تراجعت حصة اليورو الشهر الماضي في التسويات العالمية التي تمت بواسطة نظام "سويفت" للبنوك إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق.

ووفقا لبيانات وكالة "نوفوستي" تراجعت حصة اليورو في شهر مارس الماضي في تعاملات "سويفت" بنسبة 1.32% مقارنة بشهر فبراير الماضي إلى 21.93%.

إقرأ المزيد المركزي الروسي يطرح فكرة لكسر هيمنة الدولار في التجارة

وخلافا لذلك عززت العملة الأمريكية موقعها، حيث صعدت حصتها في التسويات التي تمت عبر "سويفت" الشهر الماضي بنسبة 0.

81% مقارنة بالشهر الذي قبله إلى 47.37%، وهو أعلى مستوى يسجل منذ ديسمبر من العام الماضي.

كذلك بلغت حصة التسويات باليوان الصيني أعلى مستوياتها على الإطلاق عند 4.69%، وخلال شهر مارس الماضي ارتفعت حصة العملة الصينية بنسبة 0.69% مقارنة بشهر فبراير الماضي.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الدولار الأمريكي مؤشرات اقتصادية مصارف يورو

إقرأ أيضاً:

ارتفاع طفيف لأسعار الذهب وسط استمرار المخاوف من حرب تجارية

شمسان بوست / متابعات:

ارتفعت أسعار الذهب قليلاً، اليوم الخميس، لتحوم قرب أعلى مستوى على الإطلاق الذي سجلته في الجلسة السابقة بعدما عززت المخاوف من تصاعد حرب الرسوم الجمركية بين الصين والولايات المتحدة الطلب على الملاذ الآمن.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.1بالمائة إلى 2867.79 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0032 بتوقيت جرينتش.

وكان المعدن النفيس قد سجل أعلى مستوى له على الإطلاق عند 2882.16 دولار في الجلسة السابقة.

وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 0.2بالمائة إلى 2887.10 دولار.
   

مقالات مشابهة

  • انخفاض الوظائف في الولايات المتحدة إلى أدنى مستوى في يناير منذ 2022
  • انخفاض معنويات المستهلكين في المكسيك إلى أدنى مستوى لها منذ أكثر من عام
  • انخفاض عائد السندات الهندية لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى
  • المركزي الروسي يخفض سعر صرف الدولار واليوان ويرفع اليورو أمام الروبل
  • ارتفاع طفيف لأسعار الذهب وسط استمرار المخاوف من حرب تجارية
  • هبوط الريال الإيراني إلى أدنى مستوى له على الإطلاق
  • انخفاض الإنتاج العالمي من الصلب الخام بنسبة 1% في العام الماضي
  • الريال الإيراني يهبط إلى أدنى مستوى له على الإطلاق
  • المركزي الروسي يخفّض سعر صرف الدولار واليوان ويرفع اليورو أمام الروبل
  • أرقام أممية غير مبشرة عن اليمن: العملة فقدت 26% من قيمتها و 64% من الأسر ليست قادرة على توفير احتياجاتها