مركز تحديث الصناعة يوقع بروتوكول تعاون مع جامعة الجلالة لربط البحث العلمي بالصناعة
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وقع مركز تحديث الصناعة بروتوكول تعاون مع جامعة الجلالة الأهلية بهدف ربط البحث العلمى بالصناعة والاستفادة من الخبرات العلمية لتعزيز عمل مختلف القطاعات الصناعية، وتوفير حلول متكاملة للمشكلات الفنية لدعم وتنمية الصناعة المصرية بمختلف قطاعاتها على مستوى الجمهورية.
يأتي ذلك في إطار اهتمام مركز تحديث الصناعة بملف ربط الصناعة بالعمل الأكاديمي.
وقع البروتوكول كل من، دعاء سليمة المدير التنفيذي لمركز تحديث الصناعة والدكتور محمد الشناوي رئيس جامعة الجلالة الأهلية.
يهدف البروتوكول إلي التعاون في مجالات إستغلال قدرات الباحثين وطلبة الجامعة لإيجاد حلول تطبيقية للتحديات الإدارية والإنتاجية المختلفة للشركات العاملة بالقطاع الصناعي، تطوير منتجات تساهم في زيادة تنافسية الشركات الصناعية من خلال تسويق مخرجات مشروعات التصميم الخاصة بالطلبة والباحثين على الشركات الصناعية وتقديم خدمات استشارية للشركات الصناعية خاصة في مجالات تحسين العمليات الإنتاجية، تعزيز مفاهيم التكنولوجيا الخضراء والتحول الرقمي والثورة الصناعية الرابعة.
كما تتضمن بنود البروتوكول توفير فرص تدريبية لطلبة جامعة الجلالة الأهلية، فضلًا عن تنمية ورفع كفاءة الموارد البشرية في القطاع الصناعي من خلال برامج العلمية والتعليمية والتدريبية المتوفرة لدي الجامعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ربط البحث العلمي بالصناعة تنمية الصناعة المصرية تحدیث الصناعة جامعة الجلالة
إقرأ أيضاً:
الحكومة تدعو الشركات الفرنسية للاستثمار في اليمن
دعت الحكومة اليمنية، الشركات الفرنسية إلى الاستكشاف والاستفادة من الفرص الكبرى، وفتح آفاق جديدة للاستثمار في اليمن، متعهدة بتوفير بيئة أعمال مشجعة تعزز الشفافية وتسهل الإجراءات للشركات الإستثمارية.
جاء ذلك في كلمة وزير الصناعة والتجارة الدكتور محمد الأشول، خلال مؤتمر مستقبل اليمن المنعقد في العاصمة الفرنسية باريس، بدعوة من مجلس الشيوخ الفرنسي.
وأكد الأشول، على عمق العلاقات اليمنية - الفرنسية على مختلف الأصعدة، والتي تعتبر نموذجاً يُحتذى به في التعاون الدولي، والتاريخ المشترك بين البلدين الصديقين.
وأستعرض الأشول، الفرص الاستثمارية الجديدة للتعاون خاصة في مجالات الصناعة والتجارة.
واكد أن اليمن بموارده الغنية وإرثه الحضاري يمتلك القدرة على أن يكون شريكاً هاماً في العديد من القطاعات، بما في ذلك الزراعة، والصناعات التحويلية والتكنولوجيا والطاقة المتجددة.
وأوضح أن التعاون بين اليمن وفرنسا لا يقتصر فقط على الاقتصاد، بل يمتد ليشمل الثقافة والتكنولوجيا والتعليم، وهو ما يعزز من مفهوم الشراكة الحقيقية المستدامة بين البلدين.