٢٦ سبتمبر نت:
2025-04-25@23:32:23 GMT

حضرموت تواجه لوحدها المنخفض الجوي وتاثيراته

تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT

حضرموت تواجه لوحدها المنخفض الجوي وتاثيراته


ترك ابناء حضرموت لوحدهم يواجهون المنخفض الجوي وتاثيرات واكتفى المرتزقة بالتصريحات التي زعموا فيها متابعت هذه الكارثة وبرقيات التعازي لضحايا المارثة
وهذه ليست الاولى التي تترك فيها حضرموت لوحدها بدون تقديم اية مساعدة تذكر فقد تركت وحدها في مواجهة الاعصار المداري "تيج". في 2023م الذي اجتاحها وخلف خسائر مادية واضرار في البنية التحتية في البنية التحتية شملت الطرق والمباني والأراضي الزراعية.

ووكانت غمرت المياه شوارع وأحياء عددًا من مدن وأودية عدد من المناطق والأرياف في وادي وساحل المحافظتين، حد قطع الطريق الدولي بين مدينتي سيئون وتريم بحضرموت وفي مديرية قشن بالمهرة وألحاق أضرار بالممتلكات. وتداول نشطاء صورًا ومقاطع فيديو يظهر فيها تدفق السيول في عددٍ من مديريات حضرموت والمهرة.
وقالت مصادر اعلامية  إن السيول أغرقت شوارع وأحياء مدينة المكلا وجرفت شاب ومن أبرز مدن وادي حضرموت تأثراً بالأمطار والسيول، مدينة تريم التاريخية، وأفادت أنباء أن الأمطار والسيول تسببت في قطع الطرق الدولي الرابط بين تريم ومدينة سيئون التي اجتاحتها السيول، أيضًا،
وذكرت المصادر أن الأمطار متفاوتة الشدة ماتزال متواصلة مع تدفق السيول الجارفة ونشاط ملحوظ للرياح وسط تحذيرات من مركز الإنذار المبكر هناك من تصاعد تأثيرات المنخفض الجوي.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

الشيباني: سوريا لن تمثل تهديدا لأي دولة بما فيها إسرائيل

جدد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني٬ التأكيد على أن دمشق لا تشكل تهديداً لأي دولة، بما في ذلك الاحتلال الإسرائيلي. 

 ووصف الشيباني الضربات الإسرائيلية المتكررة داخل سوريا بأنها تهديد مباشر للاستقرار، تقوّض جهود إعادة الإعمار، وتقف عقبة أمام إحلال السلام. 

وطالب مجلس الأمن بممارسة الضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف اعتداءاتها والانسحاب من الأراضي السورية، مجدداً التأكيد على أن سوريا لا تشكل تهديداً لأي دولة، بما في ذلك دولة الاحتلال.

في سياق آخر، قال خلال كلمته أمام مجلس الأمن الدولي إن رفع العلم السوري الجديد أمام مبنى الأمم المتحدة لم يكن سوى ثمرة لتضحيات جسام قدمها الشعب السوري في سبيل نيل حريته، معتبراً أن هذه اللحظة تجسّد انتصار إرادة الشعوب، وتُتوَّج مسيرة الثورة السورية نحو الحرية والكرامة.

وأكد الشيباني، أن حضوره في هذا المحفل الدولي يمثل سوريا الجديدة، التي تسعى إلى ترسيخ السلام وتحقيق العدالة لكل من تضرر من ممارسات النظام السابق. 

وأضاف أن الحكومة الحالية منحت للمرة الأولى المنظمات الدولية الكبرى حق الوصول إلى الأراضي السورية، وهو ما كان مرفوضاً في عهد النظام البائد.

وفي خطوة رمزية، أشار الوزير إلى أن الطائرات السورية، التي كانت في السابق تُلقي البراميل المتفجرة، باتت اليوم تُنثر الزهور، في إشارة إلى التغيير الجذري في المشهد السوري. 

كما شدد على أن الحكومة المؤقتة نجحت في التصدي لتفشي المخدرات، والحفاظ على مؤسسات الدولة من الانهيار، وتوحيد الفصائل العسكرية، منهية بذلك مرحلة الانقسام والتشرذم.


وكشف الشيباني عن نية الحكومة الإعلان قريباً عن تشكيل هيئتين: إحداهما للعدالة الانتقالية والأخرى للمفقودين، ضمن مساعي ترسيخ المصالحة وكشف مصير الضحايا. 

وأشار إلى عودة بعض اليهود السوريين إلى وطنهم، للمرة الأولى منذ عقود، وتفقدهم لمعابدهم، في رسالة تؤكد تنوع المجتمع السوري، ورفضه لمفاهيم التقسيم الطائفي.

وحذر الوزير من الأثر الخانق للعقوبات الاقتصادية، مؤكداً أن استمرارها يعيق دخول رؤوس الأموال والخبرات، ويدفع البلاد إلى الاعتماد على المساعدات، ويعزز ازدهار شبكات الاقتصاد غير المشروع. 

ودعا إلى رفع هذه العقوبات، باعتبارها خطوة ضرورية لتحفيز التنمية، وتحويل سوريا إلى شريك فاعل في الاستقرار والازدهار الإقليمي والدولي.
 


وفي ختام تصريحاته، شدد الشيباني على أن سوريا فتحت أبوابها للتعاون الإقليمي والدولي، وقدّمت الأمل لشعبها في العودة وبناء مستقبل مستقر، إلا أن استمرار العقوبات يظل التحدي الأكبر أمام تحقيق هذه الأهداف.

وفي تصريحاته للصحافة عقب رفع العلم السوري الجديد خارج مبنى الأمم المتحدة، قال الشيباني: "أقف اليوم باسم الجمهورية العربية السورية، في لحظة تفيض بالكرامة والعزة، لأرفع علمنا الجديد في هذا الصرح الأممي للمرة الأولى، بعد أن طوينا صفحة مؤلمة من تاريخ وطننا"، مضيفاً أن هذه الخطوة ستعزّز من مكانة سوريا الجديدة داخل المؤسسات الدولية.

وقد رافق لحظة رفع العلم حضور عدد من السوريين المقيمين في نيويورك الذين هتفوا ابتهاجاً بهذه الخطوة، رافعين علم الاستقلال السوري المكون من ألوان الأخضر والأبيض والأسود وثلاث نجمات حمراء، وهو العلم الذي اعتمد لأول مرة عام 1932 خلال فترة مقاومة الاحتلال الفرنسي، وظل معتمداً حتى ما بعد الاستقلال في عام 1946.

وشارك الشيباني، بصفته الرسمية، في جلسة مجلس الأمن إلى جانب الدول الأعضاء، بالإضافة إلى حضور المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون.

في لحظة تاريخية، وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني يرفع علم الجمهورية العربية السورية في مقر #الأمم_المتحدة. pic.twitter.com/NnfItKpvuM — وزارة الخارجية والمغتربين السورية (@syrianmofaex) April 25, 2025

مقالات مشابهة

  • بن نافل : ليلة أخرى يبهر فيها الهلال وعشاقه العالم
  • الشيباني: سوريا لن تشكل تهديداً لأي من دول المنطقة بما فيها إسرائيل
  • الشيباني: سوريا لن تمثل تهديدا لأي دولة بما فيها إسرائيل
  • «المشاط»: معدلات التشغيل وتنمية مهارات الشباب أحد أكبر التحديات التي تواجه قارة أفريقيا
  • تحطم مروحية إثر اصطدامها بشجرة واشتغال النيران فيها .. فيديو
  • سفيرة الجامعة العربية أمام جثمان البابا فرانسيس: «تأثرت بشدة وذكرت اللحظة التي تحدثت فيها عن معاناة الفلسطينيين»
  • موقع عسكري: ما أنواع أهداف الضربات الأمريكية في اليمن التي تستخدم فيها صواريخ مضادة للإشعاع الثمينة؟
  • أهم التهديدات التي تواجه الأمن القومي المصري.. ندوة بجامعة الملك سلمان الدولية
  • التقرير الاقتصادي الفصلي لبنك عوده: تعدّد التحدّيات الاقتصاديّة التي تواجه العهد الجديد
  • توليد الكهرباء من الأمطار بكفاءة أعلى من السدود