نواف السالم

انتشرت عدة تقارير صحفية، تفيد بعودة نجم برشلونة السابق داني ألفيس لزوجته، وذلك بعد أن شوهدا يخرجان معًا، بعد خروجه من السجن.

ونشرت مجلة دييز مينوتوس صورة تجمع الثنائي، مؤكدة أنه يبدو أن العلاقات بين ألفيس وزوجته عادت كما كانت، حيث تم رصدهما في عدة أماكن معًا، ويسيران بسعادة في شوارع برشلونة.

ولم يرغب في انفصاله عن زوجته، والتي كانت طالبت بالطلاق والانفصال عنه، بعد دلوفه للسجن، فيما يبدو أن علاقتهما عادت مرة أخرى حيث يذهبان للتسوق، وعدة أماكن معًا، ويبدو عليهما السعادة.

وكانت زوجته قد خرجت في مقطع فيديو قائلة: “في الحقيقة، هناك أشخاص طيبون جدًا، وأنا ممتنة جدًا لذلك، فهذا ما يجعلني أبقى على مواقع التواصل الاجتماعي؛ لأنني لو لم أكن أخرج من هذا الموقف، فسأغلق حساباتي،أنا سعيدة، وممتنة، متحمسة، أعمل، وأتمتع براحة البال، سأستمر في العمل والمضي قدمًا”.

وحكم على داني ألفيس بالحبس 4سنوات ونصف، وذلك في قضية اغتصاب فتاة في ملهى ليلي في برشلونة، في نهاية عام 2022،لكنه خرج من محبسه بكفالة.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: اغتصاب برشلونة داني ألفيس زوجة

إقرأ أيضاً:

يوم الخروج من أرض مصر

 

هو سفر من اسفار التوراة .. و كان عنوانا لإحدى مقالاتى التى نشرت عام ٢٠٠٦ .. مقال تحدثت فيه آنذاك عن خارطة الطريق .. التى يمشي على دربها و يسير على خطاها كل من يعتنق تلك العقيدة من أتباع ذلك الكيان .. سواء كانوا نظم و إدارات و حكومات .. أو مواطنين و جماعات و أفراد .. و دعك الآن من كونها عقيدة حق أم باطل .. ف هذا السفر تحديدا له قدسيته الخاصة عندهم .. فهو يحدثهم عن نبؤة الأرض الموعودة .. و غضب الرب  على شعب مصر .. فوجدتنى بعد هذه السنوات التى مرت .. أعود مرة أخرى لأتأمل هذا المقال و أتابع ما تحقق منه حينها .. و ما يتحقق منه الآن .. ف ها هو الطريق يوشك على الانتهاء و يكاد أن يكتمل .. بتحقيق نبوئتهم .. و وعد الرب لشعبه المختار .. و لقد أعدوا لذلك ما استطاعوا من قوة و عتاد .. يرهبون به أعدائهم و كل من يقف حائلا بينهم و بين تحقيق ذلك الوعد و تلك النبوًة .. ف امتلكو أدواتهم و تسلحوا بمختلف أنواع الأسلحة .. علم و إعلام .. تكنولوجيا و أموال .. سخروها جميعا لخدمة هدفهم المنشود .. ف ما الذى ينتظرهم فى نهاية هذا الطريق ؟؟ .. إنها الجائزة الكبرى و الأهم .. إنها مصر .. نعم مصر .. بلدنا .. فهم يرون أنهم هم الأولى و الأحق بها من شعبها .. ف على أرضها عاش اجدادهم فى ذل السخرة و العبودية على أيدى المصريين .. و لابد أن يعودوا اليها و هم أسياد .. لا عبيد  .. و لكن كيف ؟؟  ف لا تزال مرارة ذلك اليوم .. ( يوم الخروج من أرض مصر ) .. تعيش بداخلهم منذ أن خرجوا منها مع نبى الله موسي  .. ثم تجددت تلك الذكرى المؤلمة  تارة أخرى بعد أن ذاقوا مرارة هزيمتهم فى حرب اكتوبر ٧٣ .. و التى ما زالت تلاحقهم حتى يومنا هذا   .. لابد إذا من الالتفاف حول هذا الهدف الصعب المنيع .. و استخدام كل الطرق و السبل و الوسائل للوصول إليه .. و فى هذا المقام كل شئ عندهم .. مباح  و متاح .. بكل ما لديهم من حيل معهودة و معروفة عنهم  .. الكذب و الخداع و التضليل .. و أخيرا و ليس آخرا..  نقض العهود و الوعود و المواثيق ..ف هم مأمورون بذلك من ربهم .. ألا يعاهدوا أى شعب يخالف عقيدتهم أبدا .. ف يا أيها المواطن المصرى المخلص .. المرابط  على حدودها .. تحرس فى سبيل الله .. كن أحرص منهم .. على جائزتك انت الكبرى .. لا  تغفل عنها .. و لا تأمن لهم .. ف أولئك هم الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه .. فبأى عهد بعده يوفون ، لأى بشر .. و لو كان نبيا .. !!!

مقالات مشابهة

  • دمار فاق الـ 98 بالمئة.. هكذا يبدو المشهد في عيتا الشعب!
  • يوم الخروج من أرض مصر
  • السجن 15 سنة لعامل قتل شاب في الشرقية
  • في الظهور الأول لمرموش.. فوز مثير لمانشستر سيتي على تشيلسي
  • أدلة تُنجي رجل من السجن بتهمة ضرب زوجته
  • الظهور الأول للثنائي الجديد جراديشار والعش في تدريبات الأهلي .. صور
  • قبل الظهور الأول لـ مرموش.. جوارديولا يدافع عن نفسه
  • بصحبة محمد رمضان.. الظهور الأول لمصطفى العش بعد الانضمام للأهلي
  • الظهور الأول لمرموش في البريميرليج.. موعد مباراة مانشستر سيتي وتشيلسي
  • برشلونة يمدد عقد أراوخو 6 سنوات