نفت الجامعة السعودية الإلكترونية صدور قرار رسمي من جانبها بشأن تحديد الفئات المعفاة من الرسوم الدراسية.

وأكدت الجامعة، في بيان على حسابها عبر منصة إكس، عدم صحة بعض ما تمَّ تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي بهذا الخصوص.

ودعت الجميع إلى تحرِّي الدقة واستيفاء المعلومات من مصادرها الرسمية، وعدم الانسياق خلف الأخبار غير الصحيحة أو المشاركة في نشرها.

نفت #الجامعة_السعودية_الإلكترونية صدور قرار رسمي من جانبها بشأن تحديد الفئات المعفاة من الرسوم الدراسية، وأكدت الجامعة عدم صحة بعض ما تمَّ تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي بهذا الخصوص.
ودعت الجميع إلى تحرِّي الدقة واستيفاء المعلومات من مصادرها الرسمية، وعدم الانسياق خلف الأخبار… pic.twitter.com/IzePwv1USs

— الجامعة السعودية الإلكترونية (@Saudi_EUni) April 18, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الجامعة السعودية الإلكترونية الجامعة السعودیة الإلکترونیة

إقرأ أيضاً:

خلاف عربي يحول دون صدور بيان لمؤتمر لندن بشأن السودان

دبي/القاهرة (رويترز) – قالت الدبلوماسية الإماراتية لانا نسيبة لرويترز إن بلادها تشعر بخيبة أمل بسبب عدم التوصل إلى توافق في مؤتمر لندن بشأن إنهاء الحرب الدائرة منذ عامين في السودان، وعزت مصادر ذلك إلى خلافات بين دول عربية، ويعتمد كل من الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية على دعم دول من المنطقة، مما يجعل جهودها أساسية في إنهاء الصراع الذي أدى إلى نزوح 13 مليونا وتسبب في انتشار المرض والجوع بين من تبقى من السكان.

لكن اجتماعا استضافته لندن يوم الثلاثاء شهد خلافات في الرأي بين الإمارات ومصر والسعودية بشأن قضايا تتعلق بحكم السودان، حسبما قالت أربعة مصادر لرويترز.

وقالت لانا نسيبة مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية في الإمارات “لقد كان هناك نداء واضح من جانبنا بأننا بحاجة إلى الوحدة حول الحاجة الملحة، أولا وقبل كل شيء، إلى انتقال السودان إلى حكومة مستقلة بقيادة مدنية”.

وأضافت “ولهذا السبب… شعرنا بخيبة أمل كبيرة لأنه على الرغم من خطورة الوضع والجهود التي تبذلها بريطانيا، لم نتمكن من الاتفاق على بيان مشترك أمس”.

واحتج السودان على إشراك دول من بينها الإمارات التي يتهمها بدعم قوات الدعم السريع، بما في ذلك خلال هذا الشهر في محكمة العدل الدولية، وهي اتهامات تنفيها الإمارات.

وضمت القمة أيضا مصر، ولديها علاقات وثيقة مع الجيش السوداني، الذي يدير السودان منذ انقلاب عام 2021، وكذلك السعودية التي استضافت جولات من محادثات السلام لم تثمر عن نجاحات.

وقال مصدران أمنيان مصريان إن الخلافات كانت حول إصرار البعض على وجود حكومة بقيادة مدنية في السودان مقابل مسار لإنهاء الحرب وترك مسألة الحكم للسودانيين لاتخاذ القرار بشأنها لاحقا.

لكن أحد الدبلوماسيين الذي حضروا المحادثات قال إن الخلاف نابع من الصياغة المتعلقة بمؤسسات الدولة.

وأضاف المصدر أن مصر طالبت باستخدام صياغة رفضتها دول أخرى، مثل الإمارات، إذ اعتُبرت أنها تضفي الشرعية على نظام الجيش في حين أيدت السعودية جهود مصر.

ولم يستجب مركز التواصل الحكومي في السعودية ولا المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية بعد لطلبات التعليق.

وقال المصدر الدبلوماسي إن الخلاف العلني بين القوى العربية أدى في نهاية المطاف إلى عدم صدور البيان وأثار عقبة أخرى أمام جهود السلام المستقبلية.

جاءت الخلافات بينما تسعى قوات الدعم السريع إلى تشكيل حكومة موازية تقول إنها ستمثل السودان بأكمله. لكن من المرجح ألا تحظى هذه الحكومة بتأييد واسع.

وتشارك الجيش وقوات الدعم السريع حكم السودان منذ الإطاحة بالمدنيين في عام 2021، قبل أن يختلفا في أبريل نيسان 2023 بشأن خطط دمج قواتهما.

ورغم أن قوات الدعم السريع سيطرت سريعا على مساحات شاسعة من السودان خلال النصف الأول من الحرب، استعاد الجيش في الأشهر الماضية معظم وسط السودان.

وتعزز قوات الدعم السريع سيطرتها على منطقة دارفور في غرب البلاد وشنت في الأيام القليلة الماضية هجمات مدمرة على مخيم زمزم للنازحين، مما أثار انتقادات على نطاق واسع.

   

مقالات مشابهة

  • خلاف عربي يحول دون صدور بيان لمؤتمر لندن بشأن السودان
  • السعودية تنفي مشاركتها في محادثات تتعلق بهجوم بري في اليمن
  • الإمارات تنفي مشاركتها في محادثات مع واشنطن بشأن هجوم بري في اليمن
  • الإمارات تنفي مشاركتها في محادثات أمريكية بشأن هجوم بري ضد الحوثيين
  • الإمارات تنفي مشاركتها في محادثات بشأن هجوم بري في اليمن
  • الإمارات تنفي تقارير عن انخراطها في محادثات بشأن هجوم بري في اليمن
  • تركيا تنفي صحة ادعاءات إسرائيلية بشأن المستشفى المعمداني
  • وزير المالية تعقيبا على المبالغ الزائدة عن الأقصى للأجور: نطبق القانون على الجميع
  • نطبق القانون على الجميع.. وزير المالية يعلق على المبالغ الزائدة عن الأقصى للأجور
  • ترقب واسع قبل صدور قرار مجلس الأمن بشأن قضية الصحراء