تركيا.. تكاليف الإنشاء تسجل 70٪ زيادة سنوية
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تظهر بيانات هيئة الإحصاء التركية، ارتفاع تكاليف الإنشاء لشهر فبراير/شباط الماضي.
وتظهر ارتفاع مؤشر تكاليف الإنشاء بنحو 3.41 في المئة مقارنة بالشهر السابق، وبنحو 70.05 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي.
وعلى الصعيد الشهري، ارتفع مؤشر مستلزمات الإنشاء بنحو 4.46 في المئة، ومؤشر العمالة بنحو 1.
وعلى الصعيد السنوي، ارتفع مؤشر مستلزمات الإنشاء بنحو 54.82 في المئة، ومؤشر العمالة بنحو 108.98 في المئة.
وسجل مؤشر تكلفة إنشاء المبنى زيادة بنحو 3.28 في المئة على الصعيد الشهري، ونحو 68.29 في المئة على الصعيد السنوي.
ومقارنة بالشهر السابق، سجل مؤشر مستلزمات الإنشاء زيادة بنحو 4.38 في المئة ومؤشر العمالة بنحو 1.34 في المئة، في حين ارتفع مؤشر مستلزمات الإنشاء بنحو 52.10 في المئة ومؤشر العمالة بنحو 108.35 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي.
وارتفعت تكلفة الإنشاء لغير الأبنية بنحو 3.85 في المئة مقارنة بالشهر السابق وبنحو 76.02 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام السابق.
وارتفع مؤشر مستلزمات الإنشاء بنحو 4.70 في المئة ومؤشر العمالة بنحو 2 في المئة مقارنة بالشهر السابق، بينما ارتفع مؤشر مستلزمات الإنشاء بنحو 63.66 في المئة ومؤشر العمالة بنحو 111.33 في المئة على الصعيد السنوي.
Tags: تكاليف الانشاء في تركيامستلزمات الانشاء في تركياهيئة الاحصاء التركيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: فی المئة مقارنة بالشهر مقارنة بالشهر السابق
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تتجه لتكبد خسائر أسبوعية
#سواليف
سجلت #أسعار #النفط ارتفاعًا في تداولات اليوم الجمعة، لكنها تتجه لتكبد #خسائر أسبوعية، في ظل ترجيحات بزيادة الإمدادات العالمية واحتمالات التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، إلى جانب إشارات متباينة بشأن مستقبل الرسوم الجمركية الأميركية وتأثيرها على الطلب.
وارتفع سعر العقود الآجلة لخام برنت بنحو 43 سنتا ليصل إلى 66.97 دولار للبرميل، فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 42 سنتا مسجلاً 63.21 دولار.
رغم هذا الارتفاع، يتوقع أن ينخفض خام برنت بنحو 2 بالمئة خلال الأسبوع، بينما قد يتراجع الخام الأميركي بنسبة 2.9 بالمئة.
مقالات ذات صلةوتراجع النفط بشكل حاد هذا الشهر بسبب المخاوف من أن تؤدي الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى جانب الإجراءات الانتقامية من شركاء تجاريين من بينهم الصين، إلى شل النشاط الاقتصادي وكبح الطلب على الطاقة.