بعد 7 سنوات زواج.. سارة تطلب الخلع: سب وإهانة على الفاضي والمليان
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تقدمت سارة بدعوى خلع أمام محكمة الأسرة في الكيت كات، بعد فترة زواج استمرت لمدة 7 سنوات فقط، إلا أنها لجأت إلى محكمة الأسرة بسبب تعدي زوجها عليها بالسب بصورة مستمرة فلم تجد سوى محكمة الأسرة للخلاص منه.
سردت سارة قصتها مع زوجها لـ موقع صدى البلد، حيث قررت أنها تزوجت قبل 7 سنوات، عانت خلالهم من السب والألفاظ في كل وقت وبدون أسباب، وكانت تقضي الليالي باكية بجوار زوجها وطرقت كافة الأبواب بين الأقارب والأصدقاء والجيران حتى لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
وقالت سارة عن قصتها مع زوجها «أنها حين كان عمرها 25 عاما تقدم لها شاب للزواج منها وبعدما تقابلت معه 4 مرات، ولم يظهر حينها عليه أنه شخصية غير محترمة أو يتحدث بأسلوب غير لائق، ووافقت عليه وكانت فترة الخطوبة حينها لمدة عاما ونصف، ثم تزوجت بعد ذلك منه.
وتابعت سارة عن قصتها في محكمة الأسرة، أنها بعد فترة خطوبة عاما ونصف، تزوجت ومنذ بداية الزواج وكان زوجها يتعامل معها بطريقة محترمة، ولكنها بعد مرور 4 سنوات ومع الولادة الأولى تغيرت معاملة زوجها معها وبدأ يسبها بالألفاظ في الصباح والمساء وبدون أسباب وكانت تلجأ للأسرتين أو الجيران وايضا الأصدقاء.
وأشارت سارة عن زوجها قائلة «مفيش حد أعرفه مروحتلوش ولا خبطت على بابه عشان يشوف لي حل لكن مفيش مفيش اي حل ولا في اي حاجة وهو مش بيتغير وكذا مرة يقف ويقول حقك عليا ويرجع تاني زي ماهو ولا كأن في حاجة حصلت ولا كأنه اعتذر، وكنت بتهان قدام كل الناس واقول معلش بيتي».
واختتمت سارة عن قصتها «وفي النهاية ملقتش غير محكمة الأسرة وروحت رفعت قضية خلع عشان أخلص منه، بعد ما طلبت منه الطلاق ورفض يطلقني».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سارة الكيت كات الخطوبة ثالث ايام عيد الفطر محكمة الاسرة موقع صدى البلد محکمة الأسرة تطلب الخلع سارة عن
إقرأ أيضاً:
سرقت شقى عمري.. زوج يرفع دعوى نشوز ضد طليقته
داخل أروقة محكمة الأسرة، وقف علي شارد الذهن، تحاصره الذكريات المؤلمة عن زواج دام عشر سنوات، انتهى بالخيانة والخذلان، لم يكن يتخيل أن شريكة حياته، التي أحبها منذ أيام الجامعة، ستتحايل عليه لسرقة أمواله وتحوله إلى مجرد أب ممنوع من رؤية طفلته ذات الثلاثة أعوام.
تزوج علي من زميلته بعد قصة حب امتدت طوال سنوات الدراسة في كلية الهندسة، وكان زواجهما هادئًا مستقراً في بدايته، لكن سرعان ما تبدلت الأحوال.
بدأت الخلافات تتفاقم مع مرور الوقت، لتصل إلى ذروتها عندما قامت زوجته بالاستيلاء على مبلغ مالي قدره 100 ألف جنيه، ثم طلبت الطلاق دون أن تبدي أي ندم أو محاولة للإصلاح، حاول الأقارب التدخل لإنهاء الأزمة وديًا، لكنها رفضت جميع الوساطات وأصرت على موقفها.
وبعد الانفصال، حصل علي على حكم قضائي يسمح له برؤية طفلته، لكنه فوجئ بزوجته تتهرب باستمرار، متعمدة منعه من لقاء ابنته، ولم يجد أمامه سوى اللجوء مجددًا إلى المحكمة.
حيث رفع دعوى نشوز ضدها، إلى جانب طلب تعويض عن الضرر النفسي الذي تعرض له بسبب حرمانه من طفلته، وقد قُيدت الدعوى برقم 452 لسنة 2024 أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، ولا تزال قيد النظر حتى اللحظة.