بوريل من اجتماع مجموعة السبع: نحن على حافة حرب إقليمية في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
انطلق اجتماع وزراء خارجية مجموعة السبع، يوم الخميس، في منتجع بجزيرة كابري الإيطالية، حيث تركزت المناقشات على الحربين الدائرتين في الشرق الأوسط وأوكرانيا.
وفي حديثه للصحافيين قبل الاجتماع، حث منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الزعماء الغربيين على تقديم المزيد من الدعم الحيوي لأوكرانيا في حربها المستمرة منذ عامين مع روسيا.
وقال بوريل: "هم بحاجة إلى أسلحة، وعلينا أن نوفرها لهم بشكل أسرع بكثير".
وتناقش الولايات المتحدة والعديد من الدول الأوروبية مقترحات لاستخدام الأرباح الناتجة عن مليارات اليورو من الأصول الروسية المجمدة للمساعدة في توفير الأسلحة لأوكرانيا.
وحذر بوريل من حرب إقليمية في الشرق الأوسط، قائلًا إنّ "التركيز يجب أن يكون على الوضع الإنساني في غزة".
وأضاف: "لا أريد أن أبالغ، لكننا على حافة حرب، حرب إقليمية في الشرق الأوسط".
وفيما يتعلق بالرد الإيراني على الضربة التي نفذتها إسرائيل في القنصلية الإيرانية في سوريا، قال بوريل: “علينا أن نطلب من إسرائيل رداً منضبطًا على الهجوم الإيراني. لا يمكننا التصعيد”.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: ما بعد الطوفان... دبي تكافح للتعافي من تداعيات الأمطار الغزيرة التي ضربت الإمارات الدنمارك تكرم كاتبتها الشهيرة بنصب برونزي في يوم ميلادها قمة الاتحاد الأوروبي: قادة التكتل يتوعدون طهران بمزيد من العقوبات ويدعون لوقف إطلاق النار في غزة مجموعة السبع إيطاليا أوكرانيا جوزيب بوريلالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية مجموعة السبع إيطاليا أوكرانيا جوزيب بوريل إسرائيل روسيا فيضانات سيول إيران غزة الحرب في أوكرانيا الإمارات العربية المتحدة حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني سلوفاكيا احتجاجات السياسة الأوروبية إسرائيل روسيا فيضانات سيول إيران غزة الحرب في أوكرانيا السياسة الأوروبية فی الشرق الأوسط یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”
في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.
رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.
كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.
هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟
ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.
48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.
مشاركة