أحمد يوسف: سهولة الحياة في مصر زادت من السياحة وتيسير الحركة والإنفاق
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أحمد يوسف سهولة الحياة في مصر زادت من السياحة وتيسير الحركة والإنفاق، قال الدكتور أحمد يوسف، مساعد وزير السياحة والآثار، والمتحدث الرسمي باسم الوزارة، إن مصر تزخر بمنتجات سياحية جيدة جدًا،،بحسب ما نشر بوابة الشروق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أحمد يوسف: سهولة الحياة في مصر زادت من السياحة وتيسير الحركة والإنفاق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال الدكتور أحمد يوسف، مساعد وزير السياحة والآثار، والمتحدث الرسمي باسم الوزارة، إن مصر تزخر بمنتجات سياحية جيدة جدًا،
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أحمد يوسف: سهولة الحياة في مصر زادت من السياحة وتيسير الحركة والإنفاق وتم نقلها من بوابة الشروق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أحمد یوسف
إقرأ أيضاً:
أستاذ طب نفسي: سوء التربية لا يسبب الإصابة بضعف الانتباه وفرط الحركة
أكد الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي، أن اضطراب ضعف الانتباه وفرط الحركة (ADHD) هو حالة طبية شائعة، خاصة بين الأطفال، ولا يعد تعبيراً عن سوء تربية أو عدم انضباط كما يعتقد البعض.
وأوضح أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن الأسباب الأساسية لهذا الاضطراب تتعلق بمشاكل في الدماغ، حيث يحدث اضطراب في أجزاء معينة من المخ، مثل الجزء الأمامي أو القاعدي، والتوصيلات العصبية بين نصفي الدماغ، لافتا إلى أن هناك اضطراباً في المواد الكيميائية في المخ مثل «الدوبامين» و«النورأدرينالين» التي تساهم في التنظيم والتركيز.
اضطراب فرط الحركة بسبب البيئة المحيطة بالطفلوأضاف أن البيئة المحيطة بالطفل لها دور كبير في ظهور هذا الاضطراب، حيث أن التوتر والعشوائية في المنزل يمكن أن تزيد من تفاقم الحالة، فضلاً عن أن العوامل الوراثية والحمل والولادة قد تؤثر أيضاً في ظهور الأعراض، مشيرا إلى أن البيئة العصرية، خاصة الحياة في شقق صغيرة مليئة بالأشياء القابلة للكسر، تزيد من الضغط على الطفل المصاب بهذا الاضطراب، مما يعرضه للمشاكل.
وأوضح أن العديد من الأهالي يعانون من صعوبة في الاعتراف بأن هذا الاضطراب هو مرض يحتاج إلى العلاج، حيث يرفض البعض استشارة الأطباء أو العلاج الدوائي، مما يفاقم الوضع، مؤكدا أن العلاج الدوائي هو جزء أساسي في معالجة هذا الاضطراب، حيث يساعد على تنظيم الحركة المفرطة وتحسين التركيز والانتباه.
وتحدث عن الجوانب الإيجابية للأطفال الذين يعانون من هذا الاضطراب، مشيراً إلى أنهم يتمتعون بنشاط وحيوية عالية، مما يساعدهم في التفوق في الأنشطة الرياضية أو في مجالات أخرى تتطلب طاقة كبيرة، كما أن هؤلاء الأطفال يمتلكون قلباً طيباً وحناناً كبيراً، وهم قادرون على الإبداع والتفكير بطرق متعددة.
رسالة إلى أولياء الأمور من أستاذ طب نفسيودعا «الدكتور المهدي »الأهالي إلى عدم الخوف من العلاج الدوائي وضرورة التوجه إلى الأطباء المختصين لتشخيص الحالة ووصف العلاج المناسب، مع التركيز على توظيف مهارات الطفل في الاتجاهات التي تناسبه، بما يساعد على تحسين حالته النفسية والسلوكية.