السوداني:نرفض انسحاب القوات الأمريكية من العراق
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
آخر تحديث: 18 أبريل 2024 - 9:57 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، مساء أمس الأربعاء، ان القوات الأميركية في العراق هي استشارية وليست قتالية ونرفض انسحابها من العراق، فيما أشار الى ان اللجان الفنية العسكرية بين الجانبين تبحث الآليات الخاصة بإنهاء مهمة التحالف الدولي.وحول وجود قوات قتالية أميركية في العراق، وهل تضمنت المباحثات التي أجراها مع الإدارة الأميركية جدولة واضحة للانسحاب، قال السوداني في حديث صحفي، انه “لا وجود لقوات قتالية في العراق لكي تنسحب، مبيناً أن “القوات الأميركية انسحبت من العراق ولم يتبق سوى وجود استشاري!، واللجان الفنية العسكرية بين الجانبين تبحث الآليات الخاصة بإنهاء مهمة التحالف الدولي في العراق والانتقال إلى علاقة ثنائية بين العراق ودول التحالف وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأميركية“.
وأضاف إن “العراق في 2024 مختلف عن العراق في 2014 حينما بدأ عمل قوات التحالف”، مؤكداً أن “مسالة إنهاء عمل التحالف مطلب عراقي، وجزء من البرنامج الحكومي الذي صوّت عليه مجلس النواب، ومحل النقاش بين الحكومة العراقية والولايات المتحدة منذ أغسطس (آب) 2023 وتابع: “لقد وضعنا شعار (العراق أولاً) خلال محادثاتنا مع المسؤولين الأميركيين، و(داعش) اليوم لا يمثل تهديداً للدولة العراقية“.وأشار الى ان “إنهاء مهمة التحالف يحظى بنقاش موسع داخل اللجنة العسكرية التي تجري حواراً يحمل ثلاثة عناوين أساسية: الأول هو تقييم خطر (داعش)، والثاني هو تقييم الظروف والبيئة المحيطة، والثالث هو تقييم القدرات العملياتية للقوات العراقية وعلى ضوء هذه التقييمات سيتم تقييم الجدول الزمني لإنهاء عمل التحالف والانتقال إلى علاقات ثنائية مع الولايات المتحدة ودول التحالف“.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: فی العراق
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء: بعثتنا الدبلوماسية باشرت مهامها في دمشق
19 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: رئيس الوزراء محمد شياع السوداني في لقاء متلفز:
رئيس الوزراء: أنا قليل الظهور في اللقاءات الحوارية لإيماني بأن الميدان هو الفيصل
رئيس الوزراء: المواطن يريد أن يلمس شيئاً واقعياً وقد مل من الوعود
رئيس الوزراء: الأحداث السورية لم تكن مفاجأة قياساً بالوضع الذي كانت عليه سوريا
رئيس الوزراء: سياسة حكومتنا نجحت في مرحلة صعبة
رئيس الوزراء: أبلغت الرئيس التركي أثناء زيارته بغداد بأهمية إعادة العلاقة مع سوريا وقد وافق
رئيس الوزراء: طلبت من بشار الأسد عقد اجتماع في بغداد على مستوى وزراء خارجية العراق وتركيا وسوريا وقد أبدى موافقة مبدئية ولكن كانت لديه شروط
رئيس الوزراء: كررت المحاولة مع الأسد 3 مرات لعقد اجتماع ببغداد على مستوى وزراء الخارجية والجانب التركي كان موافقاً
رئيس الوزراء: تركيا اشترطت بعودة النازحين واللاجئين على أراضيها من السوريين ومواجهة الإرهاب
رئيس الوزراء: الجانب السوري قال لنا بإنه يشترك مع شروط تركيا حول عودة النازحين ولكن يجب مواجهة الإرهاب بشكل عام سواءً على PKK أو الفصائل المسلحة الأخرى وكانت هذه نقطة الخلاف
رئيس الوزراء: تعذر جلوس تركيا وسوريا على طاولة واحدة بعد 3 محاولات
رئيس الوزراء: العراق بذل جهداً يعدّ الأهم من أجل تقريب وجهات النظر بين تركيا وسوريا
رئيس الوزراء: نريد أن يترك القرار للشعب السوري بأن يحدد خياراته
رئيس الوزراء: موقف العراق كان واضحاً بعدم التدخل بالشأن السوري
رئيس الوزراء: قلقون من تطورات الأوضاع في سوريا لوجود تنظيمات مسلحة وعناصر داعش الإرهابي
رئيس الوزراء: نرصد تحركات لداعش وبدأنا بعمليات مشتركة مع الأردن والتحالف الدولي
رئيس الوزراء: حريصون على وحدة وسلامة الأراضي السورية واحترام إرادة الشعب السوري
رئيس الوزراء: مستعدون لدعم عملية سياسية شاملة في سوريا بدون التدخل
رئيس الوزراء: لا نريد الآخرين بالتدخل في الشأن السوري
رئيس الوزراء: العراق تحرك ضمن المنطقة وقاد جهداً دبلوماسياً في سبيل الاتفاق على المبادئ العامة الخاصة بالشأن السوري
رئيس الوزراء: قدمنا ورقة عراقية في اجتماع العقبة تتضمن المبادئ الأساسية لاستقرار سوريا وقيام عملية سياسية
رئيس الوزراء: نأمل من الإدارة السورية أن تعي قلق الدول العربية والأقليمية وأن تعطي ضمانات ومؤشرات إيجابية
رئيس الوزراء: الظروف السورية تشبه الوضع العراقي في 2003 وهذا ما يحتم علينا إعطاء النصائح لعدم الوقوع بالأخطاء التي وقعنا بها
رئيس الوزراء: بعثتنا الدبلوماسية باشرت مهامها في دمشق
رئيس الوزراء: الحكومة عملت على بناء علاقات طيبة مع الجميع والكل يزور العراق ويستمع إلى رأيه
رئيس الوزراء: الدولة العراقية بكل سلطاتها شخصت مكامن الخطر وأخذت كل الاحتياطات الأمنية والسياسية والاقتصادية
رئيس الوزراء: حافظنا على المصالح العليا للعراق وعدم زجه في ساحة الصراعات
رئيس الوزراء: العراق لم يتلق أي تهديد اتجاه أي قضية
رئيس الوزراء: العراق وصل إلى مرحلة من الموثوقية والمقبولية الأقليمية والدولية
رئيس الوزراء: كل الرسائل التي تلقيناها بالزيارات والاتصالات تؤكد على التزام الدول بأمن العراق واستقراره
رئيس الوزراء: دول أكدت التزامها بالوقوف مع العراق اتجاه أي تهديد إرهابي يحاول المساس بحدوده
رئيس الوزراء: العراق لا يزال عضواً أصيلاً في التحالف الدولي لمواجهة داعش الإرهابي
رئيس الوزراء: موقفنا اتجاه سوريا متطابق مع الدول الصديقة
رئيس الوزراء: وضعنا في 2024 يختلف تماماً عن 2014 بظل استقرار سياسي وشعب مؤمن بالعملية السياسية والحكومة ومساراتها
رئيس الوزراء: العراق في المسار الصحيح ويحظى بثقة ومقبولية غير مسبوقة منذ بدء العملية السياسية في 2003
رئيس الوزراء: ممثل الأمين العام للأمم المتحدة بالعراق يدعو إلى المزيد من التوافق السياسي
رئيس الوزراء: إحاطة ممثل الأمين العام للأمم المتحدة بالعراق بمجلس الأمن كانت واضحة بأنه أمام عراق جديد واستقرار سياسي غير مسبوق
رئيس الوزراء: غير مقبول بأن يوجه أي أحد شروط للعراق
رئيس الوزراء: لا يوجد أي شروط لحل الحشد الشعبي
رئيس الوزراء: الحكومة وضعت إنفاذ القانون أولوية وبدون مجاملة أي طرف كان
رئيس الوزراء: حدودنا في أحسن حالاتها ولأول مرة يكون هناك تحصينات ومسك نقاط حدودية
رئيس الوزراء: الدولة هي من تملك القرار في السلم والحرب
رئيس الوزراء: لن نسمح لأي طرف بأن يزج العراق بحروب وصراعات
رئيس الوزراء: لا يوجد مبرر لوجود 86 دولة من التحالف الدولي بالعراق
رئيس الوزراء: كان مقرراً أن يعلن عن جدول زمني لحصر السلاح وإنهاء أي وجود لأي مجاميع أو فصائل خارج نطاق المؤسسات الأمنية بالتزامن مع الإعلان عن جدول انتهاء مهام قوات التحالف الدولي بالعراق
رئيس الوزراء: سننتقل إلى علاقات أمنية ثنائية مع التحالف الدولي وليس قطعية مع المجتمع الدولي
رئيس الوزراء: التحالف الدولي ملتزم بدعم العراق في مواجهة الإرهاب
رئيس الوزراء: تنظيم العلاقة مع التحالف جزء أساسي في استقرار البلاد والسيطرة على السلاح ضمن مؤسسات الدولة
رئيس الوزراء: غير مقبول لتركيا أن تتدخل في الشأن السوري أو تكون على أراضيها
رئيس الوزراء: العراق والدول العربية هدفهم الأساسي وحدة وسلامة الأراضي السورية
رئيس الوزراء: لم نتلق أي اتصال من الجولاني
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts