"سبل" يصدر طابعًا بريديًا جديدًا عن قطاع النخيل والتمور في المملكة
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أصدرت مؤسسة البريد السعودي "سبل"، بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة طابعًا بريديًا يعبر عن قيمة قطاع النخيل والتمور في المملكة.
كما يحظى قطاع النخيل والتمور في المملكة من قبل وزارة البيئة والمياه والزراعة ممثلة في المركز الوطني للنخيل والتمور بعناية واهتمام خاص، وهو ما أسهم في ارتفاع قيمة صادرات المملكة من التمور بنهاية عام 2023م، بنسبة %14، لتصل قيمة صادرات التمور إلى 1.
أخبار متعلقة ولي العهد.. نظرة مستقبلية تعزز البحث والتطوير والابتكار في المملكةريف السعودية: 140 مليون ريال دعم قطاع العسل وتحقيق 3 آلاف طندبلوماسية ولي العهد في القمم والمؤتمرات.. مشاركات واسعة وكلمات تعكس مكانة المملكةيذكر أن الطوابع البريدية التي تصدرها مؤسسة البريد السعودي "سبل" تواكب أبرز الأحداث الوطنية ومنها المناسبات الدينية والثقافية والفنية والرياضية وغيرها، وكذلك أهم المناسبات الدولية، حيث تصدر الطوابع البريدية التذكارية، ليحاكي كل طابع منها حدث هام، أو لتخليد مشهد بارز في التاريخ السعودي، ما يجعلها خيار مثالي لهواة جمع الطوابع في أنحاء العالم، وكذلك للمؤرخين المهتمين بتدوين التاريخ.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض البريد السعودي طابع بريدي قطاع التمور قطاع النخيل البرید السعودی
إقرأ أيضاً:
الخارجية السعودية: موقف المملكة من قيام الدولة الفلسطينية هو موقف راسخ وثابت لا يتزعزع
أكدت وزارة الخارجية السعودية أن موقف المملكة من قيام الدولة الفلسطينية هو موقف راسخ وثابت لا يتزعزع، وأن هذا الموقف الثابت ليس محل تفاوض أو مزايدات.
جاء ذلك في بيان صدر عن وزارة الخارجية فيما يلي نصه:
تؤكد وزارة الخارجية أن موقف المملكة العربية السعودية من قيام الدولة الفلسطينية هو موقف راسخ وثابت لا يتزعزع، وقد أكد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء هذا الموقف بشكل واضح وصريح لا يحتمل التأويل بأي حال من الأحوال خلال الخطاب الذي ألقاه سموه في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى بتاريخ 15 ربيع الأول 1446هـ الموافق 18 سبتمبر 2024م، حيث شدد على أن المملكة العربية السعودية لن تتوقف عن عملها الدؤوب في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وأن المملكة لن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون ذلك.
كما أبدى هذا الموقف الراسخ خلال القمة العربية الإسلامية غير العادية المنعقدة في الرياض بتاريخ 9 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 11 نوفمبر 2024م حيث أكد على مواصلة الجهود لإقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 م وعاصمتها القدس الشرقية والمطالبة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وحث المزيد من الدول المحبة للسلام للاعتراف بدولة فلسطين وأهمية حشد المجتمع الدولي لدعم حقوق الشعب الفلسطيني الذي عبرت عنه قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة باعتبار فلسطين مؤهلة للعضوية الكاملة للأمم المتحدة.
كما تشدد المملكة العربية السعودية على ما سبق أن أعلنته من رفضها القاطع المساس بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة سواء من خلال سياسات الاستيطان الإسرائيلي، أو ضم الأراضي الفلسطينية، أو السعي لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وإن واجب المجتمع الدولي اليوم هو العمل على رفع المعاناة الإنسانية القاسية التي يرزح تحت وطأتها الشعب الفلسطيني الذي سيظل متمسكًا بأرضه ولن يتزحزح عنها.
وتؤكد المملكة أن هذا الموقف الثابت ليس محل تفاوض أو مزايدات، وأن السلام الدائم والعادل لا يمكن تحقيقه دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، وهذا ما سبق إيضاحه للإدارة الأمريكية السابقة والإدارة الحالية.