تطورات الحالة الصحية للفنان سامح الصريطي
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
غادر الفنان سامح الصريطي المستشفي بعد تعرضه لوعكة صحية مفاجئة وذلك بعد تماثله للشفاء، والتأكد من استعادة عافيته نتيجة الإصابة بدور أنفلونزا شديد.
وتعرض الفنان سامح الصريطي لوعكة صحية مؤخرًا، نقل على إثرها إلى إحدى المستشفيات للاطمئنان على حالته الصحية، والتي مكث فيها لإجراء التحاليل الطبية والفحوصات اللازمة.
وكان أعلن الفنان سامح الصريطي زواجه من المطربة المعتزلة حنان، حيث أوضح خلال استضافته في برنامج "صاحبة السعادة" الذي تقدّمه إسعاد يونس على شاشة dmc، أن مشاعر الحب التي يعيشها مع حنان تختلف عنها في مرحلة الصغر قائلاً: "هذه المرحلة الحب فيها من نوع آخر، فيه حالة عشق وذوبان في ذات الآخر، وقمة سعادتي أشوفها بتضحك وسعيدة، وعندما تشكرني على شيء فعلته، هو حب فيه خوف عليها وواجب فيه متعة لإسعادها، وهي سعيدة حتى لو أنا بعيد عنها".
وكشف سامح الصريطي عن شرط وحيد اتفق مع حنان على تنفيذه قبل إتمام زواجهما، قائلاً: "الشرط الوحيد لنا إحنا الاتنين كان بالنسبة لي موافقة بناتي ابتهال وآية، وبالنسبة لها موافقة أولادها هشام وأميرة، وكما لو كنت طلبت يدها منهم".
وكان قال الفنان سامح الصريطي: إنه لم يحزن من تأخر البطولة المطلقة وأنه يتعامل مع قيمة الدور وأهميته وتأثيره ولا تشغله البطولة المطلقة.
وأضاف سامح الصريطي، في تصريحاته مع الإعلامي عمرو الليثي قائلًا: "ربنا أكرمني ببنتين ابتهال وآية، ومعروف عني إني أبو البنات، وفي البدايةكان نفسي في ولد، ولكن كنت سعيدًا جدًا وتمنيت أن تكون هناك اخت لابنتي ابتهال".
وأشار أن والده من كبار مشايخ الصوفية وهو من اشد أنصار ثورة ١٩ وكان وطنيا ومكافحا ضد الإنجليز وحكم عليه بالإعدام ووالدته دفعت ١٠٠ جنيه حتى يخرج من الحبس.
وأضاف أن والده قريبًا جدًا من قلبه، ووالدته هي رمز الحنان والعطف وأنه كان يقدم منذ الصغر أوبريت للأطفال ويقلد أصوات الحيوانات.
واختتم الفنان سامح الصريطي حديثه، إن ابنته ابتهال فنانة منذ طفولتها وكانت عاشقة للطرب والأغاني، وكان هناك مجموعة من المطربين منهمعمرو دياب وكانت بتغني "يا مسافر وحدك " وكان الجميع سعداء بها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سامح الصريطي المستشفى أنفلونزا الفنان سامح الصریطی
إقرأ أيضاً:
الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس لا تزال مستقرة مع تحسن طفيف
أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، بأن حالة قداسة البابا فرنسيس لا تزال مستقرة، مع تحسن طفيف بفضل العلاج التنفسي والحركي.
الحالة الصحية للبابا فرنسيسكذلك، يستخدم الأب الأقدس الأكسجين بمعدلات تدفق عالية، عبر القنية الأنفية بوتيرة أقل، وفي بعض الأوقات يمكنه الاستغناء عن العلاج بالأكسجين تمامًا.
أما خلال الليل، فيخضع للتهوية الميكانيكية غير الباضعة.
أما التورم الذي ظهر في يده في الصورة التي نُشرت أمس، فهو ناتج عن قلة الحركة، لكنه بدأ يتحسن بالفعل اليوم. وقد قضى الحبر الأعظم يومه بين الصلاة، والراحة، وممارسة بعض الأعمال.
ومن المقرر، صدور النشرة الطبية المقبلة يوم الأربعاء، فيما ستقدم دار الصحافة الفاتيكانية غدًا مساءً، بعض المعلومات العامة للصحفيين، كما فعلت اليوم.