حالة تستطيع فيها سحب اشتراكاتك من الضمان.!
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
#سواليف
حالة تستطيع فيها سحب اشتراكاتك من الضمان.!
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ موسى الصبيحي
مقالات ذات صلةيستطيع المؤمّن عليه المنتهية خدمته والذي أكمل سن (55) للذكر وسن (50) للأنثى سحب اشتراكاته من الضمان والحصول على تعويض الدفعة الواحدة شريطة ما يلي:
١) أن تقل اشتراكاته عن (84) اشتراكاً.
٢) أن يكون قد مضى على انقطاعه عن الشمول بالضمان (36) شهراً على الأقل.
وبالرغم مما سمح به نظام المنافع التأمينية الصادر بموجب قانون الضمان من سحب الاشتراكات على شكل تعويض من دفعة واحدة، إلا إنني لا أِشجّع على سحب الاشتراكات في هذه الحالة، لأن إمكانية إكمال مدة الاشتراك الموجبة لاستحقاق راتب التقاعد متاحة بسهولة عند سن الشيخوخة (إكمال سن 60 للذكر وسن 55 للأنثى) إما من خلال الاستمرار بالاشتراك الإلزامي أو الاشتراك بصفة اختيارية أو من خلال ضم (شراء) مدة الاشتراك المتبقية كمدة افتراضية. وهذا ما يحقق الحماية الاجتماعية للمؤمّن عليه وأسرته وليس تعويض الدفعة الواحدة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
عراقجي: لا تستطيع أمريكا الادعاء بإعادة الاستقرار للمنطقة بالهجوم على اليمن
الثورة نت/..
أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن أميركا لا تستطيع الادعاء بإعادة الاستقرار إلى المنطقة بالهجوم على اليمن.
جاء ذلك خلال لقاء عراقجي في طهران، هانس غروندبرغ المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، الذي يزور طهران حاليا.
وأدان وزير الخارجية الايراني، العدوان العسكري الأمريكي المتكرر على مختلف مناطق اليمن وقتل المواطنين اليمنيين وتدمير منازلهم والبنية التحتية في البلاد.
وأضاف: “إن العدوان العسكري الأميركي على اليمن، إلى جانب تصعيد الكيان الصهيوني لعمليات الإبادة الجماعية في غزة وعدوانه على لبنان وسوريا، ما هو إلا دليل آخر على تواطؤ أميركا مع تمرد الكيان ومواكبتها له في نشر انعدام الأمن والاستقرار في المنطقة”.
وأكد “يجب على صناع القرار الأميركيين أن يدركوا أن السبب الرئيسي لانعدام الأمن في المنطقة هو استمرار الاحتلال والإبادة الجماعية في فلسطين المحتلة، ولا يمكن لأميركا أن تدعي استعادة الاستقرار في المنطقة من خلال مهاجمة اليمن وقتل الشعب اليمني البريء، الذي جريرته الوحيدة هي التعبير عن التضامن والدعم للشعب الفلسطيني المظلوم”.
وانتقد تقاعس مجلس الأمن الدولي عن الوقوف أمام الانتهاكات الصارخة لمبادئ الميثاق والقانون الدولي من قبل الكيان الإسرائيلي وأميركا، مؤكدا على ضرورة اتخاذ الأمم المتحدة إجراءات فورية وفعالة لوقف انتهاك القانون الدولي.