شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن سيارة كهربائية أحدثت كارثة في سفينة تحمل آلاف المركبات لمصر، سواليف أحدثت سيارة_كهربائية حريقا سرعان ما اتسعت رقعته على متن سفينة شحن عملاقة، تقل على متنها أكثر من 3700 .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سيارة كهربائية أحدثت كارثة في سفينة تحمل آلاف المركبات لمصر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سيارة كهربائية أحدثت كارثة في سفينة تحمل آلاف...

#سواليف

أحدثت #سيارة_كهربائية حريقا سرعان ما اتسعت رقعته على متن #سفينة #شحن عملاقة، تقل على متنها أكثر من 3700 #سيارة، قبالة سواحل هولندا، في وقت تبحث السلطات كيفية سحب السفينة التي كانت وجهتها #مصر إلى ميناء قريب.

محاولات الإنقاذ

تحاول فرق الإنقاذ في هولندا إخماد الحريق في سفينة الشحن منذ 3 أيام، ورغم أن جهود إخماد الحريق حققت تقدما إلا أنه لم ينته، وفق صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.صعدت فرق الإنقاذ على متن السفينة، حيث عملت على تخفيف الحرارة وألسنة اللهب والدخان.ذكر خفر السواحل الهولندي أنه جرى تخفيض درجة الحرارة بشكل كبير في السفينة.جرى ربط سفينة الشحن بإحدى سفن الإنقاذ وهو ما جعلها تحت السيطرة.يعمل خفر السواحل الهولندي مع شركات إنقاذ تعاقدت معها الشركة المالكة لسفينة الشحن لسحبها.تبحث السلطات الهولندية حاليا في شتى السيناريوهات لتحديد الخطوات التالية، على أن يكون الهدف نقلها إلى ميناء قريب.تعتمد عملية السحب على عوامل متعددة مثل كمية الدخان المنبعثة وظروف الطقس.تخشى السلطات من أن يؤدي غرقها إلى حدوث كارثة بيئية.

تفاصيل الكارثة

لقي أحد أفراد طاقم السفينة مصرعه من جراء الحريق كما أصيب 7 آخرون مع اندلاع الحريق الأربعاء، فيما تم إجلاء بقية أفراد الطاقم، علما بأن بعضهم قفز في البحر هربا من النيران.يُعتقد أن الحريق ناجم عن سيارة كهربائية.كان المجلس الوطني لسلامة النقل في الولايات المتحدة قد حذر في الماضي من المخاطر المحتملة لحرائق تندلع في بطاريات السيارات الكهربائية.اندلع #الحريق في سفينة الشحن بينما كانت في بحر الشمال بالقرب من ممرات الشحن الدولية المزدحمة.

آلاف السيارات إلى #مصر

قالت الشركة التي استأجرت السفينة إنها كانت تحمل عددا أكبر من السيارات الكهربائية من الرقم الذي تحدث عنه خفر السواحل الهولندي، الذي قال إن العدد 2857 سيارة بينها 25 سيارة كهربائية.تقول الشركة إنه كان على متن السفينة 3783 سيارة بينها 498 سيارة كهربائية.لم تذكر الشركة مصير السيارات في السفينة.اندلع الحريق على متن سفينة مسجلة في بنما واسمها “”Fremantle Highway”.كانت السفينة قد غادرت مدينة بريمين الألمانية ووجهتها مدينة بورسعيد المصرية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سيارة كهربائية أحدثت كارثة في سفينة تحمل آلاف المركبات لمصر وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: سيارة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على متن

إقرأ أيضاً:

نحو تعزيز تنافسية شركات تأمين المركبات

قطاع تأمين المركبات في سلطنة عُمان شهد مراحل من التطوير وإعادة الهيكلة خلال العقود الماضية حتى استقرت تبعيته ليكون تحت إشراف هيئة الخدمات المالية نقلًا من وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار. تأمين المركبات يعتبر إلزاميا، حيث لا يتم تسجيل وتجديد أي مركبة تسير على الطريق دون وجود وثيقة التأمين -على الأقل- من فئة تأمين الطرف الثالث وهو شائع الاستخدام على المستوى الوطني.

ونقول إلزاميًا لأنه في بعض الدول -وإن كان نادرا- من الممكن قيادة المركبات دون أن يكون هناك تأمين للمركبة كمتطلب قانوني كما هو الحال في بعض المقاطعات بالمملكة المتحدة مع ذلك يستدعي الأمر إثبات القدرة المالية لصاحب المركبة لتغطية ما قد يقع على المركبة من الحوادث. يعتبر تأمين المركبات من الوسائل الضرورية للمحافظة على الممتلكات الخاصة والعامة وأيضا من القطاعات الربحية التي تستقطب الاستثمارات الأجنبية، حيث بلغت نسبة الشركات الأجنبية إلى الوطنية ما يقرب من (47%) من إجمالي عدد الشركات العاملة بقطاع التأمين البالغة تسع عشرة شركة وطنية وأجنبية. قطاع التأمين من القطاعات القابلة للتطوير لتتوافق مع احتياجات الأفراد، حيث تم فتح المجال للتأمين التكافلي المتوافق مع الشريعة الإسلامية وذلك بدخول شركات وطنية تمارس شتى أنواع التأمين ومنها تأمين المركبات، ويلاحظ أن هناك ارتفاعا في أعداد المركبات الخاصة وذات اللوحات التجارية بنسبة تصل إلى (5%) للفترة ما بين مارس من العام الماضي ومارس (2025)، بالنسبة للمركبات بشكل عام فقد تجاوز عددها (1.7) مليون مركبة، الأمر الذي يستلزم معه قيام شركات التأمين بتقديم خدمات متنوعة وبأسعار تتصف بالتنافسية.

يأخذ تأمين المركبات عدة أنواع، فهناك نوع يتم ربط التأمين بالمركبة، بمعنى أن وثيقة التأمين يتم تحديد قيمتها بناء على نوعية المركبة وقيمتها المالية بعد احتساب سنوات الاستهلاك سواء للمركبات الخاصة أو التجارية أو الرياضية، وبالتالي، يستطيع أي فرد قيادة المركبة طالما كانت تحمل وثيقة تأمين سارية المفعول. ذلك النوع هو المعمول به في الولايات المتحدة الأمريكية وأيضًا المطبق في سلطنة عُمان. النوع الثاني وهو المستخدم في المملكة المتحدة والذي يختلف بعض الشيء بحيث يتم ربط التأمين بالشخص الذي يقود المركبة وهو أقرب أن يكون تأمينا خاصا.

هذا النوع في الغالب يتم تحديد اسم صاحب التأمين في وثيقة التأمين، بحيث إنه قد لا يستطيع الشخص غير المحدد اسمه بالوثيقة قيادة المركبة في حال أيضًا لم يكن لديه تأمين خاص به، ولتقريب الصورة، فإن أفراد العائلة قد لا يستطيع كل واحد منهم قيادة المركبة نفسها طالما لم يكن لكل واحد منهم تأمين خاص به.

وإن كانت شركات التأمين التي تستثمر في تأمين المركبات لديها تحديات تشغيلية تتمثل في ارتفاع التكاليف المالية للتعويضات الناتجة عن ارتفاع الحوادث المرورية، إلا أن تلك الشركات ما زالت الخدمات التي تقدمها لأصحاب وثائق التأمين دون المستوى المطلوب، ولعل الجميع يلاحظ أنه لا توجد مبادرات ابتكارية بإضافة منافع تحفيزية تحافظ على رضا الزبائن، و-إن وجدت- من بعض الشركات التي قامت باستحداث خدمة «المركبة البديلة» في حال وقوع الحوادث -لا سمح الله- عن طريق المساهمة بمبلغ رمزي إضافي بوثيقة التأمين، إلا أن تلك الخدمة لم تستمر طويلًا، حيث تراجعت بعض الشركات عن تقديمها عند تجديد وثائق التأمين.

عليه فإن شركات تأمين المركبات مطالبة بإيجاد نوع من التنافسية في وثائق التأمين في كيفية تحديد تكلفتها المالية ومنها بأنه عند تحديد بيانات وثائق تأمين المركبات بأن يكون عن طريق بيانات المؤمن ومدى خلو سجله التأميني خلال السنوات الماضية من الحوادث وجسامة المخالفات المرورية التي ارتكبها خلال مدة زمنية، وليس عن طريق نوعية المركبة وتكلفتها وتاريخ صنعها كما هو الشائع والمتعارف عليه، وإن كانت هناك منصات إلكترونية تمنح خيارات تأمين المركبات من أكثر من شركة، إلا أن البيانات المتوفرة لا تعطي شركات التأمين الصورة الشاملة التي تساعدها في تحديد قيمة وثيقة التأمين، ونضرب مثالًا لنوعية البيانات فإنه في بعض الدول قد تجد أن مبلغ التأمين أعلى من القيمة التقديرية للمركبة في حال كون صاحب التأمين لا يملك رخصة قيادة صادرة عن الدولة التي يقود المركبة بها لأن نسبة المخاطرة في وقوع الحوادث تكون عالية جدا، وبالتالي، يفترض من شركات التأمين الوطنية والأجنبية أن تقدم خيارات تنافسية تشمل باقات متنوعة من التأمين يتم تحديدها بناء على بيانات ذات شمولية عن طالبي تأمين المركبات وليس الاعتداد بنوعية المركبة وقيمتها المالية.

هناك تطور في استخدام الأنظمة الذكية التي تُسهم في تحديد تسعيرة وثائق التأمين وهي -التسعيرة الفعلية عند الطلب- المنتشرة عن طريق المواقع والمنصات الإلكترونية، هذه التقنية تساعد في منح خيارات تأمينية من أكثر من شركة، وقد يكون من المناسب إضافة تقنيات أكثر تقدمًا ومنها استخدام نظام تحليل البيانات الضخمة التي تعطي بيانات عن المكان الجغرافي وجودة الطرق ونطاق حركة المرور مع تحديد المناطق والطرق الأكثر ازدحامًا لتحديد مستوى الخطورة، أيضا هناك شركات بدأت في تطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي الذي يساعد في تحديد تكلفة وثائق التأمين من واقع البيانات التاريخية والمخالفات المرورية، وهذا يحتاج للتكامل في الأنظمة الإلكترونية بين الجهات المختصة مع بيانات شركات التأمين.

كما يلاحظ أن التأمين الشامل للمركبات أصبح ليس خيارا مطروحا، حيث يتم وضع شروط غير مرنة لمن يرغب في الحصول على هذا النوع من التأمين، هذا التقييد في الحصول على التأمين الشامل سببه أن شركات التأمين أصبحت ليست قادرة على مواجهة الارتفاع المستمر في قيمة التعويضات الناتجة عن الحوادث وبالتالي، الباقات التأمينية التي تقدمها للزبائن قد لا تساعدها في تغطية نسبة المخاطرة وبالتالي قد تتعرض لخسائر مالية إضافية.

إلا أن هذا النهج قد يفقدها نسبة كبيرة من الزبائن الذين يستطيعون دفع وثائق التأمين الشامل، كما أنه يتعارض مع الممارسات المطبقة في أغلب الدول وهي إتاحة التأمين الشامل لمن يرغب في الحصول عليه. في بعض الدول ومنها المملكة المتحدة فإن الفرق بين مبلغ التأمين الشامل وتأمين الطرف الثالث قليل جدًا وذلك لأن شركات التأمين تقوم بعمل تقييم شمولي لطالبي التأمين طبقًا لبياناتهم وسجلهم التأميني التراكمي بدرجة أكثر من التقييم الذي يعتمد على قيمة ونوعية المركبة، لأن المخاطرة غالبا تتحدد من واقع سلوك قائدي المركبات وليس من نوعية وقيمة المركبة المؤمنة.

على الرغم من استخدام التقنيات الحديثة والمنصات الإلكترونية في إتمام شراء وثائق تأمين المركبات، إلا أن الزبائن غالبا يواجهون تحديات مستمرة في المدة الزمنية الطويلة التي تحتاجها المطالبات الناتجة عن حوادث المركبة مع استمرار البيروقراطية في إجراءات إصلاح الأضرار وغياب الوضوح في معرفة حقوق الزبائن.

كما يلجأ كثير من الزبائن في حال الحوادث البسيطة للقيام بالإجراءات بأنفسهم نظرًا لطول المدة الزمنية التي تتطلبها لتصليح المركبات وغياب الشفافية في التعامل مع الزبائن.

لتعزيز تنافسية تأمين المركبات، فإن شركات التأمين التي تستثمر في هذا القطاع، تحتاج إلى إعادة النظر في سياساتها التسويقية بشكل أكثر كفاءة، كما أنه في حال قامت شركات تأمين المركبات بفتح المجال للتأمين الشامل بمرونة أكثر ليكون متاحًا لمن يرغب من الزبائن شأنه شأن تأمين الطرف الثالث، فإنها -بلا شك- سوف تعزز من تنافسيتها وتوسّع من عملياتها التشغيلية وبالتالي، تكون أكثر قدرة على مواجهة ما يحتاج إليه قطاع تأمين المركبات من التطوير والابتكار سعيًا لتعزيز مستوى التنافسية في قطاع شركات تأمين المركبات.

مقالات مشابهة

  • المرور: تجاوز المركبات أبرز أسباب الحوادث المرورية
  • نحو تعزيز تنافسية شركات تأمين المركبات
  • معاذ حجي: رؤية جلالة الملك أحدثت دينامية غير مسبوقة في الكرة المغربية والجامعة أنجزت إصلاحات جوهرية
  • ارتفاع عدد قتلى انفجار بندر عباس.. وكشف آخر تطورات الحريق
  • وصول باخرة تحمل 3200 سيارة إلى مرفأ طرطوس
  • لليوم الثالث.. استمرار الحريق جراء الانفجار الضخم في ميناء إيران
  • الإطاحة بلصوص بطاريات المركبات في عين الدفلى
  • جودة وتكنولوجيا عصرية وسعر مناسب... ماهي أفضل 6 سيارات كهربائية في أوروبا؟
  • رسالة مؤلمة كتبها راكب تيتانيك قبل أيام من غرق السفينة تباع بمبلغ قياسي
  • غارات أمريكية تستهدف السفينة الإسرائيلية المحتجزة لدى الحوثيين