شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بكين تطلب من فرنسا العمل على استقرار التعاون مع أوروبا، فرنسا في مجالات تقليدية مثل التمويل والعلوم والابتكار التكنولوجي، وذلك على النقيض من محادثات بكين الأكثر حذرا، وإن كانت صريحة، مع عدد من كبار .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بكين تطلب من فرنسا العمل على استقرار التعاون مع أوروبا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بكين تطلب من فرنسا العمل على استقرار التعاون مع أوروبا

فرنسا في مجالات تقليدية مثل التمويل والعلوم والابتكار التكنولوجي، وذلك على النقيض من محادثات بكين الأكثر حذرا، وإن كانت صريحة، مع عدد من كبار المسؤولين الأميركيين الذين زاروا الصين.

الصين والاتحاد الأوروبى"، مضيفا أن الصين تعتقد بوجود "أساس جيد" لعلاقاتها الثنائية مع فرنسا.

جانيت يلين إلى الصين في الآونة الأخيرة على وضع حدود للعلاقات بين البلدين، اقترح وزير الاقتصاد الفرنسي، قبل انعقاد جولة تاسعة من حوار اقتصادي ومالي بين البلدين، أن يكتمل "تعزيز العمليات الاقتصادية والمالية بيننا بحلول نهاية عام 2024".

الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، لكن القلق ينتاب الشركات الفرنسية من احتمال وقوعها في مرمى التنافس المتزايد بين القوتين الاقتصاديتين العظميين.

روسيا والتي يمكن أن تلحق الضرر بالشركات الصينية التي تعتبر أنها تتحايل على الإجراءات التي كانت مفروضة بالفعل.

وقال لو مير إن التحديات الثلاثة التي يجب على البلدين العمل عليها معا هي التحول الأخضر وإعادة تنظيم سلاسل القيمة والثورة التكنولوجية، فضلا عن تناول مشكلات دخول الشركات الفرنسية إلى أسواق قطاعات المصارف والصناعات النووية ومستحضرات التجميل والزراعة.

وأضاف الوزير الفرنسي "يتعين النظر في كيفية توسيع وتعميق التعاون الاقتصادي والمالي بين فرنسا والصين... نود أن نرحب باستثمارات كبيرة جديدة من الصين في الأراضي الفرنسية".

وفي مؤتمر صحفي عقب المحادثات، قال لو مير إنه تم إحراز تقدم مهم في العلاقات الفرنسية الصينية فيما يتعلق بقطاعات مستحضرات التجميل والفضاء والمأكولات والمشروبات والتمويل، مضيفا أن الجانب الصيني يقدر قرار فرنسا تمديد تراخيص شبكات الجيل الخامس التابعة لشركة هواوي الصينية في بعض المدن.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بكين تطلب من فرنسا العمل على استقرار التعاون مع أوروبا وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ماكرون يخشى موتها.. هل تتجه أوروبا نحو حرب اقتصادية باردة مع الصين!

دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للعمل على زيادة القدرة التنافسية وتبسيط أنظمة الاتحاد الأوروبي وتعميق السوق الموحدة لمواجهة هذه التحديات أمام الولايات المتحدة والصين، وإلا فإن الاقتصاد الأوروبي سيواجه خطر “الموت”.

وجاءت كلمات الرئيس الفرنسي في فعالية حوار جرت مؤخرا في برلين، ووفقا لمكرون فإن الكتلة المكونة من 27 دولة تتخلف عن الولايات المتحدة، إذ تفوقت كل من الدولتين على الاتحاد الأوروبي في الناتج الاقتصادي والاستثمار.

وأضاف الرئيس الفرنسي: “لقد انتهى نموذجنا السابق، فنحن نبالغ في التنظيم ونستثمر بشكل أقل من اللازم. وفي غضون العامين أو الثلاثة أعوام المقبلة، إذا اتبعنا أجندتنا الكلاسيكية، فسوف نخرج من السوق”.

كما حذر الرئيس الفرنسي من أن فشل الاتحاد الأوروبي في إصلاح اللوائح التنظيمية بشكل عاجل سيدفع الكتلة إلى تنفيذ خطة إنقاذ في غضون خمسة إلى عشرة أعوام.

ودعا دول الاتحاد الأوروبي للضغط من أجل وضع قواعد تجارية عالمية عادلة، كما حث بروكسل على استكمال حزمة القواعد المالية والمصرفية.

وفي وقت سابق، قال رئيس البنك المركزي الأوروبي السابق ماريو دراغي إن الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى 800 مليار يورو (890 مليار دولار) من الاستثمارات السنوية، وهو ما يعادل حوالي 4.5% من حجم الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد من أجل مواكبة الولايات المتحدة والصين.

بدوره، حذر رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، اليوم الجمعة، من أن الاتحاد الأوروبي يتجه نحو “حرب اقتصادية باردة” مع الصين، في وقت يستعد فيه زعماء التكتل لتصويت مهم على فرض رسوم جمركية على واردات السيارات الكهربائية المصنوعة في الصين.

وتصوت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، على ما إذا كانت ستفرض رسوما جمركية على مدى السنوات الخمس المقبلة تصل إلى 45% ‬على واردات السيارات الكهربائية المصنوعة في الصين، في قضية التجارة الأكثر شهرة في التكتل والتي قد تدفع بكين إلى اتخاذ إجراءات للرد عليها.

وأصبحت المجر شريكا تجاريا واستثماريا مهما للصين خلال ولاية أوربان، على النقيض من بعض الدول الأخرى في الاتحاد الأوروبي التي تفكر في أن تصبح أقل اعتمادا على ثاني أكبر اقتصادات العالم.

وقال أوربان للإذاعة الرسمية للمجر في مقابلة إن “ما يجعلوننا نفعله الآن، أو ما يريد الاتحاد الأوروبي فعله، هو حرب اقتصادية باردة”، في إشارة إلى الرسوم الجمركية المقترحة على الصين.

وأوربان -الذي قاد حملة وسط أوروبا لجلب مصانع تصنيع السيارات الكهربائية والبطاريات الصينية إلى المجر- لا تريد بلاده أن يتم الدفع بها في أي من الجانبين، وتريد الاستمرار في التجارة مع الجانبين.

وذكر أن المنتجات المصنوعة في الاتحاد الأوروبي سيكون من الصعب بيعها بشكل متزايد إذا انقسم الاقتصاد العالمي إلى كتلتين، مضيفا أنه من غير الواضح ما إذا كانت إستراتيجية “الحياد الاقتصادي” للمجر ستصمد أمام التحديات المقبلة.

وقال أوربان الشهر الماضي إن الشركات الصينية تعهدت باستثمارات بقيمة 9 مليارات يورو في المجر حتى الآن، مما يضعها على قدم المساواة مع شركات من الولايات المتحدة، التي انتقدت إستراتيجية أوربان في إقامة علاقات أوثق مع الصين.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يستقبل وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية
  • وزير الخارجية يستقبل وزير أوروبا والشؤون الخارجية في الجمهورية الفرنسية
  • فرنسا تجدد التأكيد على تشبثها الراسخ بشراكتها الاستثنائية مع المغرب (الخارجية الفرنسية)
  • ماكرون يخشى موتها.. هل تتجه أوروبا نحو حرب اقتصادية باردة مع الصين!
  • باريس تطلب من الجزائر إعادة مهاجريها و تبون يقرر رسمياً إنهاء مهام سفيره بفرنسا
  • خبراء: استئناف إنتاج النفط له تأثير إيجابي ويسهم بالحفاظ على استقرار الاقتصاد
  • رئيس وزراء المجر: أوروبا تتجه نحو حرب اقتصادية باردة مع الصين
  • سابقة في تاريخ الجمهورية الخامسة الفرنسية: مشروع قرار لعزل الرئيس إيمانويل ماكرون
  • أسهم أوروبا تغلق على استقرار رغم مخاوف التصعيد بالشرق الأوسط
  • ريال مدريد قاهر الأندية الفرنسية في دوري الأبطال