شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مدارس الرمز ومشروع قصتي على درب المنى رمز وقادة، أحداث اليوم إيمانًا منّا بهذا المعنى وضعنا لأبنائنا الخطوة الأولى نحو النجاح، نحو الإيمان بقدراتهم فألف كلٌّ منهم قصةً نسجها خياله وساعدته .،بحسب ما نشر أحداث اليوم الاخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدارس الرمز ومشروع قصتي "على درب المنى رمز وقادة"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مدارس الرمز ومشروع قصتي "على درب المنى رمز وقادة"

أحداث اليوم - إيمانًا منّا بهذا المعنى وضعنا لأبنائنا الخطوة الأولى نحو النجاح، نحو الإيمان بقدراتهم فألف كلٌّ منهم قصةً نسجها خياله وساعدته معلمته على ترجمة هذا الخيال إلى واقع بين طيّات ورق.وإيمانًا منّا بدور أولياء الأمور شركاؤنا في النّجاح أحببنا أن نترك بصمتهم معنا في هذه الانطلاقة ليكن للنّجاح طعم مختلف

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مدارس الرمز ومشروع قصتي "على درب المنى رمز وقادة" وتم نقلها من أحداث اليوم الاخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أحداث الیوم

إقرأ أيضاً:

«عمر أفندى»

يشعر الفرد بالأمان النفسى والراحة والاطمئنان بالعيش فى الماضى الذى يألف أحداثه وأشخاصه، وقد تجسد ذلك بوضوح على مدار خمسة عشر يوما عشنا جميعا فيها حالة من الغموض والترقب المرتبطة بأحداث مسلسل «عمر أفندي» التى تدور بين حقبتين زمنيتين؛ عكست الأولى عالمنا المعاصر الضاغط بكل ما قد تحمله طياته من قسوة، بينما عكست الثانية الماضى فى حقبة الأربعينيات وزمن قصص الحب الأفلاطونية وبدايات عديد من الفنون الاستعراضية والحياة ذات الإيقاع الهادئ المتزن، حيث يبدو كل شيء ذا رونق خاص وجذاب.

بطل القصة من وجهة نظرى هو الغائب الحاضر «تهامي» الذى برع فى أداء دوره الفنان القدير محسن صبري، وبدأت من خلاله أحداث المسلسل، ف»تهامي» هو الأب الذى يسعى إلى إرضاء ابنه «علي» الذى يريد أن يتزوج فتاة شديدة الثراء، أحبها فاضطر للعمل مع والدها وتوقيع شيكات على نفسه لإثبات عدم طمعه بأموالها، وبسبب رفض «تهامي» بيع منزله لسر ما، ورفضه الزيجة هو الآخر لعدم التكافؤ وأمام إصرار ابنه يقاطع كل منهما الآخر لسنوات، ويتوفى تهامى لتبدأ أحداث المسلسل بعد وفاته، وينكشف السر لعلى.

إذ ينقلب كل شيء رأسا على عقب فور وفاة تهامي، حيث يكتشف «علي» سردابا بمنزل والده يقوده إلى الماضي؛ وتحديدا عام ١٩٤٣، وهناك يتعرّف إلى «زينات» الفنانة الاستعراضية وأمها «دلال» الراقصة المعتزلة زوجة أبيه، و»دياسطي» البوسطجى الذى يحلم أن يكون فدائيا، و»شلهوب» اليهودى البخيل الذى يخشى الألمان ويحاول التخفّى منهم، إضافة إلى شخصيات أخرى، ويكتشف «علي» من خلال معايشته لهذا الزمن بشخصياته أن والده «تهامي» قد سبقه إليه، وحظى بمكانة كبيرة وحُب كل من تعامل معه، ويعرف كيف كان والده يحبه ويفتقده ويراقبه من بعيد للاطمئنان عليه، فيقرر «علي» أن يكمل مسيرة والده خلال تلك الفترة.

وتدور أحداث المسلسل ونعيش معها أجمل لحظات الحنين إلى الماضي، فمثلما أحب «علي» أو عمر أفندى بطل المسلسل فترة الأربعينات بشخصياته الهادئة وتفاصيل الأماكن والديكورات وأشكال السيارات وبساطتها؛ أحبها أيضاً المشاهدون متخيلين أنفسهم ومتمنين جميعا أن يعودوا إلى تلك الفترة ويعيشوا فيها كما فعل «علي» من خلال أحداث المسلسل.

إلا أن الحنين إلى الماضى له أساس سيكولوجي، يطلق عليه مصطلح النوستولجيا أو النوستالجيا (الحنين إلى ماض مثالي) والذى ابتكره طالب الطب «يوهانس هوفر» بعد أن لاحظ أن مجموعة من العمال السويسريين المغتربين عن أوطانهم كانت تظهر عليهم أعراض مشتركة مثل: الأرق، وعدم انتظام ضربات القلب، وتبين فيما بعد أن من أهم أسبابها الشوق والحنين إلى أوطانهم. ويشير علماء النفس أن النولستوجيا هى آلية دفاع يستخدمها العقل لتحسين الحالة النفسية ولتحسين المزاج خاصة عندما نواجه صعوبات فى التكيف، وعند الشعور بالوحدة، كما أن الحنين إلى الماضى مهم للصحة العقلية والنفسية، وله فوائد جسدية وعاطفية؛ فهو أسلوب ناجح فى محاربة الاكتئاب وقتيا ويعزز الثقة بالنفس والنضج الاجتماعى.

وفى النهاية، تبقى الدراما نافذة المشاهدين لعوالم وأزمنة متنوعة نعيش معها تجارب عِدة ونستلهم مشاعر متنوعة.

أستاذ الإعلام المساعد بكلية الآداب–جامعة المنصورة

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • مندالا كَدم «رمز التاريخي يحكي أسرار مدينة عمانية أثرية»
  • منسقة الأمم المتحدة تعليقا على هجوم لبنان: أحداث اليوم تصعيد مقلق
  • الأمم المتحدة: أحداث اليوم في لبنان تشكل تصعيدا مقلقا للغاية مع سياق قابل للاشتعال بشكل غير مقبول
  • «عمر أفندى»
  • أبرز أحداث اليوم.. وزير البترول يشارك في «جازتك 2024» وانطلاق معرض الكتاب
  • الشخصية الساخطة في قصتي «الممثّل» و«سائق النساء» لأزهار أحمد
  • عشرات الشهداء بينهم أطفال وحملات اعتقال موسعة..أبرز أحداث غزة فجر اليوم
  • النائب محمد سليمان أمينًا لمستقبل وطن بالقاهرة
  • الحوار الوطني يوضح نقاط مهمة بشأن الحبس الاحتياطي ومشروع قانون الإجراءات الجنائية
  • الحوار الوطني يوضح بعض النقاط حول الحبس الاحتياطي ومشروع قانون الإجراءات الجنائية