تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن هناك حاجة إلى مراجعة لتحسين نظام العقوبات في أعقاب الهجوم غير المسبوق الذي شنته إيران بالصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل.

وقال بوريل للصحفيين في جزيرة كابري، حيث تعقد مجموعة السبع اجتماعا: "سيتعين علينا مراجعة نظام" العقوبات "من أجل توسيعه وجعله أكثر كفاءة"، بحسب ما أوردته وكالة فرانس برس.

وأضاف بوريل أنه منذ يوليو 2023، كانت هناك قيود على صادرات الشركات الأوروبية إلى إيران من "المكونات التي تسمح بإنتاج هذا النوع من الأسلحة".

وتابع الدبلوماسي الأوروبي: "لذلك سنزيدها، والشيء المهم هو تنفيذ قرارنا".

ودعا بوريل إسرائيل إلى ضبط النفس، قائلا إن المنطقة “على حافة الحرب”.

وقالت الولايات المتحدة، أكبر حليف لإسرائيل، إنها ستفرض قريبا عقوبات جديدة على برنامج الصواريخ والطائرات المسيرة الإيراني، وقالت إنها تتوقع أن يتبعها الحلفاء بإجراءات موازية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بوريل الهجوم الإيراني على إسرائيل نظام العقوبات

إقرأ أيضاً:

إسرائيل: لا نريد مواجهة تركيا في سوريا أو بأي مكان

قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الاثنين، إن بلاده لا تريد مواجهة مع تركيا في سوريا أو بأي مكان آخر.

 

جاء ذلك في مؤتمر صحفي مع الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، بالقدس الغربية.

 

ورداً على سؤال حول نفوذ تركيا في سوريا، قال ساعر: "لا نريد مواجهة تركيا في سوريا أو في أي مكان آخر".

 

والأحد، قالت وسائل إعلام عبرية من بينها صحيفة يديعوت أحرنوت والقناة 12 الإسرائيليتين، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، سيعقد اجتماعاً مع مسؤولين أمنيين بشأن سوريا "لمناقشة التأثير التركي المتزايد" فيها بعد سقوط نظام البعث في 8 ديسمبر/ كانون الأول الفائت.

 

وأضافت وسائل الإعلام أن نتنياهو "يتابع بقلق التقارب بين الإدارة الجديدة في سوريا وتركيا"، وأنه سيناقش في الاجتماع الأمني ما اسمته "الهيمنة التركية المتزايدة في سوريا".

 

من جهة أخرى، زعم موقع "والا" الإخباري أن الحكومة السورية تجري محادثات مع تركيا لتسليمها قاعدة عسكرية في منطقة تدمر بمحافظة حمص مقابل مساعدات اقتصادية وعسكرية وسياسية.

 

وقال الموقع إن ما أسماه "الوجود العسكري التركي" الذي يمكن رؤيته شرقي حمص "يثير قلق إسرائيل بشكل جدي".

 

وتتواصل الانتهاكات الإسرائيلية لسيادة سوريا، رغم أن الإدارة السورية الجديدة بقيادة رئيس البلاد أحمد الشرع، لم تهدد تل أبيب بأي شكل.

 

وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

 

ومنذ عام 1967 تحتل إسرائيل معظم مساحة الجولان، واستغلت الوضع الراهن بسوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد فاحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.


مقالات مشابهة

  • هيومن رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لقيادة جهود رفع العقوبات عن سوريا
  • تطورات البرنامج النووي الإيراني.. مطالب داخل طهران بامتلاك قنبلة نووية.. ومخاوف من العقوبات الأمريكية والضربات الإسرائيلية
  • الصحة العالمية: هجوم إسرائيل على مستشفى ناصر فاقم أزمة الصحة بغزة
  • هل تملك إيران أدوات تطوير الإنتاج المحلي رغم العقوبات؟
  • «السياحة» تجدد تحذيرها: لا تهاون في تطبيق عقوبة الـ»مليون ريال»
  • إسرائيل: لا نريد مواجهة تركيا في سوريا أو بأي مكان
  • البرلمان يوافق على تعديل اتفاقية توسيع نطاق عمليات البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية
  • رئيس اقتصادية النواب يستعرض تقرير اتفاقية توسيع نطاق عمليات البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية
  • النواب يوافق على تعديل اتفاقية توسيع نطاق عمليات البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية
  • حماس قد تتمسك بخطتها إنهاء إسرائيل إذا استعادت قوتها