عاجل| تصريح جديد لـ جيش الاحتلال عن العملية البرية في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الجيش ينتظر الضوء الأخضر لبدء عملياته في رفح الفلسطينية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأضافت وسائل إعلام إسرائيلية بأن العملية البرية في رفح الفلسطينية ستتم على مرحلتين تبدأ بإصدار بيانات لإجلاء السكان وإنشاء أماكن نزوح
قال عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم الأونروا، إن قطاع غزة أصبح غير قابلة للحياة، بعد تدمير كل الأماكن الحيوية مثل شبكات المياه والصرف الصحي وكل ما يهم أي إنسان عادي في مكونات حياته، مشيرا إلى أن مشكلة سوء التغذية تؤدي إلى الوفاة، أو إعاقات جسدية تلازم أصحابها مدى الحياة.
وأضاف “حسنة”، في مداخلة هاتفية لبرنامج "مساء dmc"، المذاع على قناة dmc، أن نسبة سوء التغذية بين الأطفال حاليا في غزة وصلت إلى 28%.
صاروخ يزن 500 طن لم ينفجروتابع المتحدث باسم الأونروا: "نحن وجدنا صاروخ يزن 500 طن لم ينفجر في إحدى الأماكن في قطاع غزة، وما يدخل من شاحنات مساعدات في قطاع غزة حاليا يستهدف فقط إبقاء الناس أحياء هناك، رغم أن غزة بحاجة إلى زيادة في أعداد شاحنات المساعدات اليومية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إعلام إسرائيلية رفح الفلسطينية العملية البرية الأونروا غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: مستشفيات غزة استقبلت 61 شهيدا خلال الـ 24 ساعة الماضية
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الصحة الفلسطينية" أن مستشفيات غزة استقبلت 61 شهيدا بينهم 4 جثامين تم انتشالهم من تحت الأنقاض خلال 24 ساعة الماضية.
وكشف مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من خان يونس، بشير جبر، تفاصيل استهداف الاحتلال الإسرائيلي لمجمع ناصر الطبي بقطاع غزة.
وقال إن الاحتلال استهدف مجمع ناصر الطبي بصاروخ أطلقته طائرة مسيرة، ما أدى إلى اشتعال النيران في المبنى الرئيسي، الذي يضم قسم الاستقبال والطوارئ، وغرف العمليات المركزية، وبنك الدم، والعيادات الخارجية.
وتابع أن هذا القصف أسفر عن سقوط عدد من الشهداء والمصابين، بينهم حالات خطيرة، مما زاد من الضغط على المستشفى الذي يعاني بالفعل من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، بعد تدمير الاحتلال الإسرائيلي لغرف الأكسجين العشر الموجودة في قطاع غزة، ما فاقم من صعوبة تقديم الرعاية الصحية للمرضى والمصابين.
وأكد، أن محيط المستشفى يشهد ازدحامًا شديدًا، إذ يقيم العديد من النازحين في المدارس والملاجئ المجاورة، إلى جانب تجمع أهالي المصابين والجرحى، ما جعل القصف أكثر دموية، لافتًا إلى أن القطاع الصحي في غزة يواجه تحديات غير مسبوقة، مع خروج أكثر من 34 مستشفى عن الخدمة واستشهاد مئات الأطباء والمسعفين.