بشرى للحاصلين على تأشيرة الدخول الفردي لأحد دول شنغن
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
هناك نسبة كبيرة من المسافرين الذين يحتاجون إلى الحصول على تأشيرة غالبًا ما لا يكونون على علم بتأشيرات الدخول الفردي. مما يجعلهم غير متأكدين مما إذا كانوا قادرين على زيارة دول شنغن المتعددة أم لا.
ووفقا لمؤشرات غوغل، ارتفع عدد عمليات البحث عن صلاحية تأشيرة الدخول الفردي بنسبة 5000 في المائة. ويرجع ذلك أساسًا إلى نقص المعلومات الصحيحة حول القواعد.
وتسمح تأشيرة الدخول الفردي بالدخول لمرة واحدة إلى منطقة شنغن لمدة أقصاها 90 يومًا خلال فترة 180 يومًا.
ومع ذلك، فإن حاملي تأشيرة شنغن ذات الدخول الواحد لا يقتصرون على الدخول إلى دولة واحدة فقط من منطقة شنغن. كما يوضح بيسارت باجرامي، مؤسس SchengenVisaInfo.
باستخدام تأشيرة شنغن لمرة واحدة، يمكن للمسافرين الدخول إلى العديد من دول شنغن طالما أنهم لا يخرجون من منطقة شنغن.
وهذا يعني أنه، على سبيل المثال، إذا حصل المسافر على تأشيرة دخول ألمانية واحدة. فإنه مؤهل لدخول ألمانيا أو أي دولة أخرى من دول شنغن. ثم مواصلة رحلته إلى الدول الأعضاء الأخرى من هناك. دون الحاجة إلى أي مستندات إضافية، طالما ولا يخرجون من منطقة شنغن.
وتصبح تأشيرة الدخول الفردي غير صالحة بمجرد خروج حاملها من منطقة شنغن.
وفي حالة دخول شخص ما إلى منطقة شنغن وخروجها بتأشيرة دخول واحدة ويريد السفر مرة أخرى بعد مرور بعض الوقت. فيجب عليه التقدم بطلب للحصول على الوثيقة مرة أخرى.
في حين أن المتقدمين للحصول على تأشيرة شنغن قادرون على الإشارة إلى نوع التأشيرة التي يريدونها. فإن السفارات هي صاحبة القرار.
في بعض الأحيان يطلب المتقدمون تأشيرة دخول متعددة، ويتم إصدار تأشيرة دخول واحدة لهم.
ومع ذلك، هناك أيضًا أوقات يحدث فيها العكس، ويحصل المتقدمون على تأشيرات ذات صلاحية أطول.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: من منطقة شنغن تأشیرة دخول على تأشیرة دول شنغن تأشیرة ا
إقرأ أيضاً:
رد فعل طبيعي.. عمرو دياب يروي بالتحقيقات سبب صفعته الشهيرة لأحد المعجبين
قال النجم المصري عمرو دياب، خلال تحقيقات تجريها السلطات معه في واقعة الصفع الشهيرة التي شهدها حفل زفاف، إن ما حدث كان "رد فعل طبيعي عقب شعوره بألم شديد، بعدما قام أحد المعجبين بجذبه بقوة وقرصه" خلال التقاط صورة تذكارية معه.
وفي هذا الصدد، أوضح المحامي بالنقض، أيمن محفوظ، لموقع "الحرة"، أن "الهضبة" ذكر في التحقيقات أنه "استدار بسرعة ودفع الشاب سعد أسامة، بيده لإبعاده عنه بسبب الألم، مما اضطره إلى إنهاء فقرته الفنية في الحفل ومغادرة المكان فورًا".
وشدد دياب، البالغ من العمر 63 عاما، على أنه "لم يكن ينوي إيذاء الشاب بشكل مقصود"، لكن التصرف الذي قام به الأخير "تسبب له في ألم بدني ومعنوي"، وفق المحامي.
كما اعتبر الفنان، خلال تصريحاته بالتحقيقات، أن الواقعة "أثرت على أدائه بالحفل وتسببت في إنهاء فقرته مبكرًا"، معتبرًا أن الفيديو المتداول للحادثة عبر مواقع التواصل الاجتماعي "يعد تشهيرًا به".
رسميا.. "ضحية" عمرو دياب يريد تعويضا بمليار جنيه أقام أكثر من 50 محاميا من محافظة الأقصر، جنوب مصر، دعوى ادعاء مدني ضد نجم الغناء المصري عمرو دياب تطالب بتعويض قدره مليار جنيه مصري (مليون دولار) في واقعة صفعه لشاب خلال حفل زفاف قبل أيام أثار ضجة واسعة في مصر.وحددت محكمة جنح القاهرة الجديدة يوم 23 نوفمبر الجاري للنظر في أولى جلسات القضية التي تتعلق بواقعة الصفع، والتي أثارت جدلًا واسعًا في البلاد.
وكانت النيابة العامة قد قررت في وقت سابق إحالة دياب إلى محكمة الجنح، على خلفية الحادثة التي وقعت خلال حفل زفاف في أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة، وأحالت أيضًا الشاب أسامة إلى المحاكمة بتهمة التعدي على الفنان.
في المقابل، أفاد أسامة في بلاغه المقدم للنيابة العامة، بأنه كان يهدف فقط إلى التقاط صورة تذكارية مع الفنان، إلا أن الموقف تطور بعد أن رفض دياب طلبه بطريقة حادة، على حد قوله.
وأضاف الشاب أنه "تعرض للإهانة والضرب على وجهه من قبل الفنان"، وقدم مقطع فيديو يُظهر الحادثة كدليل لدعم شكواه.
واستمعت النيابة إلى أقوال الطرفين، وقررت استدعاء شهود عيان من الحاضرين في الحفل، للوقوف على تفاصيل الواقعة.
بعد قضية شغلت الرأي العام.. أسرة ضحية حادث نجل فنان مصري تقبل الصلح كشف والد عامل التوصيل الذي توفي بعد أن تعرض للدهس من قبل نجل الفنان المصري، أحمد رزق، عن أسباب قبوله الصلح والتنازل عن "حق ابنه"، وفقا لما ذكرت تقارير إعلامية.كما أمرت بفحص الفيديو المتداول الذي يُظهر لحظة التعدي على أسامة، وأكدت ضرورة التحقق من صحة الادعاءات المتبادلة بين الطرفين.
على الجانب الآخر، حرر فريق الدفاع عن دياب بلاغًا ضد أسامة، يتهمه فيه بالتعدي عليه خلال الحفل، عبر جذبه من ملابسه بطريقة غير لائقة، مما تسبب في استفزازه ودفعه للرد.
وأكد فريق الدفاع أن تصرف الشاب "يمثل انتهاكًا لخصوصية الفنان، وإساءة غير مبررة".
وأثارت الحادثة انقسامًا على مواقع التواصل الاجتماعي، فبعض المتابعين اعتبروا أن الشاب ربما تجاوز الحدود بانتهاك خصوصية الفنان، بينما أبدى آخرون تعاطفهم معه، مشيرين إلى أنه لم يكن يستحق المعاملة التي تلقاها.