ذياب بن محمد: جهود إماراتية متواصلة لدعم تقنيات الطاقة النظيفة عالمياً
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أبوظبي (وام)
شهد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، جانباً من فعاليات «القمة العالمية لطاقة المستقبل 2024»، التي تنظِّمها شركة «مصدر» وتُقام في مركز أدنيك أبوظبي حتى 18 أبريل الجاري، وتجمع نخبة من خبراء قطاع الطاقة والمبتكرين وصنّاع السياسات، لبحث حلول الطاقة النظيفة والمبادرات المستدامة، تماشياً مع الجهود العالمية نحو تحقيق الحياد المناخي.
وأشاد سموّه، خلال الزيارة، بالجهود المتواصلة التي تبذلها دولة الإمارات لدعم تطوير تقنيات الطاقة النظيفة عالمياً، وضمان مستقبل مستدام للجميع.
أخبار ذات صلة الإمارات تستضيف المنتدى الخليجي الثاني للمترولوجيا سحب 97 ألف درهم في مكالمة هاتفيةوأكَّد سموّه أهمية التعاون العالمي لترسيخ مبادئ الاستدامة، ومواصلة تطوير قدرات قطاع الطاقة النظيفة، وضمان مستقبل مستدام للمجتمعات في جميع أنحاء العالم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: قمة طاقة المستقبل الإمارات طاقة المستقبل ذياب بن محمد بن زايد القمة العالمية لطاقة المستقبل الطاقة النظيفة الطاقة النظیفة
إقرأ أيضاً:
جهود إماراتية رائدة للقضاء على الأمراض المدارية المُهملة
أبوظبي - «الخليج»
هنّأ سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، جمهورية النيجر لتمكنها من وقف انتشار عدوى مرض العمى النهري، كأول دولة إفريقية تُحقق هذا الإنجاز الصحي التاريخي.
أشاد سموّه بهذا الإنجاز الصحي التاريخي في قارة إفريقيا بعد عقود من المثابرة والعمل وتنفيذ البرامج الصحية المناسبة من حكومة النيجر وشعبها الصديق للقضاء بشكل تام على مرض العمى النهري، ووضع نهاية لانتشار العدوى بين أفراد المجتمع، وهو ما يُعد إنجازاً صحياً ملموساً لبناء مستقبل صحي أفضل ينعم فيه الجميع ببيئة صحية مثالية، وجاء ذلك في اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة، الموافق 30 يناير، وهو اليوم السنوي المكرّس للتوعية بالجهود العالمية لمكافحة الأمراض المدارية المهملة.
وأوضح سموّه الجهود العالمية الرائدة لدولة الإمارات في ظل توجيهات ودعم صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، للقضاء على كافة الأمراض المدارية المُهملة في جميع الدول التي توجد فيها، وتوفير النظام الصحي المناسب والبيئة الطبية اللازمة لحماية أفراد المجتمعات ووقايتهم من مثل هذه الأمراض المُعضلة.
ويعتبر القضاء على داء العمى النهري هو من نتائج الدعم الإماراتي لجمهورية النيجر الصديقة، من خلال صندوق «بلوغ الميل الأخير» كمبادرة عالمية رائدة أطلقها صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، لتسريع القضاء على مرضين من الأمراض المدارية المهملة، وهما مرض العمى النهري وداء الفيلاريات اللمفي (الخيطيات)، واللذان ينتشران في إفريقيا واليمن الشقيق.
وبهذا الإنجاز الصحي التاريخي حققت جمهورية النيجر الصديقة فوائد اقتصادية تقدر بنحو 2.3 مليار دولار أمريكي، وأضافت أكثر من 17.8 مليار ساعة عمل عبر تمكين المصابين بهذا الداء من العودة مرة أخرى إلى سوق العمل.