احتفل النظام السوري -أمس الأربعاء- بالذكرى رقم 78 لـ يوم الجلاء، والذي يوافق 17 أبريل/نيسان 1946 تاريخ رحيل آخر جندي فرنسي عن أراضي سوريا.

بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لـ #عيد_الجلاء… الاتحاد الوطني لطلبة سورية ينظم فعالية (علم بلادي)
????https://t.co/SKc5qLpCl4#Syria pic.twitter.com/OyRlVAcy8X

— الوكالة العربية السورية للأنباء – سانا (@SanaAjel) April 17, 2024

وقد أثار هذا الاحتفال الجدل بين جمهور منصات التواصل في سوريا، حيث ترفض شريحة من الشعب الاحتفال بيوم الجلاء، معتبرين أن البلاد لا تزال تحت الاحتلال مع وجود عسكري لعدة دول وعشرات المليشيات على أراضيها.

في ذكرى الجلاء نتذكر أجدادنا من أبطال الاستقلال عندما حددوا معنى الاستقلال بدقة ودراية :"جلاء المستعمر عن أرض الوطن ، وجلاء الذل عن نفوس الناس"،وهو المعيار الحقيقي للوطنية.
ورغم عظمة التضحيات ، كان جلاء المستعمر أسهل وأقل كلفة من جلاء الذل . الذي جاءت ثورة السوريين ٢٠١١ لتحقيقه.

— George Sabra (@GeorgeSabra_sy) April 17, 2024

وقال مغردون إن يوم الجلاء عيد لكل السوريين، حيث يستذكرون سيرة أجدادهم حين طلبوا الحرية فجاهدوا وأخرجوا المستعمر الفرنسي من بلدهم ويجب على الجميع -الموالي للنظام السوري أو المعارض- الاحتفال بهذا اليوم العظيم.

عيد الجلاء في ١٧ نيسان عيد لكل السوريين فيه نستعيد سيرة أجدادنا بطلب الحرية والجهاد لإخراج المستعمر
لماذا لايوجد تفاعل مع هذا اليوم المجيد في الشمال السوري مع أن الحاله واحدة في زمنين مختلفين
حتى أن الشمال هو الأجدر أن يحتفل بهذا اليوم
أم أن الأتراك هم من يقرر

— جمال الدين الأفغاني (@AldynAlafg51358) April 17, 2024

وعلق أحد المغردين بالقول إن الفكرة ليست في عدم الاحتفال بيوم الجلاء ولكن بإدخال نظام الرئيس بشار الأسد العديد من الدول والمليشيات الأجنبية التي أصبحت تسيطر على مفاصل مهمة في الأراضي السورية.

يحتفل الأسد مع (825) نقطة أجنبية في سوريا
بجلاء نصف الشعب السوري عن أرضه .#عيد_الجلاء

— مارِيَّة الشيخ (@Maria_Alsheikh) April 17, 2024

كما طرحت مدونة سؤالا بالقول إن يوم الجلاء عيد وطني بمناسبة جلاء المستعمر عن بلادنا ولا علاقة لحكومة أو نظام بهذا اليوم، فلماذا نحن نحتفل به ومن وصفتهم بالمسلحين في إدلب لا يحتفلون بهذا اليوم ويقومون بالتهكم والسخرية من احتفال الدولة بهذا العيد المهم بتاريخ سوريا.

#سؤال عيد الجلاء عيد وطني سوري بمناسبة جلاء المستعمل الفر.نسي عن بلادنا
لاعلاقة لا لحكومة فيه ولا لنظام ما

ليش نحنا منحتفل بهاد اليوم والمسلـ ـحين بادلب مابيحتفلو بل وبيتمسخرو كمان
ياجماعة تصرفاتن معادية لسوريا مو لنظام او حكومة صدقا كل تصرفاتهن بتعبر عن هالشي pic.twitter.com/15uCGMK84w

— karla (@karla02002) April 17, 2024

وأجاب أحد المغردين عن التساؤل بالقول إن يوم الاستقلال انتهى لغير رجعة ويجب أن يكون هناك استقلال جديد من جميع المحتلين والتخلص ممن جلبهم لسوريا أكان ذلك عن طريق النظام أو غيره، واختتم تدوينته بسؤال آخر: كيف نحتفل بيوم الاستقلال وأنت محتل من 4 دول أخرى والسيادة منتهكة والشعب مشرد؟

لسببين
1 الاستعمار افضل بالف مرة من النظام
2 عيد الاستقلال انتهى لغير رجعة ويجب أن يكون هناك استقلال جديد من جميع المحتلين في سوريا والتخلص ممن جلبهم لسوريا أكان ذلك عن طريق النظام أو غيره .
كيف تحتفل بعيد استقلال وأنت محتل من أربع دول أخرى والسيادة منتهكة والشعب مشرد!!!!!

— başkan (@Freesyria5555) April 18, 2024

وقال معلقون إن النظام السوري يحتفل اليوم بيوم الجلاء من المستعمر، ولكن السؤال كم قتل الفرنسيون من الشعب السوري؟ وكم قتل نظام الأسد وحلفاؤه من أبناء وطنه؟

يحتفل النظام السوري اليوم ب #عيد_الجلاء أي رحيل #المستعمر_الفرنسي عن سوريا وبهذه المناسبة نسأل:
كم دمر المستعمر الفرنسي من سوريا؟
وكم قتل وهجر من السوريين؟
وكم دمر وقتل وهجر بشار وعصاباته السوريين اليوم؟
ما أرحم الاستعمار الفرنسي وما أحقر وأنذل وكلاءه المسمى النظام السوري الفاشي pic.twitter.com/S5u6yTtZJt

— Amera (@amera_aljaberi) April 17, 2024

ونشر ناشطون خريطة لسوريا تبين انتشار القوى الأجنبية على أراضيها زمن الرئيس الأسد، وسخروا من الخارطة بالقول كل جلاء وأنتم بخير "وينعاد علينا وعليكم بالصحة والعافية" مشيرين إلى أن النظام يحتفل بجلاء نصف الشعب السوري عن أرضه.

كل جلاء وانتم بخير وينعاد علينا وعليكم بالصحة والعافية ????????????#سوريه #عيد_الجلاء pic.twitter.com/mur3OnUv9i

— Ahmed mr .x (@mrx91x) April 17, 2024

وخرج مئات المتظاهرين في بلدة المزرعة بريف السويداء الغربي بمناسبة ذكرى جلاء المستعمر وللمطالبة بخروج القوات الروسية والإيرانية من البلاد.

وتداول رواد العالم الافتراضي مقطع فيديو يظهر طرد أهالي السويداء للمحافظ والوفد المرافق ورفضهم المشاركة بالاحتفال، رافضين رفع صورة الأسد لأنه هو من أدخل الاحتلال للبلاد بحسب قولهم.

أبناء السويداء يلقّنون أتباع حزب البعث المجرم ونظام الأسد درساً في الوطنية خلال محاولتهم المشاركة في عيد الجلاء بالقرب من صرح الشهداء في بلدة المزرعة بالمحافظة:
"صور القائد المؤسس للفساد في سوريا وبشار الأسد اللي جاب الاحتلالات ع البلد.. هدول بينرفعوا بعيد الاستقلال!!.. فشروا..… pic.twitter.com/shNd9IOhET

— عبدالقادر محمد لهيب (@abdalkaderlhep2) April 17, 2024

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات النظام السوری یوم الجلاء عید الجلاء بهذا الیوم pic twitter com فی سوریا

إقرأ أيضاً:

هل يُصبح “نيولوك” الجولاني مذهب مُجاهديه للحُكم؟ .. لماذا أعلنت إيران “نهاية” الجيش السوري ولماذا تنصّلت من دعمه؟

سرايا - نجح أحمد الشرع الجولاني زعيم سورية الجديد فيما يبدو بأن يُقنع الأمريكيين “سريعًا” بتبدّل توجّهاته المُتطرّفة مع “النيولوك” الذي اتبعه في شكله الخارجي، وذلك بعد اجتماع جمعه مع وفد أمريكي زار العاصمة السورية دمشق، فأعلنت الولايات المتحدة مباشرةً، إلغاء مُكافأة قدرها 10 ملايين دولار كانت قد رصدتها سابقًا للقبض على زعيم “هيئة تحرير الشام” أحمد الشرع.



وجاء ذلك وفق ما أفادت به باربرا ليف، مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى، خلال تصريحات صحفية عقب اجتماعها مع مسؤولين بالهيئة في العاصمة السورية دمشق، وأكدت ليف أن واشنطن لن تستمر في تقديم المُكافأة ضمن برنامج “مكافآت من أجل العدالة”، الذي كان مخصصًا لاستهداف الشرع منذ سنوات.

نهج جولاني براغماتي ماذا عن مُجاهديه؟
وأوضحت المسؤولة الأمريكية أن اللقاء مع الشرع شهد مناقشة “جيّدة وشاملة” تناولت قضايا إقليمية والمشهد السوري، وأضافت ليف أن زعيم الهيئة ركّز في حديثه على سبل دعم التعافي الاقتصادي في سورية، ووصفت تصريحاته الأخيرة بأنها تعكس نهجًا براغماتيًّا.


لكن لافت بأنّ المُكافأة لا زالت موجودة في موقع التحقيقات الفيدرالية “FBI”، فيما لم تتحدّث واشنطن أو وزارة الخارجية الأمريكية عن إلغاء اسم هيئة تحرير الشام من قائمة الإرهاب، والتي يتزعّمها “الجولاني”، رغم مُطالباته المتكررة بإلغائها، وإلغاء العقوبات المفروضة على سورية، ما يطرح تساؤلات عن مصير مُجاهديه الذين ساهموا في إسقاط نظام الرئيس السابق بشار الأسد ضمن الهيئة، وهل سيختار جميع المجاهدين تطبيق “النيولوك” ذاته لإقناع الأمريكيين؟


إمرأة مُحجّبة بالحكومة.. هل تُبدّد المخاوف؟
وإثر انتقادات طالتها من التيّار العلماني في سورية، حول عمل المرأة، جاء لافتًا تفاعل حكومة الجولاني مع هذه الانتقادات، حيث أعلنت إدارة الشؤون السياسية التابعة للحكومة الموقتة السورية، الجمعة، تعيين عائشة الدبس مسؤولة عن مكتب شؤون المرأة، لتكون بذلك أول امرأة تشغل منصبًا رسميًّا في الإدارة الجديدة.


هذه الخطوة، خطوة أولى قد تُخفّف من مخاوف المرأة السورية، وذلك بعد التصريحات الرسمية من المتحدث الرسمي للإدارة السياسة عبيدة أرناؤوط، عن دور المرأة، والذي قال (أرناؤوط) في مقابلة مع تلفزيون الجديد اللبناني إن “تمثيل المرأة وزاريا أو نيابيا… أمر سابق لأوانه”، معتبرا أن للمرأة “طبيعتها البيولوجية وطبيعتها النفسية ولها خصوصيتها وتكوينها الذي لا بد من أن يتناسب مع مهام معينة”.


ويبدو أن الجولاني يريد حكومة أكثر شبابًا، فهو بذاته لا يزال في الأربعين، واختار مديرًا للتلفزيون السوري لا يزال في بداية الثلاثين، كما جرى تعيين السبت، أسعد الشيباني وزيرًا جديدًا للخارجية، في الحكومة الانتقالية، ولافت أن الشيباني في عمر الـ(37 سنة) أيضًا، وينحدر من محافظة الحسكة، وترعرع في العاصمة دمشق، وحصل على شهادة اللغة الإنجليزية من جامعة دمشق.


هل يعود الجيش السوري؟
وتُحاول إيران فيما يبدو إغلاق الباب على دورها في سورية، حيث انتهت الأخيرة بسقوط نظامها، وبالتالي من محور المقاومة، وتقدم طهران شروحات في ذلك السياق، فيقول وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بأن الجيش السوري هو الذي قرّر الانسحاب من أمام الفصائل المسلحة ولم تقم طهران بأي فعل بديلًا عن الجيش السوري”، مشيرا إلى أن إيران بذلت جُهودًا فيما يخص العملية السياسية والإصلاحات في سوريا.


عبارة الوزير الإيراني تبدو تصالحية مع الحكومة السورية الجديدة، حين يقول لم تقم طهران بأي فعل بديل عن الجيش السوري.


ومع تناسل التقارير عن تنسيقٍ مُعيّن لعودة الجيش السوري، والانتقام وإلى ما هنالك من فرضيات مُتناسلة وصلت لتوقّعات عودة الأسد نفسه لحكم سورية بعد سقوطه، يجيب عراقجي لعله بطريقة غير مُباشرة نافيًا ذلك بالقول: “الجيش السوري انتهى والدفاعات السورية انهارت”، ويؤكد بالنفي تقديم مساعدات عسكرية لبشار الأسد في الأيام الأخيرة، حتى بعد تقهقر الجيش أمام الفصائل المسلحة.


التساؤل المطروح من قبل أنصار محور المقاومة، حول المُكتسبات التي حصلت عليها إيران بعد سقوط سورية، رغم الإقرار الإيراني بوجود مخطط خارجي لإسقاط سورية، فوزير خارجيتها قال إن ما حدث في سورية يأتي في إطار مشروع ضخم تخطط له أمريكا و "إسرائيل" للقضاء على أي مقاومة ضد "إسرائيل"، معربًا عن قلقه من تحوّل سوريا لدولة تعمّها الفوضى.


وأضاف عراقجي، في لقاء تلفزيوني، إن “طهران لا تفرض أي قرارات على محور المقاومة ولا تسعى للتدخل في الشأن السوري”، مؤكدا أن “قرار وجودها هناك كان بدعوة من نظام بشار الأسد لمُكافحة الجماعات المسلحة”.



تلاوم روسي إيراني.. والجولاني يتباهى!
ويبدو أن ثمّة تلاوم بين روسيا، وإيران حول سقوط نظام الأسد، فالرئيس الروسي فلاديمير بوتين أشار إلى هروب 30 ألف مقاتل من الجيش السوري ومُقاتلين إيرانيين، مقابل 350 مقاتلًا فقط من المسلحين السوريين المعارضين دخلوا حلب.


تصريحات بوتين رد عليها القيادي السابق بالحرس الثوري، محمد إسماعيل كوثري، حول إجلاء روسيا أربعة آلاف مقاتل إيراني من سوريا أثناء هجوم المعارضة، وقال كوثري، وفقًا لما نشرته صحيفة “آرمان امروز”: “إن هؤلاء العسكريين لم يكونوا إيرانيين، وإنما هم عبارة عن (مستشارين) أفغان ولبنانيين، وأجلتهم روسيا إلى طهران”.


الصحافة الإيرانية انتقدت من جهتها التهاون الروسي بالسماح لـ "إسرائيل" بضرب الجيش السوري والمواقع التابعة لإيران، حيث قال الكاتب غل عنبري: “إن روسيا خلال السنوات العشر الأخيرة، والتي كانت تسيطر على الأجواء السورية، سمحت لـ "إسرائيل" بالتحرك بكل سهولة وضرب الأهداف والمواقع التابعة لإيران والجماعات المسلحة لها، دون تفعيل المنظومات الدفاعية لصد هذه الهجمات الجوية، ولو مرّة واحدة”.


وفيما ترى إيران بأن قوّتها لم تتراجع بسقوط سورية على لسان مرشدها الأعلى، وسط لوم لها بالتخلّي عن سورية، يتباهى الجولاني، في مقابلة مع صحيفة “الشرق الأوسط”، نُشرت الجمعة 20 ديسمبر (كانون الأول): “إن سوريا في عهد الأسد تحوّلت إلى منصة لإيران للسيطرة على العواصم العربية الرئيسة، وتوسيع الحروب، وزعزعة استقرار الدول الخليجية عبر ترويج المخدرات، مثل الكبتاغون”.



وأضاف الشرع: “خدمنا مصالح المنطقة، من خلال إزاحتنا للمقاتلين الإيرانيين وإغلاق طرق نفوذ طهران في سوريا، وما عجزت الدبلوماسية والضغط الخارجي عن تحقيقه، حقّقناه بأقل الخسائر”.


العراق.. هل يحل الحشد الشعبي؟
وفي العراق الذي يخشى الضغوط الدولية لحل الفصائل العراقية، وعودة داعش، في الشارع العراقي يرى البعض أنه يجب حل الحشد الشعبي لتجنّب الضغوط الدولية، بعد الذي جرى في سورية، يُقابله الإطار الشيعي، ويرى أن الحاجة إلى الحشد الشعبي بات أكثر إلحاحًا في مواجهة تداعيات محتملة للوضع السوري، بينها عودة خطر تنظيم الدولة الإسلامية، الذي أعاد تنظيم صفوفه مع انهيار الجيش السوري.


السعوديون ينبشون ماضي الجولاني
ويهتم السعوديون الانفتاحيون بالاطّلاع على خلفية الجولاني الدينية المولود في بلادهم السعودية، حيث أعاد بعض النشطاء منهم مقطع فيديو لأحمد الشرع زعيم سورية الجديد قبل سقوط نظام الأسد، حيث كان يتواجد الجولاني كحاكم لإدلب، كان يتحدّث فيه عن تجربة السعودية الدعوية، وينظر لها بأنها تجربة فاشلة، فهو يرفض التحكّم بالعباد على طريقة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ولكنه يريد تدخل الدولة كما قال في المقطع في حال كان الإجماع على أمر ما بأنه محرم، وعن غطاء وجه المرأة النقاب، يرى الشرع بأن حجاب المرأة بدون النقاب حجابًا شرعيًّا، وهو الحجاب الدارج بطبيعة الحال للنساء في سورية قبل مجيء فصائل هيئة تحرير الشام، وينظر السعوديون للجولاني هُنا بشكل إيجابي ولكن مُتحفّظ.

رأي اليوم

إقرأ أيضاً : هجوم أوكراني كبير بعشرات الطائرات المسيرة على مدينة قازان الروسية وزيلينسكي يهدد بشن المزيد من الضربات إقرأ أيضاً : تشاؤم مفاجئ يُحيط بمفاوضات صفقة تبادل الأسرى بين حماس و "إسرائيل" .. مسؤولون إسرائيليون: هناك فجواتإقرأ أيضاً : الشرع: سيتم دمج كل الفصائل العسكرية في مؤسسة واحدة تحت إدارة وزارة الدفاع ولن يكون هناك تجنيد إلزامي في الجيش



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #روسيا#إيران#المنطقة#مدينة#السعودية#أمريكا#العراق#سوريا#اليوم#الخليجية#الحكومة#الدولة#الصحافة#الدفاع#أحمد#العسكريين#محمد#بوتين#الرئيس



طباعة المشاهدات: 1732  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 22-12-2024 09:51 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
دواء يتسبب بإدمان بريطاني على المراهنات .. وتعويض مالي لصالحه "ساعات العمر" .. توظيف علامات الدم للتنبؤ بالصحة وعمر الإنسان شبان يصفعون البلوجر "سوزي الأردنية" في مصر أمام والدها - (صورة) مدرسة أمريكية تطيح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي بالفيديو .. أبناء الأزرق يناشدون الملك لإنصاف... "هرباها عبر دلة قهوة من سوريا إلى الأردن"... القبض على مشعوذ هتك عرض امرأة بزيت الزيتون بحجة... تقارير : تجميد أموال الاسد في روسيا وأسماء تطلب الطلاق السعودي المشتبه به بتنفيذ هجوم ألمانيا يصف نفسه... هجوم أوكراني كبير بعشرات الطائرات المسيرة على مدينة...تشاؤم مفاجئ يُحيط بمفاوضات صفقة تبادل الأسرى بين...الشرع: سيتم دمج كل الفصائل العسكرية في مؤسسة واحدة...ترامب يختار مارك بورنيت مبعوثًا خاصًا لبريطانياالجيش الأمريكي: "سقوط مقاتلة تحمل طيارين اثنين...العدوان على غزة يدخل يومه 443 وسط احتدام المعارك...الجيش الأميركي: نفذنا غارات جوية دقيقة على منشأتين...وزارة الصحة بغزة: الاحتلال يطلب إخلاء مستشفى كمال...3 فصائل فلسطينية: حملة السلطة بالضفة تخدم العدو... أول تعليق من هالة صدقي بعد براءتها من "قضية... بعد 3 زيجات .. رانيا يوسف تكشف عن سبب انفصالها... بشنب وأسنان ضخمة .. ياسمين عبد العزيز تطل بشكل مفزع منهم صلاح السعدني وشيرين سيف النصر .. نجوم رحلوا... هنا الزاهد تكشف حقيقة زواجها في 2025: هل ستدخل... أتليتيكو مدريد يخطف الفوز من برشلونة وينفرد بالصدارة مؤقتاً تعادل الإمارات وقطر في كأس الخليج تعليق طريف لكيليان مبابي بعد معرفة عدد ألقاب مودريتش مع الريال 11 يوماً حاسمة .. ليفربول يجهز "مفاجأة" بشأن صلاح أستون فيلا يبقي السيتي في دوامة الهزائم من منا لا يكذب؟ علامات قد تفضحنا بثوانٍ! بالفيديو .. شاهد واحد من أكبر مصانع "الكبتاغون" المخدر في سوريا ارتفاع حصيلة قتلى عملية الدهس في ألمانيا إلى 5 و205 مصابين بينهم حالات خطرة .. (فيديو) عصابات تخطف البنات .. "كوافيرة" تفجر حالة ذعر ورعب في مصر من الشطرنج لسجون الأسد .. سر طبيبة اختفت مع 6 من أولادها "نعى نفسه قبل وفاته بساعات" .. حزن في مصر بعد وفاة إمام مسجد بالحرم المكي عودة سوبرمان مع كلبه الخارق لإنقاذ أفلام الأبطال الخارقين عائلة من "بابا عمرو" تقيم عزاءً على أكثر من 100 من أبنائها "جريمة مروعة" .. أجبر زوجته على ابتلاع خاتم الزواج ثم قتلها سقط في وادٍ بعمق 150 مترا .. وفاة مؤسس "مانغو" الملياردير إيزاك أنديك

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • تعرف على أبرز النهايات الغامضة لأركان النظام السوري.. هل صفاهم الأسد؟ (شاهد)
  • هل يُصبح “نيولوك” الجولاني مذهب مُجاهديه للحُكم؟ .. لماذا أعلنت إيران “نهاية” الجيش السوري ولماذا تنصّلت من دعمه؟
  • جنبلاط في سوريا اليوم.. والإنتربول يطالب بتوقيف مدير المخابرات الجوية في نظام الأسد
  • قمر قسوم تواصل البحث عن شقيقها المفقود في سجون النظام السوري بعد سقوط الأسد
  • اعتراف أمريكي خطير بشأن سوريا..هكذا تم اسقاط نظام الأسد
  • سوريا والنظام العربي المقبل
  • الأسلحة الكيميائية.. سر نظام الأسد المظلم الذي يخشاه الغرب وإسرائيل
  • هواجس الأقليات في سوريا: لا تأخذونا بجريرة نظام «أفقرنا وسلب إرادتنا»
  • لماذا يعد انسحاب واشنطن من الملف السوري خطوة خاطئة؟
  • روسيا في سوريا... انتكاسة ومرونة استراتيجية أيضاً