الفن وأهله نادين تحسين بيك وهي صغيرة منذ ٤٠ عامًا تتصـ.ـــدر التريند (صور)
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
الفن وأهله، نادين تحسين بيك وهي صغيرة منذ ٤٠ عامًا تتصـ.ـــدر التريند صور،x646; x627; x62F; x64A; x646; x62A; x62D; x633; x64A; x646; .،عبر صحافة سوريا، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نادين تحسين بيك وهي صغيرة منذ ٤٠ عامًا تتصـ.ـــدر التريند (صور)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نادين تحسين بيك، ممثلة سورية من مواليد دمشق عام 1978م اسمها الكامل “نادين حسام تحسين بيك” ولدت في عائلة فنية بسيطة .
والدها الفنان حسام تحسين بيك وأمها من أصل روماني تدعى نتالي التي غنى لها الفنان أعنيته بصوته، ولها شقيقها راكان تحسين بيك ممثل سوري شاب.
درست ندين في جامعة دمشق وتخرجت بتخصص أدب فرنسي.
شاركت ندين تحسين بيك في كل من مسلسل “أنت عمري” عام 2000م ومسلسل “أحلام كبيرة” ومسلسل “الحور العين” عام 2005م.
قدمت ندين حسام تحسين في مسلسل أشواك ناعمة دور رزان عام 2005م كما وشاركت بدور مميز في مسلسل صدى
الروح إذ كانت الدكتورة نسرين وكان ذلك عام 2006 إلى أن وصلت لدورها في مسلسل جنون العصر عام 2007 .
كان لنادين دور مميز في مسلسل زمن العار بدور روضة وشاركت في أجزاء مسلسل أهل الغرام إلى أن أعطت أداء عالي في
مسلسل “أسعد الوراق” عام 2010م.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نادين تحسين بيك وهي صغيرة منذ ٤٠ عامًا تتصـ.ـــدر التريند (صور) وتم نقلها من موقع المورد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مسلسل
إقرأ أيضاً:
نادية لطفي تتصدر التريند في ذكرى رحيلها.. حكايات أيقونة السينما التي لا تُنسى
تمر السنوات، لكن بريقها لا يخفت أبدًا.. نادية لطفي، النجمة التي جسّدت الأنوثة الراقية والشخصية القوية على الشاشة وخارجها، تعود لتتصدر المشهد مجددًا مع حلول ذكرى وفاتها. جمهورها، الذي لم ينسَ ملامحها الملائكية ولا حضورها الطاغي، أعاد إحياء ذكرياتها، مسترجعًا محطات مشرقة من حياتها الفنية والشخصية.
في الرابع من فبراير 2020، رحلت نادية لطفي، تاركة خلفها إرثًا سينمائيًا خالدًا، لكن صورها وأناقتها الساحرة لا تزال تحيا في وجدان محبيها. تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورًا من حفل زفافها في سن العشرين، حيث ظهرت بفستان حمل توقيع الزمن الجميل، بسيط لكنه مفعم بالفخامة، ليُعيد الجمهور اكتشاف جوانب من حياتها الشخصية التي لطالما أحاطتها بالخصوصية.
مسيرتها لم تكن مجرد أدوار سينمائية، بل كانت مواقف وطنية وإنسانية. من شوارع بيروت المدمرة عام 1982، حيث وثّقت بعدستها الاجتياح الإسرائيلي، إلى الصفوف الأمامية في حرب أكتوبر لدعم الجنود المصريين.. كانت نادية لطفي امرأة لا تخشى المواجهة، فنانة لا تكتفي بالأداء على الشاشة، بل تؤدي دورها في الحياة أيضًا.
في ذكرى رحيلها، تُثبت نادية لطفي أنها ليست مجرد اسم في أرشيف السينما، بل روحٌ لا تُنسى، تطلّ علينا مع كل مشهد من أفلامها، وكل صورة تُعيد الزمن إلى الوراء.. إلى عصر كانت فيه الأناقة موقفًا، والجمال سحرًا، والسينما ساحة للفن والحقيقة معًا.