التقديم في المدارس المصرية اليابانية.. حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، قواعد قبول طلاب الصفوف الأولى في المدارس المصرية اليابانية للدراسة في العام الدراسي المقبل 2024-2025.

قواعد القبول برياض الأطفال بالمدارس المصرية اليابانية

أوضحت وزارة التربية والتعليم، أنه من ضمن قواعد قبول المتقدمين للدراسة في المدارس المصرية اليابانية، قاعدة ترتيب سن الأطفال المتقدمين للقبول في المدارس المصرية اليابانية في أول أكتوبر 2024، بناءً على قاعدتين أساسيتين

التقديم في المدارس المصرية اليابانيةالتنسيق الأول بشكل مبدئي

يتم ترتيب أعمار الطفال المتقدمين للدراسة في المدارس المصرية اليابانية وفق الأكبر سن، بناءً على أكبر طفل تقدم للمرحلة وفق جدول الأعمار، وذلك عقب الانتهاء من قبول ملفات الطلاب المتقدمين.

التنسيق الثانى الأساس في الاختيار

يتم قبول الأطفال للدراسة في المدارس المصرية اليابانية، بناءً على نتيجة المقابلة الشخصية للطلاب، وذلك عقب تطبيق القواعد المعتمدة في هذا الشأن.

التقديم في المدارس المصرية اليابانيةشروط القبول في المدارس المصرية اليابانية

- تقدم طلبات الالتحاق بالمدارس المصرية اليابانية للصفوف الدراسية الجديدة عبر البوابة الإلكترونية للمدارس.

- لا يتم النظر أو قبول أى طلبات للتقدم الجديد بأى وسيلة أخرى أو بعد المواعيد المحددة.

- سيكون التقدم هذا العام لمرحلة رياض الأطفال المستوى الأول بكل المدارس.

- فى حال وجود أماكن متاحة في بعض الصفوف الأعلى سيتم فتح باب التقدم على هذه الأماكن في مدارس محدد فقط.

- فى حال عدم وجود اماكن لن يتاح التقدم للصف أو الصفوف الأخرى.

- أن يكون الطفل المتقدم مصرى الجنسية.

التقديم في المدارس المصرية اليابانية

- وبالنسبة للطلاب الحاصلين على شهادة ميلاد صادرة من مصلحة الأحوال المدنية ولهم رقم قومي بجنسية غير مصرية، أو يكون أحد الأبوين غير مصري الجنسية، فلا يتم قبول أوراقهم ولا يجوز قبول قيدهم بالمدارس المصرية اليابانية.

- أن يكون سن الطفل وفق الشريحة العمرية المحددة للمرحلة التعليمية التي سيتم التقدم لها.

- أن يكون سن الطفل المتقدم للمستوي الأول رياض أطفال من 4 وحتى 5 سنوات.

- أن يكون سن الطفل المتقدم لمستوى الثانى رياض أطفال من 5 سنوات وحتى 6 سنوات.

- أن يكون سن الطفل المتقدم للصف الأول الابتدائي من 6 سنوات وحتى 7 سنوات.

- أن يكون سن الطفل المتقدم للصف الثانى الابتدائي 7 سنوات 8 سنوات.

- أن يكون سن الطفل المتقدم للصف الثالث الابتدائي 8 سنوات 9 سنوات.

- قبول المستوى بناءً على الأماكن المتاحة فى الفرع المتقدم إليه.

- فى حالة التقدم لمراحل ما بعد أولى رياض أطفال يشترط التحويل من مدرسة لغات.

اقرأ أيضاًرابط التقديم في المدارس المصرية اليابانية 2025.. التعليم تحدد مصروفاتها

إلكترونيًا.. قواعد وشروط التقديم في المدارس المصرية اليابانية 2025

قرار جديد حول قبول الطلاب بالمدارس المصرية اليابانية (تفاصيل)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المدرسة المصرية اليابانية المدارس اليابانية المدارس اليابانية في مصر المدرسة اليابانية تقديم المدارس اليابانية التقديم في المدارس المصرية اليابانية شروط التقديم في المدارس المصرية اليابانية شروط القبول في المدارس المصرية اليابانية التقدیم فی المدارس المصریة الیابانیة بالمدارس المصریة الیابانیة للدراسة فی

إقرأ أيضاً:

صدمات الطفولة.. كيف تترك بصمتها في العقل والجسم؟

لا تمر مشاعر القلق أو الصدمات التي يختبرها الطفل مرورًا عابرًا، بل يستمر تأثيرها العقلي والنفسي والبدني حتى مراحل متقدمة من العمر، حيث قد تظهر اضطرابات في المزاج، والاكتئاب، وقد تصل إلى الإصابة بألزهايمر. لكن الأسوأ من ذلك هو أن هذه النتائج تتفاقم إذا لم يتم تلقي العلاج المناسب.

صدمات منذ اليوم الأول في الحياة

يمكن للطفل حديث الولادة أن يختبر في يومه الأول بعد الميلاد ما يكفي من التوتر والأحداث المجهدة التي قد تصل إلى مرحلة الصدمة أو ما يُعرف بـ"التروما"، والتي تهدد الأطفال من عمر يوم واحد وحتى 18 عامًا. وبحسب وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأميركية، فإن أبرز أنواع الصدمات التي يتعرض لها الأطفال تشمل:

الإساءة أو الاعتداء النفسي أو الجسدي أو الجنسي. العنف المنزلي أو المدرسي أو المجتمعي. الحروب والكوارث الوطنية. فقدان الممتلكات أو النزوح. الفقدان المفاجئ أو العنيف لأحد الأحباء. تجارب اللجوء أو الحرب. الضغوط المرتبطة بعمل أحد أفراد الأسرة في المجال العسكري. الحوادث الخطيرة والأمراض التي تهدد الحياة. الإهمال والتجاهل والتعرض للتنمر. الأطفال في مراحل مختلفة يظهرون علامات واضحة على التأثر بالصدمات مثل القلق والاكتئاب (شترستوك)

وهو ما يظهر في صورة علامات واضحة وعديدة على الطفل، تؤكد إصابته بالصدمة أبرزها:

إعلان شعور الأطفال في سنة ما قبل المدرسة بالخوف من الانفصال والكوابيس والبكاء أو الصراخ كثيرا مع ضعف الشهية. إصابة الأطفال في عمر المرحلة الابتدائية بالقلق، والشعور بالذنب والخجل وعدم التركيز، مع صعوبة النوم والانسحاب من المجتمع وعدم الاهتمام، مع عدوانية واضحة. إصابة الأطفال في عمر المدارس المتوسطة والثانوية بالاكتئاب وإيذاء النفس وتعاطي المخدرات وأيضا الانسحاب أو عدم الاهتمام أو اتباع السلوك المحفوف بالمخاطر والعدوان. الصدمات تؤدي إلى تغيرات عصبية قد تزيد من خطر الإصابة بالأمراض النفسية (شترستوك) صورة أقرب لما يحدث حقا

في عام 2012، حاول مجموعة من الباحثين في البرازيل دراسة "تأثير ضغوط الطفولة على الأمراض النفسية" بصورة أعمق، تحديدا عبر التصوير بالرنين المغناطيسي، وقد أظهرت تقنيات التصوير العصبي العديد من التغيرات العصبية الهيكلية مثل:

انكماش الحصين وهو الجزء المسؤول عن الذاكرة في الدماغ، وأيضا انكماش الجسم الثفني وهي عبارة عن حزمة من الألياف العصبية تعمل على ربط نصفي الدماغ أحدهما مع الآخر وتبادل المعلومات. زيادة خطر الإصابة باضطرابات المزاج. زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب. زيادة خطر الإصابة بالاضطراب ثنائي القطب. إمكانية الإصابة بالفصام. زيادة احتمالات إدمان المخدرات.

وفي مقال علمي نشر بمجلة "السلوك البشري في البيئة الاجتماعية" عام 2018 أشارت الباحثة هيثر دي إلى العواقب السلبية طويلة المدى للصدمات المعقدة، تقول دي "تتسبب مثل تلك الصدمات في تغيرات عصبية حيوية تؤثر على نمو الإنسان وتسبب تغيرات كبيرة في وظائف المخ وهياكله المسؤولة عن الأداء الإدراكي والجسدي، فضلا عن أعراض جسدية وعقلية وعاطفية يمكن أن تستمر حتى مرحلة البلوغ".

مزيد من التأثيرات البدنية والنفسية والعقلية تظهر على الأطفال بوضوح عقب التعرض للصدمات أبرزها:

إعلان الشعور بالإجهاد البدني وأعراض جسدية مثل الصداع وآلام المعدة غير المبررة. تأثر القدرات المعرفية والعمليات العاطفية العقلية فتصبح أمور مثل حل المشكلات والتخطيط وتعلم معلومات جديدة، والتفكير وفق منطق فعال أمرا صعبا وغير ممكن. تدني احترام الذات والشعور بعدم القيمة والعار، والذنب واللوم المتواصل للذات والشعور بالعجز. صعوبة في إدارة العواطف التي تصبح مع الوقت عامرة بالخوف والقلق. تأثر قدرات الطفل على تكوين علاقات اجتماعية مع الأصدقاء أو مقدمي الرعاية أو المحيطين به بشكل طبيعي. مشاعر القلق والصدمات التي يختبرها الطفل تؤثر عليه حتى مراحل متقدمة من العمر (شترستوك) من التهاب الأعصاب إلى ألزهايمر

الأطفال أكثر عرضة للتأثر بالأحداث المجهدة في حياتهم بسبب ضعف قدرتهم على التعامل مع التوتر. وقد ربط باحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية -بالتعاون مع عدة مراكز أخرى- بين ضغوط منتصف العمر وصدمات الطفولة، وزيادة خطر الإصابة بمرض ألزهايمر نتيجة لارتفاع مستويات بروتين بيتا أميلويد، الذي يعد بروتينًا أساسيًا في تطور مرض ألزهايمر، بالإضافة إلى زيادة احتمالات الإصابة بالتهاب الأعصاب.

ويقول الباحث إيدر إرينازا أوركيو، أحد المشاركين في الدراسة، إن الاستجابة للتوتر تختلف بين الأفراد؛ ففي حين يتراكم بروتين الأميلويد لدى الرجال، تصاب النساء بضمور الدماغ. ويزداد الأثر بشكل أكبر لدى الأشخاص الذين لديهم تاريخ من الأمراض النفسية، حيث يتأثرون لاحقًا بانخفاض حجم المادة الرمادية في أدمغتهم مع تقدمهم في العمر.

هكذا تُجنب طفلك المعاناة مبكرا

"لا يمكن تجنيب الأطفال الصدمات أو المعاناة، فهي خارج دائرة التحكم، كالمرض أو التعرض لمشاهد سيئة، أو الحوادث وغيرها". تحسم الأخصائية النفسية دعاء السماني الأمر مؤكدة للجزيرة نت "سوف يعاني الطفل ويتعرض للصدمات على طول الطريق، ولذلك جانب إيجابي فهي تساهم في تهذيب النفس، وتساعد الطفل على النمو وتكوين أساليب ومهارات أفضل للتكيف، لكن هذا مرهون بالطريقة التي يتم التعامل بها مع الطفل عقب الصدمات".

إعلان

وتنصح السماني بإسعافات نفسية أولية إن تعرض الطفل لصدمة أو إجهاد نفسي شديد، تقول "في البداية ندع الطفل يتحدث بحرية عما حدث بطريقته، دون أسئلة تشعره بالتقصير أو أنه مسؤول عما جرى، أو أنه كان يمكن أن يتصرف بطريقة أفضل، التعافي من الصدمات يستغرق وقتا، يختلف من طفل لآخر بحسب شخصيته وطبيعة الصدمة التي تعرض لها، المهم ملاحظة سلوكه، والطريقة التي يتعامل بها مع من حوله، مادامت طبيعية فهو في طريقه للتحسن، أما إذا تأثرت حياته أو بدا عليه تغييرات فيجب اللجوء لمختص نفسي".

مقالات مشابهة

  • رسالة مؤثرة من طفل مصاب بالتوحد لأولياء الأمور .. فيديو
  • صدمات الطفولة.. كيف تترك بصمتها في العقل والجسم؟
  • دور الإعلام في حماية الأطفال من المحتوى الضار
  • قواعد قبول الطلاب العائدين من روسيا والسودان للالتحاق بالعام الجامعي الجديد
  • خطوات الاستعلام عن نتيجة تنسيق رياض الأطفال بالجيزة للعام الدراسي الجديد عبر الرابط المباشر
  • وزير التعليم يبحث مع وفد محافظة طوكيو تعزيز التعاون ونقل الخبرات اليابانية
  • خبراء: الكتابة للطفل تحتاج إلى فهم احتياجاته العاطفية
  • التربية تبحث شروط القبول والتسجيل في «مدارس التعليم الأجنبي»
  • التعليم في غزة تحت وطأة الحرب والحصار
  • "التعليم" تحدد مواعيد اختبارات نهاية العام لصفوف النقل للعام الدراسي 2024 / 2025