحة لمقاومة الوباء وجميع الأمراض المعدية ومعرفة أسبابها، لكن للأسف هناك بعض النقاط لا نستطيع مقاومتها مثل تلوث البيئة والحروب والفقر وتلوث المياه والغذاء.
وتابع، أن التلوث البيئي في الدول التي تعاني من الحروب يزداد بكثير، ومن الناحية الفكرية فيما يتعلق بكورونا، هناك فئة ضد التطعيم وفئات أخرى تؤيد التطعيم، لكني كطبيب وخبير الصحة العالمية أقول أنه في حالة عدم أخذ اللقاحات والتطعيم لم نكن نستطيع تقليل نسبة الخطر والوفيات، إذ أن اللقاح كان له رد فعل إيجابي على الأشخاص.