حزب المؤتمر: رسائل الرئيس السيسي وضعت المجتمع الدولي أمام مسئولياته تجاه القضية الفلسطينيةعربية النواب: القمة المصرية البحرينية ناجحة
 دفاع النواب: مباحثات الرئيس السيسى وملك البحرين تحقق الاستقرار بالمنطقة

 


 

 

 

 

أشاد عدد من النواب بالقمة المصرية - البحرينية، مؤكدين أنها أكدت دعم الدولتين للقضية الفلسطينية، فضلا عن رسائل الرئيس عبد الفتاح السيسي التى جاءت واضحة وصريحة لوضع المجتمع الدولي تجاه مسئولياته نحو الشعب الفلسطيني.

بداية، أكد حزب المؤتمر، برئاسة الربان عمر المختار صميدة، عضو مجلس الشيوخ، أن رسائل الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال المؤتمر الصحفي مع ملك البحرين وضعت المجتمع الدولي أمام مسئولياته تجاه القضية الفلسطينية واتساع دائرة الصراع في المنطقة.

وأوضح المؤتمر، في بيان له اليوم، الخميس، أن الرئيس السيسي يعمل على إجراء حوار مستمر مع الدول العربية والعالمية لمواجهة التحديات الحالية وتحقيق السلام والاستقرار.

وقال إن المباحثات بين الرئيس السيسي وملك البحرين، أكدت مجددا رفض أي تهجير جماعي للأشقاء الفلسطينيين وأن الجانبين سيواصلان التزامهما المشترك بتحقيق المزيد من التعاون السياسي والاقتصادي والأمني، كما أتاحت الزيارة فرصة للبلدين لتبادل وجهات النظر حول التطورات الإقليمية واستكشاف سبل تعزيز السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.

وأضاف حزب المؤتمر أن رسائل الرئيس السيسي للعالم وضعت المجتمع الدولي أمام مسئولياته وتطبيق مبادئ القانون الدولي المكلف بتنفيذها، تحقيقا للعدالة الشاملة لوقف التصعيد ومحاولة احتواء الموقف، لتجنيب المنطقة مخاطر الانزلاق إلى منعطف خطير من عدم الاستقرار، سيهدد الملايين.

ولفت إلى أن رسائل الرئيس السيسي تحمل في طياتها تحذيرًا للمجتمع الدولي من استمرار انحيازه الأعمى للاحتلال الإسرائيلي، والذي أدى فيما بعد إلى اتساع رقعة الصراع وامتداده خارج الإطار المعتاد بين إسرائيل والفلسطينيين أو العرب، إلى حرب قد تندلع بين تل أبيب وطهران.

من جانبه، أكد النائب أحمد فؤاد أباظة، رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، أن عقد القمة المصرية البحرينية جاء فى توقيت مناسب، وأكدت أن مصر مستمرة في جهودها لوقف الحرب على غزة وحشد رأي عربي ودولي عام رافض لاستمرار الحرب على الدولة الفلسطينية. 

وأشاد بثبات الموقف المصري من خلال قيادته والرافض لتصفية القضية الفلسطينية علي حساب دول الجوار، والرفض القاطع لأي محاوله للتهجير القسري للفلسطينيين.

وأعلن "أباظة"، فى بيان له أصدره اليوم، الخميس، دعمه الكامل لجهود مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى والتي بدأت منذ اللحظة الأولى للحرب على كل الأصعدة الدولية والعربية جنبا إلى جنب، ولدعم الشعب المصري لشقيقه الفلسطيني والإصرار على أن تكون مصر من خلال جهودها الشريان الأصيل لوصول المساعدات للشعب الفلسطيني المحتل في غزة.

وأشاد بجميع القضايا التى دارت فى لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى مع ملك مملكة البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة بقصر الاتحادية، مؤكداً أن مباحثات الزعيمين كانت ناجحة وتهدف لدعم القضية الفلسطينية وتجنيب المنطقة مخاطر اتساع رقعة الصراع.

وقال النائب أحمد فؤاد أباظة إن وصف الرئيس عبد الفتاح السيسى للأحداث الحالية بـ"لحظة فارقة" دون شك سيتوقف عندها التاريخ لما تشهده من استمرار الاستخدام المفرط للقوة العسكرية في ترويع المدنيين وتجويعهم وعقابهم جماعيًا لإجبارهم على النزوح والتهجير القسري في ظل مشاهدة عاجزة من المجتمع الدولي وغياب أي قدرة أو إرادة دولية على إنجاز العدالة أو إنفاذ القانون الدولي أو القانون الدولي الإنساني أو حتى أبسط مفاهيم الإنسانية، يعد رسالة عاجلة للمجتمع الدولى بجميع دوله ومنظومة لسرعة التحرك للحد من المخاطر والمعاناة داخل الأراضي الفلسطينية.

وأعلن اتفاقه التام مع تأكيد الرئيس السيسى بأن اللقاء جاء فى وقت بالغ الدقة وشديد الخطورة نتيجة الحرب الإسرائيلية الدموية على قطاع غزة واستمرار السقوط المروع لآلاف المدنيين الأبرياء لا حول لهم ولا قوة، ولا ذنب لهم إلا أنهم يتواجدون في أراضيهم ويتشبثون ببيوتهم وأوطانهم ويطمحون إلى العيش بعزة وكرامة وإنسانية.

وأكد النائب أحمد فؤاد أباظة اهمية حرص كل مصر والبحرين والجهد العربي المشترك للتعامل مع هذا الوضع غير القابل للاستمرار ووضع حد له والأهم ضمان عدم تكراره من خلال العمل على توحيد الإرادة الدولية لإنفاذ وقف فورى ومستدام لإطلاق النار في قطاع غزة، ووقف كل محاولات التهجير القسري أو التجويع أو العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني الشــقيــق والنفاذ الكامل والمستدام والكافي للمساعدات الإنسانية للقطاع مع الانخراط الجاد والفوري في مسارات التوصل لحل سياسي عادل ومستدام للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وإنفاذ دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية والاعتراف الدولي بها وحصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.

وأشاد بتشديد الرئيس السيسى مجدداً على أن مصر حذرت كثيرًا ليس فقط من تبعات تلك الحرب السياسية والأمنية والإنسانية المباشرة، على الأشقاء في فلسطين المحتلة، وإنما كذلك مما ستجره لا محالة من اتساع للصراع وامتداد حتمي لدعوات التصعيد والانتقام وإدخال المنطقة في دائرة من العنف والعنف المضاد فتتسع دائرته لتلتهم دون رحمة أي أمل لشعوب المنطقة في سلام وحياة مستقرة آمنة.

وذكر النائب أحمد فؤاد أباظة أن الرئيس السيسى كان واضحاً وصريحاً وحاسماً كعادته دائماً عندما تحدث خلال هذا اللقاء عما شهدته المنطقة على مدار الأشهر القليلة الأخيرة تبعات بالغة لاستمرار هذه الحرب، حيث تمتد نيرانها إلى مختلف أنحاء المنطقة، فأصبحنا أمام ما نشهده اليوم من وضع إقليمي بالغ التوتر والخطورة يضع أمن واستقرار ومستقبل شعوبنا موضع تهديد حقيقي وجاد.

في سياق متصل، أشاد النائب خالد طنطاوى، عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب، بالقضايا المهمة التى دارت فى مباحثات الرئيس عبد الفتاح السيسى مع ملك مملكة البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة بقصر الاتحادية، مؤكداً أن هذه المباحثات لها اهميتها الكبيرة لدعم القضية الفلسطينية وتحقيق الاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط.

كما أشاد "طنطاوى"، فى بيان له أصدره اليوم، بوصف الرئيس عبد الفتاح السيسى للأحداث الحالية بـ"لحظة فارقة" دون شك سيتوقف عندها التاريخ لما تشهده من استمرار الاستخدام المفرط للقوة العسكرية في ترويع المدنيين وتجويعهم وعقابهم جماعيًا لإجبارهم على النزوح والتهجير القسري في ظل مشاهدة عاجزة من المجتمع الدولي وغياب أي قدرة أو إرادة دولية على إنجاز العدالة أو إنفاذ القانون الدولي أو القانون الدولي الإنساني أو حتى أبسط مفاهيم الإنسانية بمثابة رسالة عاجلة للمجتمع الدولى بجميع دوله ومنظومة لسرعة التحرك للحد من المخاطر والمعاناة داخل الأراضي الفلسطينية.

وقال النائب خالد طنطاوى إن هذا الاجتماع وكما أكد الرئيس السيسى جاء فى وقت بالغ الدقة وشديد الخطورة نتيجة الحرب الإسرائيلية الدموية على قطاع غزة واستمرار السقوط المروع لآلاف المدنيين الأبرياء الذين لا حول لهم ولا قوة، ولا ذنب لهم إلا أنهم يتواجدون في أراضيهم ويتشبثون ببيوتهم وأوطانهم ويطمحون إلى العيش بعزة وكرامة وإنسانية.

وأكد أهمية حرص كل مصر والبحرين على بذل المزيد من الجهد العربي المشترك للتعامل مع هذا الوضع غير القابل للاستمرار ووضع حد له، والأهم ضمان عدم تكراره من خلال العمل على توحيد الإرادة الدولية لإنفاذ وقف فورى ومستدام لإطلاق النار في قطاع غزة ووقف كل محاولات التهجير القسري أو التجويع أو العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني الشــقيــق والنفاذ الكامل والمستدام والكافي للمساعدات الإنسانية للقطاع مع الانخراط الجاد والفوري في مسارات التوصل لحل سياسي عادل ومستدام للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وإنفاذ دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية والاعتراف الدولي بها وحصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.

وأعلن النائب خالد طنطاوى تأييده التام لتأكيد الرئيس السيسى مجدداً أن مصر حذرت كثيرًا ليس فقط من تبعات تلك الحرب السياسية والأمنية والإنسانية المباشرة، على الأشقاء في فلسطين المحتلة وإنما كذلك مما ستجره لا محالة من اتساع للصراع وامتداد حتمي لدعوات التصعيد والانتقام وإدخال المنطقة في دائرة من العنف والعنف المضاد فتتسع دائرته لتلتهم دون رحمة أي أمل لشعوب المنطقة في سلام وحياة مستقرة آمنة. 

وأكد أن الرئيس السيسى كان واضحاً وصريحاً عندما تحدث خلال هذا اللقاء عما شهدته المنطقة على مدار الأشهر القليلة الأخيرة تبعات بالغة لاستمرار هذه الحرب، حيث تمتد نيرانها إلى مختلف أنحاء المنطقة فأصبحنا أمام ما نشهده اليوم من وضع إقليمي بالغ التوتر والخطورة يضع أمن واستقرار ومستقبل شعوبنا موضع تهديد حقيقي وجاد.

وكان الرئيس السيسى قال: "لقد ناقشت مع شقيقي جلالة ملك البحرين تفصيلًا هذه التطورات الإقليمية المقلقة وتصورات التعامل معها في إطار اتفاقنا معًا على ضرورة الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة وشعوبها ضد مختلف المهددات وعدم ترك مصائرها لإرادة دعاة الحروب في إطار أولوية الأمن العربي المشترك الذي نعتبره كلا لا يتجزأ".

وأشار الرئيس السيسى، إلى اتفاقهما على ضرورة التكثيف والتشجيع الفوري لجهود إيقاف التصعيد سواء في الأراضي الفلسطينية أو على المستوى الإقليمي والعمل على دفع الأطراف إلى انتهاج العقلانية والحلول الدبلوماسية والتخلي عن الحلول العسكرية وتصورات الغلبة والنفوذ والهيمنة والسماح للجهود المخلصة الهادفة للسلام بالنجاح وفتح مسار بديل لشعوب ودول المنطقة يحمل أملا بمستقبل؛ توحد فيه شعوب ودول المنطقة جهودها من أجل الرخاء والتنمية.

من جانبه، قال ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، إن مصر العروبة الحاضرة في الذاكرة والوجدان، هي مهد الأمن والأمان وموطن الخير والاستقرار، وإنها تفردت بالذكر الصريح في القرآن الكريم، وستظل خير السند ونعم العون للجميع، مضيفًا: "من دواعي المحبة والتقدير أن أقوم زيارة إلى مصر الشقيقة التي تشعرنا على الدوام، وبما نشهده من حفاوة وترحاب، بأننا بين أهلنا وعزوتنا".

وأعرب ملك البحرين، فى كلمته بالمؤتمر الصحفي المشترك مع الرئيس عبد الفتاح السيسى عقب مباحثاتهما في قصر الاتحادية، عن ارتياحه الكبير لما تناولته جلسة المباحثات المشتركة مع الرئيس السيسي، حيث ناقشا عددا من القضايا ذات الأولوية والأهمية لتعزيز العمل العربي المشترك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القمة المصرية البحرينية الرئيس السيسي الشعب الفلسطيني حزب المؤتمر

إقرأ أيضاً:

أمين سر فتح: نثق في الرئيس السيسي والقضية الفلسطينية أمن قومي مصري

قال الفريق جبريل الرجوب، أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، إن السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني يتطلعون للمشاركة في أي إطار تحضيري، سواء في القمة السداسية أو غيرها، وصولًا إلى القمة العربية الطارئة التي ستُعقد في القاهرة في السابع والعشرين من فبراير الجاري، معتبرًا أنها قمة مفصلية في تاريخ النضال الوطني الفلسطيني، وفي مصير القضية الفلسطينية، التي تمثل القضية المركزية للعالم العربي.

العربى الناصرى: مصر بقيادتها الحكيمة تظل حصنا منيعا يدافع عن القضية الفلسطينيةبرلمانى: مصر مواقفها واضحة تجاه القضية الفلسطينية ولن تقبل الابتزاز السياسي

وخلال مداخلة عبر تطبيق "زووم" في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أشاد الرجوب بالجهود المصرية على كافة المستويات، مؤكدًا أن دور القيادة السياسية المصرية، ممثلةً في الرئيس عبد الفتاح السيسي، ووزير الخارجية السفير بدر عبد العاطي، يشكل مصدر طمأنينة، لافتًا إلى أن مخرجات القمة ستكون لصالح القضية الفلسطينية، وستوفر كل أسباب الصمود والحماية للشعب الفلسطيني، لضمان بقائه على أرضه، وتوفير كل الإمكانيات والفرص في ظل الظروف الصعبة.

وأضاف:"نحن بحاجة إلى عناصر ضغط حقيقية على الاحتلال، لإيقاف جرائمه المستمرة ومحاولاته لكسر إرادة الشعب الفلسطيني وتهجيره، والسعي إلى نفي فلسطين شعبًا وتاريخًا ومقدسات من الخارطة."
وحول موقف السلطة الفلسطينية من المقترح المصري لإعادة الإعمار دون تهجير، قال الرجوب: “قنوات الاتصال بيننا وبين مصر مفتوحة، ونثق تمامًا في القيادة المصرية، كما أن لدينا طمأنينة كاملة بأن القضية الفلسطينية هي جزء من الأمن القومي المصري. لذلك، هناك تنسيق وتشاور مستمرين، خاصة فيما يتعلق باليوم التالي للحرب في غزة.”

وأوضح أن الرؤية المشتركة فيما يخص إدارة قطاع غزة بعد الحرب تتمثل في تواجد السلطة الفلسطينية كجزء من إدارة غزة، مع الحفاظ على وحدة الأراضي الفلسطينية، ووحدة النظام السياسي الفلسطيني، ووحدة أدوات الخدمات والرعاية لكل أبناء الشعب الفلسطيني في كافة المناطق، بما يشمل غزة والضفة الغربية وشرق القدس.
وردًا على التصريحات التي رشحت عن بعض قيادات حركة حماس بأنها لن تكون جزءًا من إدارة غزة في المرحلة المقبلة، علق الرجوب قائلًا:
"نحن في حركة فتح، في هذا التوقيت الحرج، نرى أن بناء مقاربة سياسية بين فتح وحماس أمر ضروري، خاصة فيما يتعلق بقرارات الشرعية الدولية، والمبادرة العربية التي تهدف إلى حل الصراع عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة على كافة الأراضي الفلسطينية."


وأكد أن هناك رؤية نضالية مستقبلية تتطلب أن يكون الخيار الاستراتيجي في المرحلة القادمة هو المقاومة الشعبية الشاملة، مع إطار تنظيمي جديد داخل منظمة التحرير الفلسطينية، يتضمن قبول كافة الفصائل، بما فيها حماس والجهاد الإسلامي، تحت مظلة المنظمة، مع الالتزام بالقرارات التي تبنتها المنظمة باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.


وأشار إلى أن تحقيق هذه الرؤية سيمهد لحوار وطني شامل برعاية مصرية، لتحقيق أربعة أهداف رئيسية:وضع مفهوم موحد للحل السياسي، يتم التوافق عليه من قبل كافة القوى الوطنية. وتحديد شكل المقاومة المستقبلية، بحيث تكون استراتيجية وواضحة. وإقرار شكل الدولة الفلسطينية المنتظرة، بحيث تكون دولة تعددية  وذات نظام سياسي شامل، وسلاح واحد، وأجهزة أمنية موحدة. وبناء شراكة وطنية فلسطينية عبر عملية ديمقراطية، تتم من خلال الاحتكام إلى صناديق الاقتراع، وليس صناديق الرصاص.

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي وولي عهد الأردن يؤكدان إنشاء الدولة الفلسطينية الضمانة الوحيدة للسلام
  • أستاذ علوم سياسية: مصر جسدت رؤية حقيقية للقضية الفلسطينية وأصبحت لغة حديث العالم أجمع|فيديو
  • أمين سر فتح: نثق في الرئيس السيسي والقضية الفلسطينية أمن قومي مصري
  • «أبو مازن» يعرب عن تقديره لدعم الرئيس السيسي للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني
  • الرئيس الفلسطيني يشارك في الدورة الـ38 لقمة الاتحاد الإفريقي لحشد الدعم للقضية الفلسطينية
  • أستاذ علوم سياسية: الدول الأوروبية ترفض مخططات إسرائيل للقضية الفلسطينية
  • المرأة البحرينية.. إنجازات وعطاء مشهود النشرة النسوية لوكالة أنباء البحرين ضمن ملف (فانا)
  • برلماني: القيادة السياسية الداعم الأول للقضية الفلسطينية بموقفها الثابت ضد التهجير
  • الرئيس السيسي ورئيس وزراء ماليزيا: التهجير يمثل تصفية للقضية الفلسطينية
  • الرئيس السيسي ورئيس وزراء ماليزيا: إقامة الدولة الفلسطينية ضمانة وحيدة لسلام دائم في المنطقة