أضرار مادية وخسائر بشرية بسبب الفيضانات شرقي اليمن وإغلاق مدينة بالكامل.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

ظنّت أنها ذات قيمة مادية كبيرة... توقيف الرأس المدبر لعصابة سرقت مجسّمات من شدرا

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي:

"ليل تاريخ 4-1-2025، سرق مجهولون مجسّمات لقدّيسين من داخل مغارة ميلادية في ساحة بلدة شدرا قضاء عكّار، ولاذوا بالفرار إلى جهةٍ مجهولة، على متن “فان ميتسوبيشي” لون أبيض مجهول باقي المواصفات. على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لكشف الفاعلين وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات، تمكّنت شعبة المعلومات، خلال ساعات معدودة، من تحديد هويّات المتورطين، ومن بينهم الرأس المدبّر لعمليّة السّرقة، وهو المدعو:

ع. ج. (من مواليد عام ۲۰۰۷، سوري الجنسيّة)

أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان وجوده وتوقيفه بما أمكن من السّرعة، بالتنسيق مع القضاء.

بالتاريخ ذاته، ومن خلال المتابعة الدّقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من رصده على متن “الفان” المستخدم في عمليّة السّرقة في البقيعة، حيث عملت على توقيفه.

بالتّحقيق معه، اعترف أنّه قام بسرقة المجسّمات، بالاشتراك مع آخرين، معتقدين أنها ذات قيمة مادّيّة كبيرة. وبعد أن تبيّن لهم عدم إمكانيّة بيعها، عملوا على تحطيمها ورميها.

قام بالدّلالة على مكان رمي حطام المجسّمات، وتم ضبطها.

أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوف، وأودع والمضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف سائر المتورطين".

مقالات مشابهة

  • أزمة في مدينة يابانية بسبب طائرة أمريكية.. «حمولة وقعت في البحر»
  • أضرار القهوة التركي.. أمراض تهدد حياتك بسبب الإفراط في تناولها
  • قريباً في اليمن: مدينة سماء الخليج العربي تستعد لإطلاق تربينات الرياح
  • ظنّت أنها ذات قيمة مادية كبيرة... توقيف الرأس المدبر لعصابة سرقت مجسّمات من شدرا
  • تصعيد صهيوني في الضفة الغربية وإغلاق الحواجز والبوابات الحديدية
  • بسبب الأجرة.. سائق يتعدى على سيدة بشوارع مدينة نصر
  • بسبب الأجرة.. سائق ميكروباص يعتدى على سيدة بسلاح فى مدينة نصر
  • أضرار كارثية على الاقتصاد الفلسطيني بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة (فيديو)
  • خبير: نتنياهو تسبب في ويلات وخسائر اقتصادية لإسرائيل
  • توتّر وإغلاق محلات... إليكم ما شهدته طرابلس