“هيئة الاتصالات”: “إسرائيل” مصدر التشويش على نظام تحديد المواقع (GPS)
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
#سواليف
كشف مدير مديرية إدارة الطيف الترددي في هيئة تنظيم قطاع الاتصالات، المهندس #نضال_السمارة، عن مصدر #التشويش على نظام تحديد المواقع العالمي ( GPS# )، وهي ” #إسرائيل ”.
وقال سمارة في حديث اذاعي اليوم الخميس، إنه تمت مخاطبة الجهات التي تسببت بالتشويش ولا زلنا بانتظار الرد.
يأتي ذلك تعقيبا على الإشكالية التي يواجهها المواطنون بتطبيق #خرائط_جوجل والتطبيقات المرتبطة بال Gbs، والذي انعكس بشكل واضح على أنظمة “اللوكيشين” أو الموقع للأماكن المقصودة أو خرائط الطرق.
وأشار سمارة إلى أن المناطق الأكثر تضررا من التشويش الواقع على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) هي المناطق الغربية والشمالية من المملكة.
وفي السياق، قال سمارة إن أنظمة الملاحة الجوية والبحرية تختلف عن المستخدمة في أنظمة الملاحة البرية والشائعة (GPS).
وبين أن هيئة تنظيم قطاع الاتصالات، نسقت مع هيئة الطيران المدني لعدم التأثير على أنظمة الملاحة الجوية، مؤكدا أن تأثير المشكلة على الملاحة الجوية والبحرية يكاد معدوم.
ولفت سمارة إلى أن نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، نظام عالمي وضمن اتفاقات دولية متفق عليها…
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف التشويش إسرائيل خرائط جوجل نظام تحدید المواقع
إقرأ أيضاً:
كولورادو.. هيئة الاتصالات تقود نقاشًا عالميًا عن الأقمار الصناعية
قادت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية جلسة نقاش عالمية رفيعة المستوى في "مجال الأقمار الصناعية" على هامش النسخة الأربعين من فعاليات ملتقى الفضاء "Space Symposium"، المقامة في مدينة كولورادو سبرينجز بالولايات المتحدة الأمريكية من 7 وحتى 10 أبريل الحالي.
جاء ذلك بحضور كبار المسؤولين والخبراء من أبرز الشركات العالمية الرائدة في مجال الاتصالات والفضاء، مثل شركة سبيس إكس (SpaceX)، وأمازون (مشروع كويبر) (Amazon - Project Kuiper)، وإيريديوم (Iridium)، وإيكوستار (EchoStar).
ولوكهيد مارتن (Lockheed Martin)، وبوينج (Boeing)، وبريس ووترهاوس كوبرز (PwC)، ومجموعة نيو للفضاء (NSG)، وسييكر (SEAKR)، وليوناردو (Leonardo)، وبي إيه سيستمز (BEA Systems).
وتهدف الجلسة إلى مناقشة توحيد المعايير الفنية في الاتصالات الفضائية وتعزيز التعاون الدولي في القطاع، وتوفير منصة دولية فاعلة للحوار ومناقشة التحديات والفرص المرتبطة بتوسيع نطاق استخدام هذه التقنيات.
أخبار متعلقة صور.. الصين تطلق قمرًا صناعيًا جديدًا لاختبار تكنولوجيا الاتصالات"الاتصالات".. غرامات تتجاوز 165 مليونًا ضد مخالفي النظام خلال 2024"ملتقى الأمن والسلامة".. طلاب جدة يتعرّفون على المعلومات الأرصاديةنحو فضاء أكثر تنظيما وابتكارا..
ناقشت كبرى الشركات العالمية في مجال الأقمار الصناعية، بقيادة #هيئة_الاتصالات_والفضاء_والتقنية تعزيز السياسات التنظيمية، وتوحيد المعايير، وفرص التعاون، في مدينة كولورادو الأمريكية.#مؤتمر_ندوة_الفضاء pic.twitter.com/sPu9Jd2tys— هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية (@CST_KSA) April 8, 2025
بالإضافة إلى دعم الابتكار، وتطوير منظومة متكاملة تعزز الاستثمار والتقدم التقني في هذا المجال الحيوي، ومواصلة تعزيز السياسات التنظيمية في قطاع الفضاء وتوحيد وجهات النظر العالمية بشأنها عالميًا.
وافتتح محافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية د. محمد بن سعود التميمي الجلسة بالتطرق إلى تسارع تطور تقنيات الاتصالات الفضائية والحاجة إلى جهود مكثفة بغرض توحيد المعايير الفنية وتنسيق الطيف الترددي لإيجاد بيئة استثمارية محفزة في قطاع الاتصالات الفضائية، ودوره في تعزيز التكامل بين الجهات الفاعلة على المستويين المحلي والدولي.
وأيضًا تعزيز فرص دخول السوق لجميع المهمتين، وتبني أنظمة تقنية متوافقة المواصفات والمعايير، الذي سيؤدي إلى خفض التكاليف الرأس مالية والتشغيلية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية - الموقع الرسمي
وأكد التميمي التزام المملكة الدائم بدعم الجهود الدولية الرامية إلى تطوير قطاع الاتصالات والفضاء، مشيرًا إلى أن سوق الاتصالات الفضائية تحديًا في تنوع تقنيات الاتصال دون وجود معايير فنية موحدة.
وأضاف: بالإمكان توفير فرص لمعالجة هذا التحدي لضمان عمل التقنيات المختلفة مع بعضها البعض، وتقليل تكاليف التصنيع وإتاحة خدمات أفضل للمستخدمين النهائيين.
وتأتي هذه الجلسة ضمن جهود الهيئة المستمرة لتعزيز دور المملكة وريادتها العالمية في مجال الاتصالات الفضائية، بما ينسجم مع رؤية المملكة 2030 الهادفة إلى تعزيز دور التقنيات الحديثة في التنمية الاقتصادية والمجتمعية.