صحيفة البلاد:
2025-01-16@10:47:15 GMT

روبوتات لنسيان الأحزان وآلام الفقد

تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT

روبوتات لنسيان الأحزان وآلام الفقد

البلاد ـ وكالات
كشفت شركات البرمجيات النقاب مؤخراً عن نوع جديد من روبوتات الإنترنت، أطلقوا عليها اسم «بوتات الأحزان». وروبوتات الإنترنت أو «البوتات» هي برمجيات وتطبيقات تعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي لأداء وظائف متنوعة.
وتعتمد فكرة «بوتات الأحزان» على تخليق نموذج افتراضي من الموتى؛ بحيث يستطيع المستخدم التواصل مع هذا النموذج، بل والتحدث معه كوسيلة لتسكين الأحزان والتغلب على آلام الفقد.

وتعتمد هذه البرمجيات على المخزون المتاح من رسائل البريد الإلكتروني والرسائل النصية، والتسجيلات الصوتية والتدوينات على مواقع التواصل، التي تركها المتوفى قبل رحيله عن الحياة؛ من أجل محاكاة شخصيته أمام أقربائه وأحبائه.ويرى تيم رايبوث الصحفي المتخصص في الشؤون العلمية في مقال للموقع الإلكتروني Undark المتخصص في الأبحاث العلمية والتكنولوجية، أن البشر اعتمدوا على الوسائل التكنولوجية المتاحة منذ أكثر من مئة عام؛ لتعويض فقدان أحبائهم، ولعل من النماذج الواضحة على ذلك الصور واللوحات التي كان الإنجليز في العصر الفيكتوري يرسمونها لموتاهم بعد وفاتهم في القرن الـ19 ويحتفظون بها للذكرى، والتغلب على الشعور بفقدانهم. وأكد أن العلم مازال يعمل على سبر أغوار مشاعر الحزن الإنسانية؛ للتوصل إلى أفضل الوسائل للتغلب عليها.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: روبوتات

إقرأ أيضاً:

تركي يخسر 6 مليون ليرة على الإنترنت!

أنقرة (زمان التركية) – تعرض المواطن التركي “د.و” المقيم في غازي عنتاب، لعملية احتيال، فقد فيها مبلغ 6 ملايين ليرة تركية، بعد خداعه بإعلانات استثمارية مزيفة على الإنترنت.

وانضم”د.و“ إلى موقع استثماري مزين بصور المشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي وبدأ باستثمار 1000 ليرة تركية في النظام.

وقال إنه تلقى اتصالاً من أنقرة من شخص يستخدم اسم ”يوسف كاندمير“، وقال له إن هناك أرباحا ضخمة بانتظاره، تمنحها شركة يستثمر فيه فنانون مشهورون.

ومع زيادة استثماراته، أصبح “د.و” غير قادر على الخروج من النظام.

في البداية، باع مدخراته، ثم الأرض والسيارة التي ورثها عن والده، ووصل مجموع ما باعه إلى 100 ألف دولار، وعندما أراد الخروج من النظام، واجه أعذارًا مثل ”لا يُسمح بالخروج بأقل من 100 ألف دولار“.

وطلب المحتالون من “د.و” مبلغًا إضافيًا قدره 40,000 دولار أمريكي، وزعموا بأنه ”عليه دفع الضرائب لأن الشركة في أوروبا“.

وحصل “د.و” على قرض لدفع هذه الأموال، ولكن عندما سجل الدخول إلى حسابه الاستثماري المزعوم، وجد أن معظم أمواله قد تم سحبها.

وواصل المحتالون المطالبة بمزيد من الأموال من المجني عليه، مدعين أن البنك المركزي الأوروبي تعرض لمداهمة وأن التحقيق جار.

ونتيجة لذلك، خسر “د.و” ما مجموعه حوالي 165000 دولار في هذه العملية وأدرك في النهاية أنه تعرض للاحتيال وقدم شكوى.

 

Tags: - احتيالاسطنبولانقرةتركياعملية نصبنصب

مقالات مشابهة

  • أسرار سورة البقرة كاسحة الأحزان
  • إدارة الكرخ تفسخ عقد شعبان وتعتمد أحمد عبد الجبار مدرباً
  • التونسي أحمد الحفيان: واجهت تحديات كثيرة بمشواري والتغلب عليها صنع لي الفرق| خاص
  • فيروس ماربورج يتسبب في 8 وفيات بتنزانيا.. والصحة العالمية تحذر
  • لحماية حقوقهم.. طرق تحرير محضر عبر مباحث الإنترنت
  • تركي يخسر 6 مليون ليرة على الإنترنت!
  • تحول كبير في Meta.. الذكاء الاصطناعي يؤدي دور مهندسي البرمجيات في 2025
  • WhatsApp يستبدل علامة تبويب المجتمعات بالذكاء الاصطناعي في تحديث جديد
  • الطفولة في غزة تطحنها الحرب وآلام النزوح
  • 10 جيجا إنترنت هدية من we لعملاء الإنترنت الأرضي.. كيف تحصل عليها؟