في حوار ينشر اليوم: رئيس حركة تحرير السودان المجلس الانتقالي د. الهادي إدريس لـ«التغيير»:
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
رئيس حركة تحرير السودان المجلس الانتقالي، د. الهادي إدريس لـ«التغيير»:
-الاستخبارات العسكرية تعمل على خلق صراع داخل الحركات المسلحة وهي التي أحدثت انشقاقا داخل حركتنا
-الكمين الذي تعرضت له قواتنا تم بتوجيه من الاستخبارات العسكرية وانسحبنا من الفاشر لتجنب الصراع الذي تحاول جرنا إليه
-المنشقون من حركتنا موجودين داخل مقر الفرقة السادسة مشاة وتحركهم أيادي استخبارات الجيش
-حرب 15 أبريل سببها تعدد الجيوش والمؤسسة العسكرية بدلا من الاستفادة من تجاربها توظف أموال الدولة من عائدات الذهب لصناعة جيوش جديدة
-الطرفان يراهنان على الحسم العسكري لذلك لا توجد رغبة للعودة لطاولة المفاوضات
-الاغتصابات والانتهاكات التي تحدث الآن ليست جرائم جديدة بل جزء من ثقافة المؤسسة العسكرية ومارسها الجيش والمجاهدين في الجنوب، وفي أحداث دارفور في يوم واحد تم اغتصاب 52 طالبة من مدرسة طويلة الثانوية وبسبب هذه الجرائم البشير وبعض قيادات نظامه مطلوبين لدى المحكمة الجنائية
-وزارة جبريل تتلقى جبايات من الدهب والبترول والميناء وكل هذه الأموال توجه لشراء ذمم ضعاف النفوس
-البراميل الحارقة تسقط على المنازل وتقطع الناس لأشلاء، الناس يموتون بطرق بشعة!
-الدعم السريع يحاصر الفاشر الآن.
-هذا تفاصيل الكمين الذي وقعت فيه قواتنا (……) ونرتكز الآن في “عين سرو” و”كورما”
الوسومالجيش السوداني الدعم السريع الفاشر الهادي ادريس حركات دارفورة حركة تحرير السودان المجلس الإنتقاليالمصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: الجيش السوداني الدعم السريع الفاشر الهادي ادريس حركة تحرير السودان المجلس الإنتقالي
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يبسط سيطرته على أماكن استراتيجية في الفاشر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش السوداني بسط سيطرته على مواقع استراتيجية في مدينة الفاشر شمال دارفور، بحسب ما ذكر موقع "شبكة أخبار السودان" اليوم الأربعاء.
وسيطر الجيش السوداني على مواقع إستراتيجية في المدينة عقب اشتباكات عنيفة مع قوات الدعم السريع.
وقال الإعلام العسكري، إن قوات الدعم السريع نفذت هجوما مكثفا على الفاشر، مستخدمة ما يزيد عن 50 طائرة بدون طيار (مسيرات) مصحوبة بقصف مدفعي استمر لما يزيد عن 6 ساعات، إلا أن الجيش السوداني تمكن من تدمير 7 مسيرات قبل أن تصل إلى أهدافها، بالإضافة إلى تدمير عربتين قتاليتين وشاحنة نقل كانت تقل عناصر من قوات الدعم السريع.