تتويج أبطال افتتاح كأس العالم لقفز الحواجز والترويض
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
توّج الأمير عبدالله بن فهد بن عبدالله رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للفروسية، السويدي هنريك فون إيكيرمان بلقب شوط السرعة في قفز الحواجز (ارتفاع ـ 1.60 متر)، والفارسة البريطانية شارلوت فراي بلقب شوط الجائزة الكبرى للترويض، وذلك في اليوم الافتتاحي من بطولة كأس العالم لقفز الحواجز والترويض 2024.
وكانت البطولة قد انطلقت أمس على أرض مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض في العاصمة الرياض، وعلى مدى أربعة أيام، بمشاركة 51 فارساً وفارسة بـ 60 جواداً يمثلون 24 دولة.
ونجح الفارس السويدي والمصنف الأول عالمياً بحسم الشوط بزمن وقدره 66.28 ثانية، فيما نال المركز الثاني مواطنه بيدير فريدريكسون بزمن وقدره 67.40 ثانية، وجاء ثالثاً الألماني هانز ديتر درهير بزمن وقدره 68.49 ثانية.
كما جاء فوز شارولت فراي بشوط الجائزة الكبرى للترويض محققة 75.388 نقطة، فيما حل في المركز الثاني الفارس السويدي باتريك كيتل بمجموع نقطي بلغ 73.292، وجاءت الفارسة الدنماركية نانا سكودبورق في المركز الثالث برصيد 72.904 نقطة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: كأس العالم لقفز الحواجز والترويض
إقرأ أيضاً:
عملية الخرطوم.. افتتاح فعاليات الاجتماع الوزاري الثاني لمكافحة الاتجار في البشر
شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي في افتتاح فعاليات الاجتماع الوزاري الثاني لـ"عملية الخرطوم" لمكافحة تهريب المهاجرين والاتجار في البشر الذي تترأسه مصر منذ أبريل 2024، بمشاركة الوزراء المعنيين بالهجرة فى الدول الأعضاء "بعملية الخرطوم" المعنية بالتنسيق والتشاور حول الموضوعات المرتبطة بالهجرة من شرق أفريقيا إلى دول أوروبا.
ترأس الاجتماع الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، حيث تضم "عملية الخرطوم" في عضويتها 40 دولة تشمل دول الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى سويسرا والنرويج، ودول القرن الأفريقي وشرق أفريقيا ومفوضية الاتحاد الأوروبي ومفوضية الاتحاد الأفريقي، بالإضافة إلى عدد من المنظمات الدولية الشريكة للعملية، مثل المنظمة الدولية للهجرة IOM، والمفوضية السامية لشئون اللاجئين UNHCR، ومكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة UNODC.
وتم تدشين "عملية الخرطوم" في مؤتمر وزاري بروما في نوفمبر ٢٠١٤ بهدف التعاون فى موضوعات مكافحة الإتجار بالبشر وتهريب المهاجرين بين الدول الأعضاء، ثم توسعت فيما بعد اختصاصات العملية لتشمل الموضوعات المرتبطة بالهجرة من خلال مقاربة أشمل تتضمن التعاون الإقليمي بين دول المنشأ والمعبر والمقصد، ودعم مسارات الهجرة الشرعية، والتنمية والسلام والأبعاد الانسانية، فضلاً عن إشراك الجاليات المهاجرة في تنمية دولهم الأصلية، وموضوعات العودة والإدماج، وتأثير العوامل البيئية على قضايا النزوح، وتأثير الأوبئة على الهجرة.