حادثة هي الأولى من نوعها وتفوق الخيال.. امرأة اصطحبت جثة عمها للحصول على قرض
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
وقال لها أحدهم: "لا أعتقد أن هذا قانوني. فهو لا يبدو بخير. إنه شاحب جداً". فيديو يُظهر لصاً حاول سرقة سيارة فكانت مفاجأة غير سارة بانتظاره الأخيرة فيديو يُظهر لصاً حاول سرقة سيارة فكانت مفاجأة غير سارة بانتظاره لترد عليه: هو هكذا"، ثم توجهت بالقول للميت: "إن لم تكن على ما يرام، يمكنني اصطحابك إلى المستشفى.
فيما التقط الموظفون فيديو للمرأة، انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي تطلب من عمها المتوفى التوقيع على المستندات المخصصة للقرض! "هل تسمع؟ عليك التوقيع" في حين أضافت: "عمي، هل تسمع؟" عليك التوقيع. لا أستطيع التوقيع نيابة عنك".
وسارع الموظفون باستدعاء سيارة الإسعاف والشرطة إلى البنك الواقع في ريو دي جانيرو. وأكد المسعفون أن الرجل البالغ 68 عاماً كان قد توفي قبل ساعات قليلة من نقله للمصرف.
اعتقال وتحقيق فيما تم القبض على المرأة التي قالت للشرطة إنها ابنة أخيه وهي التي تعتني به.
ولم يتم الإعلان بعد عن نتائج تشريح الجثة لتحديد سبب الوفاة. في حين تحقق الشرطة فيما إذا كان هناك أشخاص آخرون متورطين بهذه الحادثة، وسط اشتباه بعملية احتيال منظمة
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
جنوب لبنان على صفيح ساخن.. إلى متى يستمر التصعيد؟ (فيديو)
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا يرصد تطورات الأوضاع على الجبهة اللبنانية بعنوان "جنوب لبنان على صفيح ساخن.. إلى متى يستمر التصعيد؟".
رصد التقرير زيارة المبعوث الأمريكي لمنطقة الشرق الأوسط إلى بيروت في إطار مساعي واشنطن لمنع نشوب حربٍ بين لبنان وإسرائيل، إلا أن اللبنانيين وصفوها بأنها مخيبةٌ للآمال، حيث لم يتلق أي ردٍ إسرائيلي حول المقترحات اللبنانية لوقف إطلاق النار، ما جعله يحمل حقائبه عائدًا إلى واشنطن دون التوصل لأي حلول.
فيما أعلن البنتاجون عن رغبته في خفض التصعيد بين إسرائيل ولبنان، لكنها تبقى مجرد أمنيات.
ويرى السياسيون أن الإدارة الأمريكية وصلت لنهاية الخط فيما يتعلق بمساعي احتواء الأوضاع على الجبهة اللبنانية الإسرائيلية، وطالما أن الحلول السياسية معلقة وتشهد نوعًا من الإخفاق يبقى التمهيد للتصعيد العسكري هو سيد الموقف.
وأضاف التقرير، أن المؤشرات تؤكد أنه رغم التباينات والخلافات في وجهات النظر بين واشنطن وتل أبيب، فإن هذا لا يعني أن أي إدارة أمريكية يمكنها التخلي عن دعم إسرائيل وتزويدها بكافة أنواع الأسلحة التي تعزز تفوقها.
فيما يزداد المشهد الإسرائيلي الداخلي تعقيدًا، فبعد قرار المحكمة الإسرائيلية العليا بإجبار الحكومة على تجنيد طلاب المدارس الدينية، حيث جاء الأمر بالتنفيذ، حيث أمرت وزارة الدفاع بحجز ثلاثة آلاف من الحريديم مع بداية شهر يوليو للخدمة بالجيش.