طوكيو (رويترز)
أخبار ذات صلة
قال ماكوتو هاسيبي قائد منتخب اليابان السابق، ومدافع أينتراخت فرانكفورت الألماني، إنه يعتزل منافسات كرة القدم في نهاية الموسم الحالي.
وشارك هاسيبي في 114 مباراة دولية مع منتخب اليابان، وشارك في نهائيات كأس العالم ثلاث مرات، وقاد الفريق إلى الفوز بكأس آسيا في 2011.
وأعلن هاسيبي اعتزاله اللعب على المستوى الدولي عام 2018، بعد وصول اليابان لدور 16 في كأس العالم في روسيا.
ويلعب هاسيبي «40 عاماً» لأينتراخت منذ 10 مواسم، وشارك مع الفريق في أكثر من 300 مباراة، وفاز معه بلقب الدوري الأوروبي 2022، وبكأس ألمانيا 2018،
كما تُوج بلقب الدوري الألماني مع فولفسبورج عام 2009.
وقال هاسيبي للصحفيين، «سأعتزل منافسات كرة القدم في نهاية هذا الموسم، أقول هذا اليوم، لأنني أريد التركيز مع الفريق خلال ما تبقى من الموسم».
وأضاف هاسيبي، «نريد فعلاً الحصول على المركز السادس، وأتطلع إلى مشاهدة أينتراخت، وهو يلعب في بطولة أوروبية من منزلي الموسم المقبل، أو السفر مع جمهور الفريق، ومشاهدة المباريات من المدرجات».
وأكد هاسيبي أنه سينضم لأكاديمية أينتراخت مدرباً، بعد اعتزاله لاعباً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اليابان الدوري الألماني البوندسليجا أينتراخت فرانكفورت
إقرأ أيضاً:
ليفركوزن يحدد اسمين لخلافة ألونسو
حدد باير ليفركوزن، أسماء مرشحيه لخلافة مدرب الفريق تشابي ألونسو، حال رحيله عن النادي الألماني بنهاية الموسم الحالي.
ليفركوزن يحدد اسمين لخلافة ألونسوويرتبط اسم ألونسو حاليا بتدريب ريال مدريد في الموسم المقبل، مع قرب رحيل المخضرم كارلو أنشيلوتي عن منصبه بانتهاء الموسم.
وذكرت مجلة "كيكر" الألمانية اليوم الأربعاء أن إيريك تين هاج، مدرب مانشستر يونايتد السابق، يعد أبرز المرشحين في قائمة أمنيات النادي الألماني رغم إقالته في أكتوبر/تشرين الأول من تدريب النادي الإنجليزي.
لكن، ذكرت شبكة "سكاي" إن ليفركوزن لم يعقد بعد محادثات ملموسة مع المدرب البالغ من العمر 55 عاما.
وأشار تقارير أخرى إلى أن ليفركوزن مهتم بالتعاقد مع تشافي هيرنانديز مدرب البارسا السابق، الذي مثله مثل تين هاج، لا يدرب أي فريق حاليا.
وتفادى ألونسو، الذي يمتد تعاقده مع ليفركوزن حتى يونيو/حزيران 2026، تقديم أي التزام صريح بالبقاء مع ليفركوزن.
وذكرت وسائل إعلام أن هناك اتفاقا داخليا يسمح لألونسو بالانتقال لأي ناد من الأندية التي لعب لها في السابق، مثل ريال مدريد.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا