صحافة العرب:
2024-07-04@12:51:15 GMT

دور سياسات الهجرة في تحقيق أهداف "قرن تركيا"

تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT

دور سياسات الهجرة في تحقيق أهداف 'قرن تركيا'

شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن دور سياسات الهجرة في تحقيق أهداف قرن تركيا، آراءدور سياسات الهجرة في تحقيق أهداف قرن تركيا 29 7 2023جانب من مؤيدي الرئيس التركي طيب أردوغان بعد إعلان نتائج الانتخابات الأخيرة .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دور سياسات الهجرة في تحقيق أهداف "قرن تركيا"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دور سياسات الهجرة في تحقيق أهداف "قرن تركيا"
آراءدور سياسات الهجرة في تحقيق أهداف "قرن تركيا"29/7/2023جانب من مؤيدي الرئيس التركي طيب أردوغان بعد إعلان نتائج الانتخابات الأخيرة (رويترز)

تميزت تركيا بالسياسات الإنسانية التي تبنتها على الساحة الدولية منذ 21 عامًا، والمساعدات الإنسانية التي قدمتها إلى مناطق المشاكل في جميع أنحاء العالم، جنبًا إلى جنب مع أمتها ودولتها.

وفي المرة الأخيرة، تكبدت الكثير من التكاليف المالية لاحتضان أولئك الذين لجؤوا إليها فرارا بحياتهم من العراق وسوريا. وكان هذا اختبارا لا شك فيه واجهته في خضم تلك الأزمات الإنسانية، وكما هو الحال في كل اختبار، تنحاز تركيا دائما إلى الخيار الإنساني.

فحكومة حزب العدالة والتنمية، التي فعلت ذلك، تحكم البلاد منذ 21 عامًا. وكانت الثقة التي يجددها الشعب باستمرار لها موجهة نحو الإجراءات والسياسات العامة التي تتبناها.

ومع ذلك، فهناك من يرى في السياسات الإنسانية لتركيا إهدارا لحقوق المواطن التركي وثرواته. دع العالم ينهار، وكل الناس يموتون، لدينا قسم من الشعب لا يهتم، والديمقراطية نظام يمنحهم الحق في الكلام. ومع ذلك، إذا كانت العملية الديمقراطية هي التي تحدد في نهاية المطاف من يدير البلاد، فقد بدا واضحا أن الشعب التركي لا يزال مستمرا في دعم سياسة حزب العدالة والتنمية والرئيس رجب طيب أردوغان في المجموع حتى هذا الوقت.

وقيل إن الخطاب العنصري لعب دورا كبيرا في الانتخابات الماضية. المرشح الذي دافع عن تلك السياسات العنصرية وتبناها بأوضح صورة عبر شعار "السوريون سيذهبون" لم يتمكن من الحصول على موافقة الجمهور. أما أردوغان، الذي اتخذ منذ البداية موقفا مبدئيا بشأن هذه القضية، وأعلن أنه لن يقدم فيها أية تنازلات، حتى لو طلبت منه قبل يوم واحد من الانتخابات، فقد فاز بهامش 4.4 نقاط مئوية على الرغم من العقبات التي أثرت على شعبيته، ورغم بقائه في السلطة طوال هذه السنوات.

وحاول هؤلاء التذرع بـ "أسطورة القومية الصاعدة" لإذكاء مشاعر الكراهية ضد الأجانب، عبر إعادة تعريف القومية لتصبح مرادفا للعنصرية التي لا تقوم إلا على الاستعلاء والعداء بين عرق وعرق، والحقيقة أن القومية براء من ذلك، ولا صلة بين قيمها وبين كراهية الأجانب، وقد بدا واضحا أن هؤلاء -رغم ضجيجهم- لا يمثلون إلا شريحة هامشية في الشعب التركي.

يلعب المغتربون في تركيا، شأن أقرانهم في أميركا وإنجلترا وفرنسا وهولندا وألمانيا، دورا مهما في تدعيم مكانتها الدولية، فهؤلاء هم أقوى الوسطاء لتنفيذ أكثر فعالية لتوجهاتها الاقتصادية والسياسية والثقافية مع بلدان منشئهم

ولقد فهم دولت بهجلي زعيم حزب الحركة القومية جيدًا موقف أردوغان المبدئي بشأن هذه القضية، وعمل معه يدا بيد داعما لهذا الموقف المبدئي الإنساني. وبصرف النظر عن ذلك، ينبغي على الإنسان أن يكون ساذجًا للغاية حتى لا يرى أن كراهية الأجانب، رغم صخب دعاتها، هي فكرة غريبة على تركيا، وليست إلا زوبعة في فنجان، بعيدة عن وعي ما يعنيه أن تكون مواطنًا أو أجنبيًا في تركيا.

ومن الضروري قراءة الظروف السياسية والاجتماعية لتركيا والتي جعلت منها مقصدًا للهجرة في السنوات الأخيرة. فهذه الحالة وثيقة الصلة بتطور تركيا ونموها وانفتاحها على العالم قبل كل شيء. في الماضي، لم يزد عدد الدارسين في جميع الجامعات التركية عن 10 آلاف، أما اليوم فقد وصل الرقم إلى 300 ألف، ويستهدف أن يصل إلى مليون طالب. واعتادت تركيا أن تعتمد على الدول الأجنبية للحصول على خدمات صحية عالية الجودة، وتغير هذا اليوم فأصبحت واحدة من الدول الخمس الأعلى في العالم في نظامها الصحي، ومع هذا التقدم أصبحت قبلة للسياحة العلاجية يقصدها مئات الآلاف سنويا ويعيشون فيها فترات للعلاج، ويؤدي هذا حتما إلى زيادة الوجود الأجنبي في تركيا. وأكثر ما يزعج العنصريين أن الغالبية العظمى من هؤلاء السائحين أو المقيمين يأتون من العالم العربي.

ويمنح الحضور السكاني للعرب في تركيا فرصة كبيرة لها لتلعب دورا أكبر في جزء كبير من العالم العربي. العرب في تركيا حاضرون باستثماراتهم ونفقاتهم وثقافتهم. وهناك روابط بين تركيا والعالم العربي لا يمكن قطعها، مهما قال العنصريون، وطالما بقيت هذه الروابط قوية، سيكون كلا العالمين قويين في الساحة الدولية وفي سباق الحضارة. وقد سبق لتركيا أن انفصلت عن العالم العربي، ولكننا نرى الآن بشكل واضح ما حققته تركيا من قوة وحضور عالميا، مع تعزيز علاقاتها مع العالم العربي في السنوات الأخيرة.

وشأنها في ذلك شأن دول كالولايات المتحدة وإنجلترا وفرنسا وهولندا وألمانيا، يلعب المغتربون فيها دورا مهما في تدعيم مكانتها الدولية، فهؤلاء المغتربون هم أقوى الوسطاء لتنفيذ أكثر فعالية للتوجهات الاقتصادية والسياسية والثقافية مع بلدان منشئهم. وقد تبنت تركيا هذا الاتجاه على مدار السنوات العشرين الماضية.

ومنذ فترة، قررت تركيا الخروج من قوقعتها، وزيادة صادراتها إلى 500 مليار دولار ثم إلى تريليون دولار، لتبدأ مهمة سلمية في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا الوسطى، تتعاون فيها مع سكان تلك المناطق الجغرافية لبناء عالم أفضل. والتنفيذ الجيد لهذه المهمة يتطلب حتما أن يكون لسكان تلك الجغرافيا حضور نشط في تركيا، وأن يكون للأتراك في المقابل حضور نشط في تلك الجغرافيا.

ويقبل الشعب التركي بوضوح هذه المهمة التي تقوم بها دولته، ولكن هؤلاء المحرضين الذين يلبسون الأقنعة الكاذبة للقومية يحاولون ترهيبه لإفشال هذه المهمة من الداخل.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دور سياسات الهجرة في تحقيق أهداف "قرن تركيا" وتم نقلها من الجزيرة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العالم العربی فی ترکیا

إقرأ أيضاً:

وزيرة التخطيط تشارك بحدث إطلاق التقرير الخاص بمراجعة سياسات النمو الأخضر في مصر

شاركت د.هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، نيابة عن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، بحدث إطلاق التقرير الخاص بمراجعة سياسات النمو الأخضر في مصر المُعد من قِبل منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية في إطار البرنامج القطري بين مصر والمنظمة، بحضور د.ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، ماتيلد ميسنارد، نائب رئيس مديرية إدارة البيئة في منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، وبمشاركة ممثلي الوزارات والقطاعات المختلفة.

وخلال كلمتها أكدت د.هالة السعيد أهمية الحدث والخاص بإطلاق تقرير مراجعة سياسات النمو الأخضر في مصر كأحد أهم مخرجات البرنامج القُطري لمصر بالتعاون مع منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية الذي ينطوي على 35 مشروعاً للتعاون، تندرج تحت خمسة محاور رئيسية تتمثل في النمو الاقتصادي الشامل والمستدام، التكنولوجيا والابتكار والتحول الرقمي، الحوكمة ومكافحة الفساد، الإحصاءات والمتابعة، والتنمية المستدامة.

وأشارت السعيد إلى إطلاق البرنامج القُطري في أكتوبر 2021 بعد توقيع مذكرة التفاهم من قِبل الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، ماتياس كورمان الأمين العام لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، موضحة أن البرنامج القُطري الذي تشرف وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية على تنفيذه يهدف إلى دعم أولويات الدولة المصرية في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة وفقًا لرؤية مصر 2030، من خلال تقديم الدعم الفني لصياغة وتنفيذ ومتابعة البرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية وفقًا للمعايير الدولية.

وتناولت السعيد الحديث حول أبرز النتائج الملموسة التي تم تحقيقها في إطار البرنامج في الآونة الأخيرة، مشيرة إلى إطلاق التقرير الاقتصادي الأول لمصر المُعد من قِبل منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية والاستفادة من التوصيات المطروحة بالتقرير من خلال اتخاذ إجراءات وسياسات لتفعيل تلك التوصيات وفقاً لجدول زمني محدد، وذلك في ضوء توجيهات دولة رئيس مجلس الوزراء بأهمية متابعة تنفيذ التوصيات ضمن البرامج والخطط التي تضعها الجهات الوطنية، مؤكدة قيام وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية بمتابعة الموقف التنفيذي للتوصيات الواردة بالتقرير كافة والتواصل مع فريق المنظمة لتوفير الدعم الفني المطلوب بما يدعم البرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية.

وأوضحت د.هالة السعيد أن التقرير الاقتصادي قدم توصيات من شأنها تعزيز أداء الاقتصاد المصري في عدد من المحاور الهامة والتي تتمثل في تحقيق استقرار الاقتصاد الكلي وزيادة كفاءة السياسات المالية والنقدية، بالإضافة إلى تعزيز بيئة الاستثمار وزيادة مشاركة القطاع الخاص في الاقتصاد، فضلًا عن تعزيز كفاءة سوق العمل وخلق فرص عمل لائقة، ودعم التحول نحو الاقتصاد الأخضر.

كما أشارت السعيد إلى إطلاق تقرير المراجعة القُطرية للذكاء الاصطناعي في مصر كأحد أهم مخرجات مشروع 2.2 والذي يندرج تحت المحور الثاني من البرنامج القطري "الابتكار والتحول الرقمي".، موضحة أهمية ذلك التقرير كأداة فعالة لصياغة السياسات القائمة على الأدلة والاستناد إلى التوصيات الواردة بالتقرير في تنفيذ المرحلة الثانية من الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي.

وأضافت السعيد أنه يجري حاليًا الانتهاء من عدد من المشروعات الهامة والاستفادة من مخرجاتها وعلى رأسها مشروع تعزيز الإنتاجية بالتركيز على قطاع الصناعة، مراجعة سياسات التعليم العالي والابتكار، فضلًا عن إدراج مصر في قاعدة بيانات التجارة في القيمة المضافة المزمع الانتهاء منهم قبل نهاية العام الحالي، بالإضافة إلى التقرير الفني الأول الخاص بمراجعة ديناميكية الأعمال المزمع إطلاقه في بداية 2025.

وحول مراجعة سياسات النمو الأخضر في مصر ومواءمتها مع رؤية مصر 2030، أوضحت السعيد أن التقرير الخاص بمراجعة سياسات النمو الأخضر لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية في مصر يقدم رؤى مفصلة وتوصيات محددة حول خارطة الطريق لتعزيز التحول الأخضر في مصر، مع التركيز بشكل خاص على المدن الذكية المستدامة بيئيًا.

وأضافت السعيد أن التقرير والذي يندرج تحت المحور الخامس من البرنامج القُطري المعني بتعزيز الآليات المؤسسية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة يؤكد أهمية البعد البيئي كأحد الأهداف الأساسية في رؤية مصر 2030، متابعه ان التقرير تطرق إلى عدد من المحاور البيئية الهامة تتمثل في تحسين الحوكمة والإدارة البيئية لتعزيز التحول الأخضر، وتخضير نظام الضرائب والرسوم، وتعزيز الاستثمار الأخضر، وكذلك التوصيات المتعلقة بالمدن الذكية مناخيًا وتعزيز الحوكمة الحضرية.

وتناولت د.هالة السعيد الحديث حول جهود مصر لمعالجة التحديات البيئية الناشئة، مؤكده سعي الدولة المصرية لتكثيف جهودها نحو التحول الأخضر من خلال زيادة حصة الطاقة المتجددة، وتحقيق كفاءة الطاقة، والهيدروجين الأخضر، وإزالة الكربون من الصناعة التحويلية.

وأشارت السعيد إلى ارتفاع حصة الاستثمارات الخضراء إلى إجمالي الاستثمارات العامة تدريجياً من 15 ٪ في 2020-2021، إلى 40 ٪ في 2022-2023، حيث من المستهدف الوصول إلى 50 ٪ بحلول 2024-2025، وكذلك زيادة توليد الكهرباء من الطاقة الجديدة والمتجددة إلى 42 ٪ بحلول عام 2035، مضيفه أن مصر تهدف كذلك إلى توليد 1.5 مليون طن سنويًا من الهيدروجين الأخضر والمنتجات المرتبطة به بحلول عام 2030.

وأكدت السعيد انعكاس جهود إعداد التقرير المهم في مشاركة مصر الفعالة وإبراز دور مصر الريادي للمجتمع الدولي خلال مجموعة العمل المعنية بالأداء البيئي التابعة لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، مشيرة إلى مشاركة وزارة البيئة والمناقشات التي دارت حول دور مصر في مراجعة النظراء لسياسات النمو الأخضر، والإشادة التي حظت بها مصر فيما يخص التقدم المحقق في الملف البيئي من قِبل سفراء الدول أعضاء منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية.

وتابعت السعيد أن المنظمات الدولية، ولاسيما منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، تلعب دورًا محوريًا في تعزيز جهود التعاون الدولي من خلال تبادل الخبرات وأفضل الممارسات التي من شأنها دعم صياغة السياسات القائمة على الأدلة لتسريع التحول الأخضر بما يدعم المسئولية المشتركة لمواجهة التحديات البيئية.

كما أشارت السعيد إلى الجهود المبذولة والتعاون المستمر بين مصر ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية في إطار مشروع آخر يندرج تحت المحور الخامس، وهو المشروع المعني بتمويل وتعبئة الاستثمار في مجال الطاقة النظيفة في مصر، والذي يدعم رؤية مصر لتصبح مركزًا إقليميًا لإنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر ومشتقاته في المنطقة من خلال الاستفادة من إمكانات الطاقة المتجددة وزيادة استثمارات القطاع الخاص في الطاقة المتجددة.

وأشادت السعيد بجهود فريق عمل المنظمة ووزارة البيئة باعتبارها الجهة الوطنية التي اضطلعت بتنفيذ هذا المشروع المهم، والوزارات والجهات التي شاركت في إعداد ومراجعة التقرير كافة، الأمر الذي ساهم في خروج التقرير ليعكس الجهود الوطنية كافة التي تم انتهاجها في الآونة الأخيرة في الملف البيئي، مؤكده أهمية استدامة تلك الجهود بالاعتماد على التوصيات المهمة الواردة في التقرير والمشروعات الأخرى ضمن البرنامج القُطري في دعم تنفيذ الإصلاحات الهيكلية.

مقالات مشابهة

  • دريجة: ليبيا ليس لديها سياسات اقتصادية وهي دولة غير مستقرة
  • تركيا ترفض تحقيق اليويفا ضد اللاعب ميريه ديميرال
  • تركيا تستنكر تحقيق الاتحاد الأوروبي مع نجمها ديميرال
  • عضو بـ«الشيوخ» يطالب الحكومة الجديدة بتبني سياسات جديدة لدعم مسار التنمية
  • وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تشارك في إطلاق التقرير الخاص بمراجعة سياسات النمو الأخضر في مصر
  • نتنياهو يشدّد على رفض الاستسلام لالرياح الانهزامية ووجوب تحقيق أهداف الحرب
  • وزيرة التخطيط تشارك بحدث إطلاق التقرير الخاص بمراجعة سياسات النمو الأخضر في مصر
  • وزيرة البيئة تستعرض مخرجات تقرير تقييم سياسات النمو الأخضر في مصر
  • وزيرة التخطيط تشارك بإطلاق التقرير الخاص بمراجعة سياسات النمو الأخضر في مصر
  • وسط عالم يموج بالصراعات.. مصر تستعد لتغيير وزاري جديد (فيديو)