روما (أ ف ب)
أكد نادي روما الإيطالي، أن مدربه دانييلي دي روسي الذي حلّ بدلاً من البرتغالي جوزيه مورينيو في يناير الماضي بصفة موقتة، يبقى في منصبه الموسم المقبل.
وقال مالكا نادي العاصمة الإيطالية دان وراين فريدكين في بيان: «بعد لقاء دانييلي دي روسي، يسعدنا أن نعلن أنه يستمر في منصبه مدرباً، بعد موسم 2023-2024» من دون الإشارة إلى مدة العقد.
وأضاف البيان: «منذ تولّيه مسؤولية الفريق، كان له تأثير إيجابي على النادي واستمر في كتابة قصته الاستثنائية مع روما».
ويُعتبر دي روسي، أحد أساطير نادي روما، حيث قضى معظم مسيرته «2001-2019»، وخلف مورينيو مطلع العام الحالي بعقد موقت ينتهي في نهاية الموسم حينها.
كان روما آنذاك في المركز التاسع في الدوري، لكنه يحتل حالياً المركز الخامس، وفي طريقه للتأهل إلى دوري أبطال أوروبا القادم، لا سيما بأن إيطاليا مرشحة بقوة للحصول على بطاقة خامسة للمشاركة في المسابقة القارية، بحسب تصنيف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم.
فاز روما بإشراف دي روسي الذي كان حتى ذلك الحين يدرب سبال 2022-23، بثماني من مبارياته الـ11 في الدوري.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي روما مورينيو دانييلي دي روسي
إقرأ أيضاً:
من نيويورك إلى روما.. أبرز المعالم الشهيرة تطفئ أنوارها إحياءً لـ"ساعة الأرض"
امتدادًا لمبادرة سنوية، أطفأت مدن كبرى ومعالم بارزة أنوارها مساء السبت ضمن حملة "ساعة الأرض" العالمية، في تحرك رمزي يهدف إلى رفع الوعي بمخاطر التغير المناخي.
وشهدت المناسبة، التي تُنظَّم كل سنة من قبل الصندوق العالمي للطبيعة، مشاركة واسعة من مختلف القارات. ومع حلول الساعة 20:30 بالتوقيت المحلي، خيّم الظلام على عدد من أبرز المعالم حول العالم.
في أمريكا الشمالية، أُطفئت أنوار مبنى "إمباير ستيت" في نيويورك، وكذلك في مقر الأمم المتحدة، بينما غرقت شلالات نياغارا الكندية في الظلام. وفي أمريكا الجنوبية، أظلم تمثال المسيح الفادي الشهير في ريو دي جانيرو تضامنًا مع الحملة.
وفي آسيا، خمدت أنوار برج شنغهاي في الصين، وبرج إن سيول في كوريا الجنوبية، والبرجين التوأم في كوالالمبور، إلى جانب برج خليفة في دبي، وبرج "101" في تايبيه، وعدد من ناطحات السحاب في هونغ كونغ، ومعبد الفجر في بانكوك، فضلًا عن بوابة الهند في نيودلهي.
أما أوروبا، فشهدت بدورها مشاركة لافتة، حيث أطفئت الأضواء في قلعة لشبونة، وقوس النصر في باريس، وأجزاء من ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، و"عجلة لندن" الضخمة، فضلًا عن الكولوسيوم في روما.
يُذكر أن "ساعة الأرض" انطلقت لأول مرة من سيدني، في أستراليا، عام 2007، لتتحول لاحقًا إلى واحدة من أوسع المبادرات البيئية انتشارًا على مستوى العالم، إذ يشارك فيها اليوم أكثر من 190 بلدًا وإقليماً تأكيدًا على الالتزام العالمي بمواجهة حالة الطوارئ المناخية.
المصادر الإضافية • AP
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رحل داعش وعادت المئذنة الحدباء إلى الحياة: معالم الموصل الأثرية تنهض من الرماد كيف ألهمت المكونات المتاحة في طوكيو ومعالمها الطاهيين يوشيهيسا أكاياما وكاتسومي كوسوموتو استكشاف ساحة معارك ألعاب الفيديو: رسم معالم الجيل القادم البيئةحماية البيئةنيويوركالصينكوريا الجنوبيةتغير المناخ