اخبار الفن ممارسة صحية مجانية تجعل سلمى حايك تبدو شابة.. إليكم ما كشفته جميلة هوليوود
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
اخبار الفن، ممارسة صحية مجانية تجعل سلمى حايك تبدو شابة إليكم ما كشفته جميلة هوليوود،متابعة بتجــرد كشفت سلمى حايك عن الممارسة المجانية الوحيدة وراء مظهرها الشاب بعد .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ممارسة صحية مجانية تجعل سلمى حايك تبدو شابة.. إليكم ما كشفته جميلة هوليوود، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: كشفت سلمى حايك عن الممارسة المجانية الوحيدة وراء مظهرها الشاب بعد استبعادها البوتوكس والفيلر والجراحات التجميلية.
وسلمى، البالغة من العمر 56 عاماً، هي إحدى رموز الجمال في هوليوود منذ عقود ولا تظهر عليها علامات التقدم بالسن. وفي حديثها إلى بودكاست “كيلي ريبا”، سُئلت سلمى عما إذا كانت قد استخدمت مادة البوتوكس، فكان ردها “لا”. وبدلاً من ذلك، تنسب الفضل إلى التأمل في مظهرها الذي يتحدى سنها.
وقالت سلمى حايك: “بسبب الألم في جسدي والمشكلات الصحية، طورت بطريقة ما هذا التأمل الغريب الذي أواصل تطويره”، مشيرة إلى مشاكل في رقبتها ووركها وكاحليها، وأضافت: “يمكن القيام بذلك لساعات لأنك لا تشعر بالوقت، وهو ممتع للغاية لأنه ليس كما لو كنت تجلس هناك ولا تفكر في أي شيء، إنه في الواقع يشعرك بالطاقة وهي تتحرك وترقص بداخلك”.
وعندما سُئلت عما إذا كانت تتبع روتيناً معيناً أو تستخدم تطبيقات التأمل مثل Calm أو Headspace، قالت سلمى إنها لا تتبع روتيناً معيناً وأن هذا كله من ابتكارها الخاص، بحسب صحيفة “سومرسيت ليف”.
ووجهت سلمى حايك نصيحة إلى الأشخاص الذين يتطلعون إلى التأمل مثلها، ونصحتهم بالذهاب إلى غرفة هادئة، والجلوس وتشغيل الموسيقى التي لا يحبون الإستماع إليها عادةً، وتابعت شارحة: “اشعر باهتزاز الموسيقى، استخدم خيالك للقيام بأشياء غريبة.. الشيء الوحيد الذي يناسبني كثيراً هو أنني بدأت أتخيل أنني أتنفس من خلال أذني”.
وأضافت سلمى: “إذا كنت جالساً.. اشعر باهتزاز الموسيقى على الأرض.. دعها تلمسك. دعها تتفاعل مع اهتزاز جسمك. إذا كنت بحاجة إلى التحرك، تحرك.. اجر في مكانك، ولكن دون أن يراقبك أحد، أغمض عينيك حتى تدخل إلى عالمك الداخلي. ولا يكون لديك أي تحفيز خارجي”.
ومع ذلك، تعترف سلمى بأن هذا لن ينجح مع الجميع، إذ أضافت: “عليك أن تحتفل بتفردك ويتغير تفردك كل يوم وكل ثانية.. في نهاية اليوم، الأمر يتعلق بقضاء الوقت مع نفسك والاستمتاع بصحبتك الخاصة”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ممارسة صحية مجانية تجعل سلمى حايك تبدو شابة.. إليكم ما كشفته جميلة هوليوود وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“الأكثر رعبا في العالم”.. لماذا تستمر “صافرات الموت” في إثارة الرعب حتى اليوم؟
سويسرا – توصل علماء الأعصاب في سويسرا إلى أن صافرة الموت الأزتيكية التي وصفت بأنها “الصوت الأكثر رعبا في العالم” ما تزال تثير رعب الناس حتى اليوم بسبب استجابة الخوف البدائية.
ويقول العلماء إن الصافرات المصنوعة على شكل جماجم، التي استخدمها الأزتك والمعروفة باسم “صافرات الموت”، كانت مصممة لإصدار أصوات صاخبة تصم الآذان وتثير شعورا بالخوف، في الحروب أو طقوس التضحية.
واكتشف علماء الآثار عدة نسخ من هذه الصفارات من مقابر الأزتك التي يرجع تاريخها إلى نحو 1250 إلى 1521م.
وقد وجدوا أن العديد منها تعمل اليوم تماما كما كانت تعمل على الأرجح أثناء الطقوس القديمة، حيث تدفن بجوار الموتى بعد انتهاء الطقوس.
ووجدت الأبحاث السابقة أن الصفارات تنتج أصواتا “منفرة وشبيهة بالصراخ”. ويتم إنتاج الأصوات عندما يتم دفع الهواء عبر أجزاء مختلفة من الصفارة قبل قبل أن يلتقي في نقطة معينة، ما يخلق تأثيرا صوتيا فريدا وقويا.
ويشتبه العلماء في أن الصفارات كانت ذات معنى إما لممارسات التضحية أو الرمزية الأسطورية أو للترهيب في الحرب، لكن الأدلة على أي من هذه النظريات كانت مفقودة.
وفي الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة Communications Psychology، سجل فريق من العلماء من جامعة زيورخ بسويسرا الاستجابات العصبية والنفسية للمتطوعين الذين استمعوا إلى الأصوات التي تنتجها الصفارات.
وصنف المتطوعون الأصوات بأنها “سلبية للغاية” ووصفوها بأنها “مخيفة ومنفرة”، مع شعور قوي بالغرابة. وكانت هذه الأصوات تبدو وكأنها تثير “استجابة عاجلة”، ما يعطل العمليات العقلية الجارية لدى المستمعين، ما يشير إلى أن هذه الأصوات قد تم تصميمها عمدا لإثارة استجابة عاطفية قوية.
ويشير العلماء في دراستهم إلى أن “الصافرات تبدو أدوات صوتية فريدة ذات تأثيرات نفسية وعاطفية محددة على المستمعين”. وتم تصنيفها على أنها مزيج هجين من كونها تشبه الأصوات البشرية والصراخ مع بعض الآليات التقنية، وهو ما يجعلها تبدو غريبة ومقلقة. فالأصوات التي تجمع بين خصائص بشرية وتقنية تؤدي إلى ما يسمى بـ “القلق الصوتي”، الذي يثير توترا في الدماغ.
ومن المحتمل أن هذا المزيج من الصفات قد زاد من قدرتها على إرباك وإخافة المستمعين، ما جعلها أدوات فعالة في الطقوس التي كانت تهدف إلى إثارة الخوف.
وأظهر تحليل نشاط الدماغ لدى المتطوعين، في وقت الاستماع إلى صافرات الموت، أن أدمغتهم كانت تعالج الأصوات بطريقة تبرز طابعها العاطفي.
وكان الدماغ يعالج هذه الأصوات كما لو أنها تهديد حقيقي، ما يثير مشاعر الخوف والقلق. حتى إذا كان المتطوعون يعلمون بأنها مجرد أصوات قديمة أو مصطنعة، فإن أدمغتهم اسمترت في التفاعل مع الأصوات المخيفة بطريقة فطرية، ما جعلها تبدو كأنها تهديد حقيقي.
وبناء على هذه الملاحظات، يقول العلماء إن صافرات الجمجمة ربما كانت تستخدم لتخويف الضحية البشرية أو الجمهور الاحتفالي.
ووفقا للعلماء، فإن هذه الفرضية تبدو أكثر احتمالا من الفرضية السابقة التي تقول بأن الصافرات كانت تستخدم في الحروب. ومع ذلك، يشير الفريق إلى أنه سيكون من الضروري الحصول على مزيد من الأدلة من النصوص القديمة لتأكيد هذه الاستنتاجات.
وتشير هذه الدراسة إلى أن الصافرات لم تكن مجرد أدوات زخرفية أو رمزية، بل كانت أدوات نفسية فعالة تم تصميمها لإثارة الخوف، ما يعزز نظرية استخدام الأزتك للصوت كوسيلة قوية للسيطرة على العواطف وتأثيرها في الطقوس الثقافية والدينية المهمة.
المصدر: إندبندنت