دعوات لـ “غوتيريش” بإحالة ملف انتهاكات إلى “الجنائية” عبر مجلس الأمن
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن دعوات لـ “غوتيريش” بإحالة ملف انتهاكات إلى “الجنائية” عبر مجلس الأمن، الخرطوم 29 يوليو 2023 8211; دعت 32 من الأجسام المهنية وتجمعات نقابية في السودان، السبت، الأمين العام للأمم المتحدة أنطوني غوتيريس، إلى .،بحسب ما نشر سودان تربيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دعوات لـ “غوتيريش” بإحالة ملف انتهاكات إلى “الجنائية” عبر مجلس الأمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخرطوم 29 يوليو 2023 – دعت 32 من الأجسام المهنية وتجمعات نقابية في السودان، السبت، الأمين العام للأمم المتحدة أنطوني غوتيريس، إلى الضغط على مجلس الأمن الدولي باحالة ملف الانتهاكات إلى المحكمة الجنائية الدولية. وفي 13 يوليو الجاري، أعلن المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، أمام مجلس الأمن الدولي فتح تحقيق جديد بشأن المزاعم بارتكاب جرائم حرب في سياق الحرب الدائرة في السودان، خاصة في مدينة الجنينة بولاية غرب دارفور. وأرسلت الجبهة الديمقراطية للمحامين ولجنة المعلمين السودانيين وشبكة صيحة وتجمع الأجسام المطلبية و28 كيانًا آخرين، مذكرة إلى الأمين العام للأمم المتحدة. وقالت المذكرة، التي أطلعت عليها “سودان تربيون”، إننا “نطالب بابتدار تحقيق فوري وعاجل حول الجرائم والانتهاكات التي ارتكبت في حق المدنيين العزَّل خارج إقليم دارفور، وإحالة هذه المسألة الخطيرة إلى المحكمة الجنائية الدولية عبر مجلس الأمن الدولي لملاحقة ومعاقبة الجناة”. وأشارت إلى الأفعال التي ارتكبها طرفا الصراع في السودان تتوافر معها عناصر وأركان الجرائم ضد الإنسانية، وجريمة الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التى يجرمها القانون الوطني السوداني في عدد من المواد، علاوة على القوانين والمواثيق الدولية. واندلعت حرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في 15 أبريل المنصرم، أجبرت 3.5 ملايين شخص للفرار من منازلهم، بينهم 844 ألف عبروا الحدود إلى دول الجوار بحثًا عن الأمان. وقالت القوى المهنية والنقابية …
دعوات لـ “غوتيريش” بإحالة ملف انتهاكات إلى “الجنائية” عبر مجلس الأمن سودان تربيون.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دعوات لـ “غوتيريش” بإحالة ملف انتهاكات إلى “الجنائية” عبر مجلس الأمن وتم نقلها من سودان تربيون نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عبر مجلس الأمن فی السودان دعوات لـ
إقرأ أيضاً:
«التغيير» تنعي مؤسسها الباقر العفيف
غيب الموت صباح اليوم الخميس الدكتور الباقر العفيف، مؤسس صحيفة (التغيير)، ورئيس مجلس إدارة مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية.
وكان الفقيد يتلقى العلاج في الولايات المتحدة الأمريكية إثر معاناته الطويلة مع المرض.
يعد الباقر العفيف أكاديمي وكاتب سوداني بارز، اشتهر بأعماله التي تسلط الضوء على القضايا الاجتماعية والسياسية والثقافية في السودان.
كان يشغل منصب رئيس مجلس إدارة مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية، الذي يركز على تحليل ومناقشة القضايا المتعلقة بالهوية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، وحقوق الإنسان في السودان.
كما كان رئيس مجلس إدارة صحيفة (التغيير)، التي أسسها في عام 2013. وقد تميزت كتاباته بالتركيز على قضايا التمييز الاجتماعي والعرقي، ودراسة جذور النزاعات التي شهدها السودان.
وكتب الفقيد العديد من المقالات والدراسات التي تناولت دور المركز والهامش في تشكيل الهوية السودانية، بالإضافة إلى انتقاده الأنظمة الشمولية التي حكمت البلاد.
وُلد العفيف ونشأ في مدينة الحوش وسط السودان، ودرس في جامعة الخرطوم، وعمل لاحقًا أستاذًا في جامعة الجزيرة، وأكمل تعليمه فوق الجامعي في المملكة المتحدة، وكان يقيم منذ فترة طويلة في بريطانيا مع أسرته.
أثناء دراسته في جامعة الخرطوم، تعرّف العفيف على الفكرة الجمهورية، وأصبح عضوًا فاعلًا في تنظيم الإخوان الجمهوريين، الذي أسسه الأستاذ محمود محمد طه.
شغل العفيف منذ عام 2007 منصب مدير مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية، كما كان قياديًا بارزًا في حركة القوى الجديدة الديمقراطية (حق) وعضوًا في هيئتها القيادية منذ عام 1995.
عمل الفقيد مسؤولًا إقليميًا للحملات في منطقة الشرق الأوسط لدى الأمانة الدولية لمنظمة العفو الدولية في لندن خلال الفترة من 2001 إلى 2005.
كما عمل خبيرًا بمعهد السلام الأمريكي خلال الفترة من 2005 إلى 2006، وأستاذًا لعلوم الشرق الأوسط بجامعة مانشستر متروبوليتان في الفترة من 1996 إلى 2001.
كذلك، عمل أستاذًا للغة الإنجليزية في جامعة الجزيرة بود مدني خلال الأعوام 1988 إلى 1990.
وصحيفة (التغيير) إذ تنعي مؤسسها ورئيس مجلس إدارتها، فإنما تنعي للشعب السوداني أحد أبرز المدافعين عن العدالة والمساواة والحكم الرشيد. نسأل الله له الرحمة والمغفرة، ولأسرته ولكل معارفه وتلاميذه والوطن الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون
الوسومالباقر العفيف