بعد نجاح تجربتها مع عمرو دياب.. هل تتجه منة عدلي القيعي للغناء؟
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
قالت الشاعرة منة عدلي القيعي، إنها كانت تحلم بالتعاون مع الهضبة عمرو دياب، وحاولت الوصول إليه بشتى الطرق من خلال أصدقاء مشتركين بينهما، لتحقيق هدفها، الذى تحقق من خلال الموزع عزيز الشافعي في أغنية «حكايتنا حلوة»، بغناء الهضبة، والتي حققت نجاحا جماهيريا كبيرا.
تجربة منة عدلي القيعي مع عمرو ديابأوضحت الشاعرة منة عدلي القيعي خلال لقائها فى برنامج «مساء DMC» مع الاعلامية إيمان الحصري، إنها لا تتخلى عن أحلامها بسهولة وتسعي ورائها حتى تحققها، مثلما حدث مع عمرو دياب، لافتة إلى أنها كانت تحلم في طفولتها بأن تكون مطربة وتحترف الغناء، وبالفعل خضعت لاختبارات مع المايسترو سليم سحاب من خلال أغنية «اسلمي يا مصر»، لكنها لم تنجح واستسلمت للأمر بشكل سريع، لأنها أدركت أن صوتها في الغناء لم يكن جيدا، مشددة علي أنها تمتلك ثقة كبيرة في نفسها وموهبتها.
View this post on Instagram
A post shared by dmc TV (@dmctv.eg)
حقيقة اتجاه منة عدلي القيعي للغناءوأكدت منة القيعي، أنها إذا اتجهت للغناء فى الفترة المقبلة، فستطمع في الأغاني التي تكتبها، ولن تعطيها لمطرب آخر، لإيمانها بأن صوتها مميز، وتواصل تجربتها في الغناء داخل الاستديو أثناء التسجيل/ لأغاني المطربين الذين تقدم لهم أشعارا غنائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو دياب منة عدلي القيعي أغنية حكايتنا حلوة أغاني عمرو دياب الهضبة عمرو دياب منة عدلی القیعی عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
تأثرت بصوت والدها.. «إسراء» موهبة شابة تتألق في عالم الغناء
تعد محافظة الإسكندرية، عروس البحر الأبيض المتوسط ومدينة الفنون والثقافة، من أبرز المحافظات التي أخرجت العديد من الطاقات الإبداعية والمواهب، ومن بين هذه المواهب، شابة بدأت مشوارها الغنائي منذ صغرها، حتى تمكنت من الانطلاق إلى عالم الغناء في المهرجانات الكبرى.
تقول إسراء أحمد محمود، خريجة كلية التربية قسم تربية طفولة من الإسكندرية و التي اشتهرت باسم «سيرا» فنياً لـ«الأسبوع»، إنها بدأت اكتشاف موهبتها الغنائية منذ نعومة أظفارها، حيث كانت تستمع في تلك الفترة إلى صوت والدها الذي كان ينشد بقصائد المديح، مما ألهمها و قررَت أن تدخل عالم الغناء و عند بلوغها التاسعة عشر من عمرها وهو بداية احترافها، بدأت بالمشاركة في حفلات الجامعة و مسابقات مراكز الشباب والرياضة، حيث كانت تلك الفعاليات تُعتبر بداية قوية لها كذلك، وصلت مسيرتها الفنية إلى مسرح الكلية، حيث شاركت في الحفلات التي كانت تُنظمها المؤسسة التعليمية.
تحدثت عن دور التشجيع في مسيرتها الفنية، حيث أكدت أن والدها كان أول شخص يدعمها فقد كان لديه القدرة على اكتشاف موهبتها الفنية، و منذ تلك اللحظة، قرر أن يقف بجانبها و يساندها حتى تمكنت من الوصول إلى مرحلة أن تصبح فنانة غنائية مؤكده لم يكن الدعم مقتصرًا على والدها فقط، بل جاءت شقيقتها أيضًا لتقديم الدعم و التشجيع لها في موهبتها، رغم أن والدتها كانت ترفض فكرة غنائها، ومع مرور الوقت، أصبح واضحًا للجميع أن موهبتها و صوتًا جذابًا يستحق التقدير لكن من أبرز الفنانين الذين كانوا من المتحمسين و الداعمين لها، هم المخرج محمد مرسي والفنان شريف الدسوقي بخلاف كبار الفنانين الذين أشادوا بالموهبتها الغنائية و صوتها المتميز.
أوضحت أنها حصلت على دبلوم في التمثيل المسرحي من مركز الحرية والإبداع، وقدمت مجموعة من الأغاني من مسرحيات تندرج تحت مظلة قصور الثقافة بالإسكندرية ووزارة الثقافة كما نالت جائزة من الوزيرة السابقة للثقافة، إيناس عبد الدايم لافتة أنها تم ترشيحها خلال فعاليات الدورة التاسعة لمهرجان شرم الشيخ للمسرح الشبابي حيث قدمت خلال حفل الافتتاح أغنية بعنوان "المسرح من أجل السلام"، والتي تعد تحية فنية ورسالة سلام موجهة إلى العالم، الأغنية من تأليف الشاعر طارق علي، وتلحين كريم عرفة، وتوزيع أيمن التركي، مؤكده أن الفنان علاء مرسي أثنى على أدائها، معتبراً أنها تتمتع بصوت مميز و مهارات تمثيلية فريدة.
اختتمت حديثها بالإشارة إلى حلمها في أن تصبح فنانة كبيرة و معروفة، حيث تمتلك موهبة معترف بها من قِبل فنانين آخرين أنها تعمل جاهدة على تطوير نفسها من خلال الدراسة والتدريب موضحه أنها تأمل في تحسين وتطوير مهاراتها، لذا فقد انضمت إلى إحدى شركات الإنتاج للإشراف على إنتاج أغانيها الخاصة بالإضافة إلى ذلك، قررت أن تواصل دراستها في أكاديمية الفنون في القاهرة لتحقيق حلمها في أن تصبح فنانة غنائية متميزة.