الفن و المشاهير سلمى حايك تكشف عن السر الذي يجعلها تبدو شابة
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، سلمى حايك تكشف عن السر الذي يجعلها تبدو شابة،كشفت النجمة الاميركية المكسيكية ذات الاصول اللبنانية سلمى حايك عن السبب الوحيد وراء .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سلمى حايك تكشف عن السر الذي يجعلها تبدو شابة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت النجمة الاميركية المكسيكية ذات الاصول اللبنانية سلمى حايك عن السبب الوحيد وراء مظهرها الشاب بعد استبعاد البوتوكس والفيلر والجراحات التجميلية.
وكانت سلمى البالغة من العمر 56 عاماً التي لا تظهر عليها علامات التقدم في السن، في حديثها إلى بودكاست كيلي ريبا، قد سُئلت عما إذا كانت قد استخدمت مادة البوتوكس، فكان ردها "لا". وبدلاً من ذلك، تنسب الفضل إلى التأمل في مظهرها الذي يتحدى سنها.وأشارت سلمى : "بسبب الكثير من الألم في جسدي والمشكلات الصحية، طورت بطريقة ما هذا التأمل الغريب الذي أواصل تطويره"، مشيرة إلى مشاكل في رقبتها ووركها وكاحليها.. وأضافت "يمكن القيام بذلك لساعات لأنك لا تشعر بالوقت، وهو ممتع للغاية لأنه ليس كما لو كنت تجلس هناك ولا تفكر في أي شيء، إنه في الواقع يشعرك بالطاقة وهي تتحرك وترقص بداخلك".وعندما سُئلت عما إذا كانت تتبع روتيناً معيناً أو تستخدم تطبيقات التأمل مثل Calm أو Headspace، قالت سلمى إنها لا تتبع روتيناً معيناً وأن هذا كله من ابتكارها الخاص، بحسب صحيفة سومرسيت ليف.ونصحت سلمى بالذهاب إلى غرفة هادئة، والجلوس وتشغيل الموسيقى التي لا تستمع إليها عادةً، ثم تشرح "اشعر باهتزاز الموسيقى، استخدم خيالك للقيام بأشياء غريبة.. الشيء الوحيد الذي يناسبني كثيراً هو أنني بدأت أتخيل أنني أتنفس من خلال أذني".واضافت: "إذا كنت جالساً.. اشعر باهتزاز الموسيقى على الأرض.. دعها تلمسك. دعها تتفاعل مع اهتزاز جسمك. إذا كنت بحاجة إلى التحرك، تحرك.. اجر في مكانك، ولكن دون أن يراقبك أحد، أغمض عينيك حتى تدخل إلى عالمك الداخلي. ولا يكون لديك أي تحفيز خارجي".ولكن، تعترف سلمى بأن هذا لن ينجح مع الجميع. وأضافت "عليك أن تحتفل بتفردك ويتغير تفردك كل يوم وكل ثانية.. في نهاية اليوم، الأمر يتعلق قضاء الوقت مع نفسك والاستمتاع بصحبتك الخاصة".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سلمى حايك تكشف عن السر الذي يجعلها تبدو شابة وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وصول أتلتيكو للقمة.. السر في "دكة البدلاء"
سجل ألكسندر سورلوث الذي دخل الملعب في الشوط الثاني هدف الفوز لأتلتيكو مدريد ضد خيتافي 1-0، برأسية رائعة من تمريرة عرضية رائعة لناويل مولينا، الذي دخل بديلاً هو الآخر، ليؤكد ذلك قوة تشكيلة أتلتيكو مدريد وبدلائه تحت قيادة دييغو سيميوني، حيث حقق الفريق 8 انتصارات بفضل 9 أهداف حاسمة للاعبين بدلاء، ووصل إلى نفس عدد نقاط برشلونة المتصدر 38 نقطة، ولديه مباراة أقل.
كان دخول المهاجم النرويجي، الذي لم يشارك في التشكيلة الأساسية في ثماني من آخر عشر مباريات، حاسماً في مواجهة صعوبات فريقه أمام دفاع خيتافي، كما كان الحال في مباراة العودة ضد ألافيس 1-2، حيث سجل هدف الفوز ونال ركلة جزاء أدت إلى التعادل 1-1، وكلتاهما بعد تمريرة عرضية من رودريغو دي بول، الذي دخل بديلاً أيضاً في تلك المباراة.
ولم يكن سورلوث اللاعب البديل الوحيد الذي سجل أهدافاً حاسمة، فقد سجل آنخيل كوريا أهدافاً حاسمة عندما دخل من على مقاعد البدلاء أيضاً، مثل هدفه في مرمى بلباو، وتسجيله تعادل فريقه مع ريال مدريد 1-1 في الوقت بدل الضائع بتسديدة رأسية من تمريرة عرضية لخابي غالان، الذي دخل بديلاً أيضا، وسجل هدف الفوز على باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا في آخر لحظات المباراة.
أتلتيكو يهزم خيتافي ويزيح الريال عن الوصافة - موقع 24فاز فريق أتلتيكو مدريد على خيتافي 1-0، اليوم الأحد، على ملعب متروبوليتانو، في إطار مباريات الجولة الـ17 من الدوري الإسباني لكرة القدم.كما أنقذ خوليان ألفاريز أتلتيكو في بالأيدوس ضد سيلتا فيغو، مسجلاً الهدف الثاني الذي حسم المباراة.
وفي فيتش في الدور الأول بكأس الملك، حول الأرجنتيني تأخر أتلتيكو إلى فوز بهدفين.
وسجل كليمنت لينغليه هدف التعادل ضد كاسيرينو، عندما كان أتلتيكو متأخراً بهدف، وسجل صامويل لينو هدف التعادل (3-3) ضد إشبيلية في الدقيقة 79.
وفي الدقيقة 93، سجل أنطوان غريزمان هدف الفوز، وهو ما كان مستحيلاً من دون الأداء المتميز للجناح البرازيلي.
وأدت هذه الأهداف إلى تسعة انتصارات (ثلاثة منها عندما كان الفريق متأخراً وستة عندما كانت النتيجة متعادلة) وتعادل واحد (عندما كان الفريق على وشك الخسارة) من أصل 16 مباراة خاضها أتلتيكو هذا الموسم، إلى جانب خمسة تعادلات وثلاث هزائم، آخرها في 27 أكتوبر/تشرين ثان ضد بيتيس، والتي تلتها سلسلة انتصارات متتالية بلغت 11 مباراة.
ومن أصل 50 هدفاً سجلها أتلتيكو في جميع المسابقات هذا الموسم، سجل 18 هدفاً (36٪) لاعبون دخلوا كبدلاء.