افتتاح مخبأ موسوليني من زمن الحرب الثانية أمام الجمهور في روما
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في يونيو/ حزيران عام 1940، دخلت إيطاليا الحرب العالمية الثانية، وعلى الفور بدأ الديكتاتور الفاشي بينيتو موسوليني في بناء ملاجئ لحماية نفسه وعائلته من الغارات الجوية في فيلا تورلونيا، الذي كان مقر إقامته الكبير في روما منذ عام 1929.
وفي المجمل، قام الفاشيون ببناء ثلاثة هياكل تحت الأرض لحماية موسوليني وعائلته.
وكان الملجأ الأول، في عام 1940، عبارة عن تعديل لقبو النبيذ القديم في أراضي فيلا تورلونيا.
وبعد مرور عام، تم بناء ملجأ من الغارات الجوية في الطابق السفلي من كازينو نوبيل، وهو أحد المباني الواقعة في أراضي الفيلا. وكانت غرفه مغطاة بـ 120 سنتمترًا من الخرسانة المسلّحة، ولها أبواب مضادة للغاز، ونظام لتنقية الهواء، وتبادله.
وفي الوقت ذاته مع تقدّم الحرب، خطط موسوليني لبناء مخبأ مدرع يقع تحت الأرض أمام كازينو نوبيل.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الحرب العالمية الثانية روما
إقرأ أيضاً:
ترتبط بتشجيعه أستون فيلا… الأمير ويليام يكشف عن الخرافات التي يؤمن بها
المناطق_متابعات
كشف الأمير ويليام اليوم الجمعة أنه من مشجعي فريق أستون فيلا المؤمنين بالخرافات، لدرجة أنه ينقل أطفاله من مكان إلى آخر في أنحاء منزله خلال المباريات، لتغيير حظ فريقه.
وأقر الأمير ويليام (42 عاما)، الابن البكر للملك تشارلز الثالث وولي عهد العرش البريطاني، أنه غالبا ما ينشر آراءه حول كرة القدم على منتديات المشجعين من دون الكشف عن هويته.
أخبار قد تهمك الدوري الإنجليزي.. أستون فيلا يهزم بورنموث وكريستال بالاس يكتسح وست هام 21 أبريل 2024 - 10:14 مساءً «هاتريك» فودين يقود السيتي لاكتساح أستون فيلا برباعية 4 أبريل 2024 - 12:39 صباحًاقال لصحيفة محلية: «إذا كنت في المنزل وحدي مع الأطفال، ربما لا أتناول جعة ما قبل المباراة، لكن لدي بعض الخرافات حول مكان جلوسي عندما أشاهدهم».
وتابع: «إذا لم يكن (وضعنا) جيدا، أبدأ بالدوران في المنزل وأضع الأطفال في أماكن مختلفة، على أمل أن يغير ذلك حظنا».
وفقا للشرق الأوسط: كان الأمير ويليام الأربعاء في ملعب فيلا بارك لمتابعة رجال المدرب الإسباني أوناي إيمري يتأهلون إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، بالفوز على بروج البلجيكي 3-0، بعد فوزهم أيضا ذهابا 3-1.
قال إنه أصبح مشجعا لفريق مدينة برمنغهام، بعد أن كان يصطحبه أصدقاء العائلة إلى المباريات عندما كان أصغر سنا، «مع الصداقة بين المشجعين، الهتافات والغناء، شعرت بأني أنتمي إلى هذا المكان».
وتابع في حديثه بأن بروز الهواتف الذكية زاد من اهتمامه، «نشأت وأنا أتابع (تيليتكست) سيفاكس على التلفزيون أو الصفحات الأخيرة من الجرائد، وإذا لم تكن بين يديك آنذاك، تكون بعيدا عن كل ما هو جديد».
أردف: «أحب دخول المنتديات. قد أبقى هناك لوقت طويل. أستمع لباقي المشجعين وأعطيهم آرائي. غالبا ما أتفاعل معها، بالطبع. من الهام إجراء هذا النقاش».