الكبير ووزير المالية يعقدان مباحثات اقتصادية منفصلة في واشنطن
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
بحث محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الصور مع المجلس الأطلسي في العاصمة الأمريكية واشنطن تطورات الوضع الاقتصادي والسياسي الليبي، ودعم المؤسسة الوطنية للنفط للمحافظة على معدلات إنتاج النفط وزيادته.
وبحثا العمل بالتنسيق مع اللجنة المالية بمجلس النواب لإقرار ميزانية موحدة للدولة الليبية، إلى جانب سياسات المركزي في مواجهة تحديات الاستدامة المالية.
وفي لقاء آخر مع فريق الوكالة الأمريكية للتنمية (USAID)، ناقش الكبير كذلك التحديات التي تواجه المركزي للمحافظة على الاستدامة المالية لليبيا.
وخلال لقائه مع جمعية رجال الأعمال الأمريكية الليبية (USLBA)، بحث الكبير الفرص المتاحة أمام الشركات الأمريكية للعمل في ليبيا.
وخلال اجتماعه مع المدير التنفيذي لمكتب مجموعة البنك الدولي توقير شاه، بحث الكبير رقمنة الاقتصاد وتوسيع نطاق الشمول المالي ووسائل الدفع الإلكتروني.
في حين ناقش وزير المالية بحكومة الوحدة الوطنية خالد المبروك سبل تعزيز التعاون مع البنك الدولي، وذلك خلال لقائه مدير إدارة المغرب العربي ومالطا بالبنك الدولي جيسكو هينتشل.
المصدر: مصرف ليبيا المركزي + وزارة المالية بحكومة الوحدة الوطنية
الكبيرالولايات المتحدةخالد المبروك Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الكبير الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: واشنطن بدأت بتزويد كييف بالأسلحة سرا قبل بدء العملية الروسية الخاصة
اعترف وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بأن الولايات المتحدة بدأت بتزويد سلطات كييف بأنواع مختلفة من الأسلحة، قبل فترة طويلة من بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة.
وقال بلينكن في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" نشرت اليوم السبت: "قمنا منذ فترة طويلة، قبل (بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة)، في سبتمبر ثم في ديسمبر (من عام 2021)، بشكل سري بإمداد أوكرانيا بكميات كبيرة من الأسلحة.. مثل أنظمة الدفاع الجوي المحمولة (ستينغر) وأنظمة الصواريخ (جافلين) المضادة للدبابات".
وقد تلقت أوكرانيا مساعدات مالية وعسكرية ضخمة من الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، منذ بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، في 24 فبراير 2022.
وتسعى هذه الدول من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا
وأكدت روسيا، على لسان العديد من المسؤولين، بأن تحريض الغرب لأوكرانيا، وإمدادها بالأسلحة والأموال، ونشره للحملات الإعلامية المضللة والتحريضية ضد روسيا، يعتبر انخراطا مباشرا في الحرب ضد روسيا.
وشددت موسكو في أكثر من مناسبة على أن العمليات العسكرية في إقليم دونباس، لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.
كما حذرت وزارة الدفاع الروسية، الدول الغربية من إمداد أوكرانيا بالأسلحة، وتوعدت بسحقها على الأراضي الأوكرانية.