سرايا - أفادت قناة ABC التلفزيونية بأنه من المستبعد أن توجه "إسرائيل" ضربتها الانتقامية ضد إيران قبل عطلة عيد الفصح اليهودي، التي تبدأ مساء يوم 22 أبريل وتستمر حتى 30 أبريل.

ونقلت القناة يوم أمس الأربعاء عن مسؤول أمريكي، أنه من غير المرجح أن تتخذ "إسرائيل" أي إجراء انتقامي قبل العطلة، على الرغم من أن الوضع قد يتغير دائما.



واعتبر المسؤول أن قادة إيران ما زالوا في حالة تأهب قصوى، متهما بعضهم بأنه "يقبع في ملاجئ ومنشآت تحت الأرض".

عيد الفصح هو أحد الأعياد اليهودية الرئيسية. يتم الاحتفال به في ذكرى الحدث التوراتي - خروج اليهود من مصر.

وفي عام 2024، سيبدأ عيد الفصح مساء يوم 22 أبريل. يحتفل اليهود خارج "إسرائيل" تقليديا بهذا العيد لمدة ثمانية أيام.

في وقت سابق، أعلن الحرس الثوري الإيراني أنه "ردا على جريمة الكيان الصهيوني وهجومه على القنصلية التابعة للسفارة الإيرانية في دمشق، قصف سلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني أهدافا معينة في أراضي الكيان الصهيوني بعشرات المسيرات والصواريخ".
 
إقرأ أيضاً : زميلة بوتين السابقة في الجامعة تصبح رئيسة المحكمة العليا الروسيةإقرأ أيضاً : هكذا تستعد إيران للضربة "الإسرائيلية" المرتقبة


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: عید الفصح

إقرأ أيضاً:

إيران ترد على تهديدات نتنياهو بتدمير مفاعلاتها النووية… عواقبه على إسرائيل لا يصدق

رد علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، على تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي هدد فيها بتدمير المفاعلات النووية الإيرانية.

وقال شمخاني، عبر حسابه على منصة إكس، إن “عواقب هذا الإجراء على إسرائيل لا تُصدق”، متسائلا: هل هذه التهديدات نتيجة قرار مستقل من إسرائيل، أم بالتنسيق مع ترامب ودفع المفاوضات مع إيران؟.
وهاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، البرنامج النووي الإيراني داعيًا إلى إزالته تمامًا وتفكيك كامل البنية التحتية.
دعوة نتنياهو تأتي في الوقت الذي تحاول فيه الولايات المتحدة بمساعدة من عمان في الوصول إلى اتفاق مع طهران بشأن برنامجها النووي.
وعقدت الولايات المتحدة وإيران حتى الآن 3 جولات من المحادثات غير المباشرة بوساطة عُمانية بهدف التوصل إلى اتفاق يمنع طهران من الحصول على سلاح نووي، مقابل رفع العقوبات الاقتصادية القوية التي فرضتها واشنطن عليها، وفقًا لوكالة رويترز.
وبعد محادثات في روما هذا الشهر، قالت سلطنة عمان إن الولايات المتحدة وإيران تسعيان للتوصل إلى اتفاق يجعل طهران “خالية تماما” من الأسلحة النووية ويرفع عنها العقوبات ولكن “مع الحفاظ على قدرتها على تطوير الطاقة النووية السلمية”.
وقال نتنياهو إن “الاتفاق الجيد” الوحيد هو الذي ينجم عنه إزالة “كل البنية التحتية” على غرار الاتفاق الذي أبرمته ليبيا مع الغرب في عام 2003 وشهد تخليها عن برامجها النووية والكيميائية والبيولوجية والصاروخية.
ويتعهد مسؤولون إسرائيليون منذ فترة طويلة بالحيلولة دون حصول طهران على أسلحة نووية، وهو التأكيد الذي كرره نتنياهو.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بيوم الصحافة العالمي.. إعلاميو غزة هدف مباشر لجيش إسرائيل
  • إسرائيل توجه رسالة ل الشرع بعد قصف محيط القصر الرئاسي
  • القدس في أبريل.. انتهاكات غير مسبوقة للاحتلال في المسجد الأقصى
  • الحوثيون يزعمون مغادرة "ترومان" نحو قناة السويس ومهاجمة "فينسون" وأهدافا في إسرائيل
  • إعلام العدو الصهيوني: الحرائق تنتشر في جبال القدس و”إسرائيل” تطلب المساعدة لاخمادها
  • إسرائيل على فوهة بركان.. عصيان وموجة غضب شعبية تقلب الموازين| تقرير
  • إيران تعدم شخصا اتهم بالتجسس لإسرائيل وقتل عنصر بالحرس الثوري
  • إيران ترد على تهديدات نتنياهو بتدمير مفاعلاتها النووية… عواقبه على إسرائيل لا يصدق
  • إيران تعدم مدانا بتهمة التجسس لحساب إسرائيل
  • درزن عقوبات أمريكية على كيانات وأفراد تدعم الحرس الثوري الإيراني