مؤسس تلغرام: لا أثق بالتطبيقات الأمريكية من منظور أمني
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
قال مؤسس تطبيق "تلغرام" للتراسل، بافيل دوروف إنه لا يثق بأمان المنصات التي تم تطويرها في الولايات المتحدة، وذلك في مقابلة مع الإعلامي تاكر كارلسون.
وقال : "أعتقد أن الأجهزة التي أستخدمها يمكن اختراقها".
وتابع: "ليس لدي ثقة كبيرة في المنصات التي طورتها الولايات المتحدة من منظور أمني".
وقال الملياردير إن من المرجح أن يتجاوز عدد مستخدمي التطبيق النشطين شهريا المليار مستخدم في غضون عام في ظل انتشاره "كالنار في الهشيم".
وأسس دوروف شركة تلغرام، ومقرها دبي. وقد ولد في روسيا التي غادرها في عام 2014 بعدما رفض الامتثال لمطالب بإغلاق مجموعات المعارضة على منصته فكونتاكتى (في.كيه) للتواصل الاجتماعي والتي باعها.
وقال دوروف، الذي يملك شركة تلغرام بالكامل، للصحفي الأمريكي تاكر كارلسون في مقابلة مصورة نُشرت على حساب الأخير على منصة إكس "من المحتمل أن نتجاوز مليار مستخدم نشط شهريا في غضون عام".
وأضاف "تلغرام ينتشر كالنار في الهشيم".
وقال دوروف، الذي تقدر فوربس ثروته بنحو 15.5 مليار دولار، إن بعض الحكومات سعت للضغط عليه لكن التطبيق، الذي يضم 900 مليون مستخدم نشط حاليا، يجب أن يظل "منصة محايدة" وليس "لاعبا في الوضع الجيوسياسي".
وقال إنه اختار الإمارات لأنها "دولة محايدة" تريد أن تكون صديقة للجميع ولا تنحاز إلى أي من القوى العظمى، وبالتالي شعر أنها أفضل مكان "لمنصة محايدة".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا تلغرام تطبيقات تكنولوجيا تلغرام المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الكشف عن القواعد التي أقلعت منها الطائرات الأمريكية لاستهداف اليمن
وبحسب وسائل الاعلام اقلعت طائرة P8 Poseidon التابعة للبحرية الأمريكية، من البحرين و طائرة MQ-4C Triton تابعة للبحرية الأمريكية، من الإمارات العربية المتحدة ومقاتلة RC-135V تابعة للقوات الجوية الأمريكية، من قطر وطائرة KC2 فوييجر التابعة لسلاح الجو الملكي، من قبرص.
وتابعت وسائل الاعلام دعمت هذه الطائرات الضربات بالمراقبة والتزود بالوقود وغير ذلك، إلى جانب طائرات إف-18 هورنت التابعة للبحرية الأميركية من حاملة الطائرات.
وقالت المصادر ايضا إن السعودية والإمارات وقطر شاركت في غارات الطائرات الامريكية على اليمن ، حيث تم من خلال تطبيقات الملاحة الجوية ، رصد طائرة التزود بالوقود البريطانية KC2 بالقرب من جدة ، أثناء تزويد الطائرات المقاتلة بالوقود جوا.
مضيفة أنه تم رصد عودة الطائرة الأمريكية RC-135V Rivet Joint وطائرة التزود بالوقود KC-135R إلى قاعدة العُدَيْد الجوية في قطر بعد تنفيذ الغارات على اليمن.
مؤكدة رصد توجه الطائرة الأمريكية MQ-4C Triton القادمة من قاعدة الظفرة الجوية في الإمارات نحو اليمن، بعد ان تم إيقاف أجهزة الإرسال الخاصة بها .