عين ليبيا:
2025-04-01@06:48:14 GMT

عودة الكهرباء للخطوط المتضررة في درنة

تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT

أعلنت الشركة العامة للكهرباء، “عودة التيار الكهربائي للخطوط المتضررة في درنة”.

وأشارت الشركة إلى أن “الظروف المناخية القاسية والرياح العاتية التي شهدتها مدينة درنة أدت إلى أعطال بشبكة الخطوط الهوائية في عدد من المناطق، وعلى الفور سارعت فرقة الصيانة بإدارة توزيع درنة أمس الأربعاء لإصلاح الأعطال، وتمت إعادة أغلب الخطوط على الشبكة ولا يزال العمل جاريا لصيانة باقي الخطوط المعطوبة وتوصيلها وتشغيلها”.

ولفتت الشركة على صفحتها  في الفيسبوك، إلى “استمرار الإصلاحات في أغلب الشبكات بالمدن الليبية، وإعادة التيار للمناطق المتضررة من سوء الأحوال الجوية نتيجة تقلبات الطقس خلال الأيام الماضية”.

وقالت الشركة: “إن فرق الصيانة بدائرة توزيع الأصابعة، أجرت صيانة طارئة على خط الأصابعة من محطة القضامة (جهد 11/66 ك. ف) وذلك لإصلاح الأعطال وتأمين التغذية الكهربائية”.

وأضافت: ” تواصل فرق الصيانة بإدارة توزيع درنة جهودها لإعادة الخطوط الهوائية المتضررة إلى وضعها الطبيعي من أجل تأمين الطاقة الكهربائية لمنطقتي كرسه والظهر الحمر ضمن جهود إصلاح الأعطال الناجمة عن سوء الأحوال الجوية”.

#متابعات || نظرًا للظروف المناخية القاسية والرياح العاتية التي شهدتها مدينة درنة الأمر الذي ترتب عليه حدوث أعطال بشبكه…

تم النشر بواسطة ‏الشركة العامة للكهرباء‏ في الأربعاء، ١٧ أبريل ٢٠٢٤

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أزمة الكهرباء أسعار الكهرباء الكهرباء في درنة الكهرباء في ليبيا

إقرأ أيضاً:

زلزال ميانمار.. منظمة الصحة العالمية ترفع مستوى الطوارئ إلى الحد الأقصى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت منظمة الصحة العالمية رفع مستوى التعامل مع الطوارئ إلى المستوى الثالث، وهو التصنيف الأعلى الذي تتبناه المنظمة في حالات الكوارث الكبرى في استجابة طارئة لواحد من أقوى الزلازل التي ضربت ميانمار.

وجاء هذا القرار يعكس حجم الدمار الهائل والاحتياجات الإنسانية الملحّة التي خلفها الزلزال، الذي بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، متسببًا في انهيار المباني وإلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية، ما دفع فرق الإنقاذ إلى سباق مع الزمن لإنقاذ الضحايا والعثور على ناجين تحت الأنقاض.

التداعيات الصحية والاستجابة الدولية
أوضحت منظمة الصحة العالمية في بيانها أن الزلزال شكّل ضغطًا غير مسبوق على المنشآت الصحية في المناطق المتضررة، التي تعاني بالفعل من ضعف في إمكانياتها الطبية، ونتيجة لذلك، برزت الحاجة إلى تعزيز الاستجابة الطبية العاجلة، مع تركيز خاص على علاج المصابين من الصدمات، وتوفير الجراحات الطارئة، وإمدادات الدم، والأدوية الأساسية، فضلا عن دعم الصحة النفسية للمتضررين.

تحديات الإنقاذ والإغاثة
تواجه عمليات الإغاثة تحديات هائلة، بدءًا من تعقيد الوصول إلى المناطق النائية المتضررة بسبب البنية التحتية المتهالكة، وصولا إلى نقص الموارد الطبية والغذائية، كما أن حجم الأضرار يفرض على المجتمع الدولي التدخل بسرعة لتقديم الدعم اللوجستي والطبي، لا سيما في ظل تحذيرات من تفشي الأمراض بسبب تلوث المياه ونقص الخدمات الأساسية.

مقالات مشابهة

  • موسكو: نعمل مع واشنطن لإعادة بناء علاقاتنا المتضررة
  • علا الشافعي: اختيار الأعمال الفنية يتم بدقة داخل الشركة المتحدة.. فيديو
  • زلزال ميانمار.. منظمة الصحة العالمية ترفع مستوى الطوارئ إلى الحد الأقصى
  • المساوى يتفقد أحوال المرابطين في الخطوط الأمامية بجبهة تعز
  • المساوى يطلع على أحوال المرابطين في الخطوط الأمامية بجبهة تعز
  • عميد الأصابعة: لم يتم صرف التعويضات المالية لأصحاب المنازل المتضررة
  • حادث غواصة الغردقة.. الشركة المالكة تعلن التزامها برعاية المصابين
  • القائد العام : درنة تنهض من جديد وتتحول إلى رمز للحياة والأمل
  • 1002 قتيل وإصابة أكثر من 2300 شخصا حصيلة ضحايا زلزال ميانمار
  • ترامب: سنرسل مساعدات للدول المتضررة من زلزال آسيا