%37 زيادة في شحنات «الاتحاد للشحن» من المستحضرات الدوائية
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت الاتحاد للشحن، ذراع عمليات الشحن والخدمات اللوجستية التابع لمجموعة الاتحاد للطيران، احتفاءها بالذكرى السنوية العاشرة لإطلاق شراكتها الاستراتيجية مع إنفايروتينر، المزود العالمي لحلول سلسلة التبريد الآمنة للنقل الجوي للمستحضرات الدوائية.
ومنذ انطلاق الشراكة عام 2013، استخدمت الاتحاد للشحن وحدات الشحن الخاصة بشركة إنفايروتينر لتعزيز سلامة وجودة شحناتها الدوائية من خلال خدمة فارما لايف، الحاصلة على شهادة اعتماد من مركز التميّز للمدققين المستقلين التابع للاتحاد الدولي للنقل الجوي لخدمات نقل الأدوية.
وفي عام 2023، لجأت الاتحاد للشحن لاستخدام الحاويات الفعّالة من إنفايروتينر بزيادة بنسبة 134% في عدد الرحلات قياساً بالعام السابق. كما سجّلت الشركة زيادة بنسبة 37% في شحنات المستحضرات الدوائية ومنتجات الرعاية الصحية، لتحقق أعلى كميات من الشحنات المنقولة في تاريخ الاتحاد للشحن.
ويسلط هذا النمو الضوء على استثمار الاتحاد للشحن المتواصل في تطوير بنيتها التحتية وتعزيز مزايا منتجاتها وشراكاتها، الأمر الذي أتاح للشركة الإسهام في تأسيس منظومة الرعاية الصحية في أبوظبي ورسم ملامح سلسلة توريد عالمية قوية للمستحضرات الدوائية.
وقال ريان إبراهيم الهدار، المدير العام للمبيعات والحسابات الحكومية لطيران الاتحاد للشحن: «تعكس شراكة الاتحاد للشحن مع إنفايروتينر الممتدة لعشرة أعوام الالتزام المشترك للطرفين بتأسيس منظومة رعاية صحية عالمية قوية ومرنة وشفافة».
من ناحيته، قال أكوس بلكاني، المدير العالمي للحسابات الرئيسة: «يسلط هذا الإنجاز الضوء على التعاون، ما ينسجم مع رسالتنا الرامية إلى تمكين الوصول العالمي إلى المستحضرات الدوائية الحيوية. ونتطلع قدماً إلى مواصلة العمل سوياً لتعزيز الشراكة وتحقيق المزيد من الابتكارات في مجال سلسلة التبريد».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد للشحن الإمارات شركة الاتحاد للشحن الاتحاد للطيران الشحن الجوي الاتحاد للشحن
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: ترامب يرضي اليمين الإسرائيلي وحكم غزة صعب دون رضا حماس
تناولت صحف ومواقع عالمية تداعيات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، مع تركيز على مواقف الإدارة الأميركية ودورها في التأثير على مستقبل قطاع غزة، كما ناقشت التحديات التي تواجه تحقيق سلام دائم في المنطقة، والخطط المتنافسة لإدارة القطاع بعد الحرب.
وفي هذا السياق، أشارت صحيفة واشنطن بوست إلى أن تدخلات إدارة الرئيس دونالد ترامب أصبحت متوافقة بشكل كبير مع طموحات اليمين الإسرائيلي المتطرف.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ستراتفور: الخلافات بين فرنسا والجزائر تتعمّق بسبب الهجرةlist 2 of 2أكسيوس: مكالمة إسرائيلية متوترة للاعتراض على محادثات أميركا وحماسend of listولفت الكاتب إيشان ثارور إلى أن اقتراحات ترامب بشأن غزة تلقى ترحيبا من شخصيات إسرائيلية متطرفة مثل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، الذي كان يُتوقع أن يواجه عقوبات أميركية في السابق.
من جهتها، تساءلت مجلة فورن بوليسي عن مستقبل قطاع غزة بعد الحرب، مؤكدة أن الإجابة على هذا السؤال ستحدد إمكانية تحقيق هدنة دائمة.
وأشارت المجلة إلى وجود 3 خطط متنافسة، وهي خطة ترامب، وخطة زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، والخطة العربية التي قدمتها مصر.
وحذرت من أنه سيكون من الصعب إيجاد سيناريو قابل للتنفيذ إذا تم اعتماد حل لا يرضي حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ويرضي إسرائيل، وذلك لضمان التزام الطرفين.
ضغط على نتنياهووفي سياق متصل، نقلت صحيفة جيروزاليم بوست عن 60 من المحتجزين الإسرائيليين العائدين من قطاع غزة رسالة وجهوها إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، طالبوه فيها بالإسراع في إبرام صفقة مع حماس لإعادة الأسرى المتبقين.
إعلانوأكدت الرسالة أن كل دقيقة إضافية في الأسر تعني معاناة شديدة وتهديدا لحياة المحتجزين.
أما صحيفة وول ستريت جورنال، فرأت أن التكتيكات غير التقليدية التي يتبعها ترامب نجحت في إقناع الأطراف المتصارعة بالتواصل، لكنها لم تحقق بعد نتائج ملموسة.
وأشارت إلى أن ترامب استخدم مزيجا من الضغط والثناء في غزة وأوكرانيا، لكنه لم يصل إلى فرض سلام دائم في أي من الحالتين.
وفي سياق آخر، ناقشت مجلة إيكونومست الآثار الاقتصادية للعقوبات المفروضة على سوريا، معتبرة أن رفعها قد يبدو غير منطقي في ظل الحروب التجارية الدولية، لكن الإبقاء عليها قد يؤدي إلى انهيار اقتصادي شامل.
واقترحت المجلة رفع العقوبات لمدة عام، مع إمكانية إعادة فرضها إذا لم يلتزم الرئيس السوري أحمد الشرع بالإصلاحات المطلوبة.
وفي سياق آخر، نشر موقع بريتبارد مقالاً للسيناتور الجمهوري ليندسي غراهام أشاد فيه بجهود ترامب في الحفاظ على أموال دافعي الضرائب الأميركيين.
ودعا غراهام الكونغرس إلى تسهيل سياسات خفض النفقات التي تعمل عليها وزارة الكفاءة الحكومية، مؤكدا أن ترامب وفريقه ينفذون ما كان المحافظون يتحدثون عنه لسنوات.