تبدأ من 126 ألف ريال.. أسعار جيب رانجلر في السوق السعودية
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تتوفر سيارة الدفع الرباعي الشهيرة جيب رانجلر في السوق السعودية بمجموعة واسعة من الفئات، مما يتيح للمستهلكين اختيار الطراز الذي يناسب احتياجاتهم وميزانياتهم.
وفيما يلي نظرة على بعض الفئات المتوفرة مع الأسعار الخاصة بها:
بدايةً، تتراوح أسعار فئات جيب رانجلر الأساسية بين 126,000 ريال سعودي للفئة الأولى و335,000 ريال سعودي للفئة الثامنة عشر.
أما بالنسبة لفئات السيارة ذات المواصفات الأعلى، فهي تبدأ من 186,000 ريال سعودي للفئة التاسعة وتصل إلى 335,000 ريال سعودي للفئة الثامنة عشرة.
قائمة أسعار جيب رانجلر:
- الفئة الأولى: ابتداءً من 126,000 ريال سعودي.
- الفئة الثانية: حوالي 141,000 ريال سعودي.
- الفئة الثالثة: ابتداءً من 139,000 ريال سعودي.
- الفئة الرابعة: حوالي 154,000 ريال سعودي.
- الفئة الخامسة: ابتداءً من 194,000 ريال سعودي.
- الفئة السادسة: حوالي 154,000 ريال سعودي.
- الفئة السابعة: ابتداءً من 169,000 ريال سعودي.
- الفئة الثامنة عشر: حوالي 335,000 ريال سعودي.
- الفئة التاسعة: ابتداءً من 211,000 ريال سعودي.
- الفئة العاشرة: حوالي 186,000 ريال سعودي.
- الفئة الحادية عشرة: ابتداءً من 219,000 ريال سعودي.
- الفئة الثانية عشرة: حوالي 257,000 ريال سعودي.
- الفئة الثالثة عشرة: ابتداءً من 176,000 ريال سعودي.
- الفئة الرابعة عشرة: حوالي 191,000 ريال سعودي.
- الفئة الخامسة عشرة: ابتداءً من 233,000 ريال سعودي.
- الفئة السادسة عشرة: حوالي 212,000 ريال سعودي.
- الفئة السابعة عشرة: ابتداءً من 227,000 ريال سعودي.
- الفئة الثامنة عشرة: حوالي 265,000 ريال سعودي.
مواصفات جيب رانجلر:
وتعتبر جيب رانجلر بفئاتها المتعددة وتنوعها في الأداء خيارًا مثاليًا للعملاء الذين يبحثون عن القوة والفخامة والمتانة في سيارتهم.
أما بالنسبة للمواصفات الخارجية، فتتميز جيب رانجلر بمظهرها القوي والجذاب، يبلغ طول السيارة: 4.237 متر، والعرض: 1.875 متر، الارتفاع: 1.869 متر، قاعدة العجلات: 2.459 متر، أما سعة صندوق السيارة: 898 لتر.
بالإضافة إلى العديد من المزايا العملية مثل الأضواء الأمامية والخلفية الأوتوماتيكية والنوافذ الكهربائية، والمقاعد القابلة للطي، والعديد من المزايا الأخرى التي تضيف إلى راحة وسهولة الاستخدام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية
إقرأ أيضاً:
الخطوة التالية في انفصال حضرموت: السعودية تبدأ التمهيد لحكم ذاتي للمحافظة
مدينة المكلا بحضرموت (وكالات)
في تطور جديد يثير القلق في الساحة اليمنية، أعلنت السعودية الثلاثاء عن بدء إجراءات فصل محافظة حضرموت النفطية، إحدى أهم المحافظات اليمنية الواقعة في الشرق، وسط تصاعد الجدل حول مستقبلها السياسي.
الخطوة التي تأتي في وقت حساس، شهدت تحركات سعودية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال حملات إعلامية تهدف إلى تهيئة الشارع الحضرمي لهذه الخطوة، في إطار مساعي الرياض للتمهيد لما يبدو أنه توجه نحو الحكم الذاتي لهذه المحافظة الغنية بالموارد النفطية.
اقرأ أيضاً أمريكا تبدأ الترتيب لحرب برية ضد الحوثيين بعد فشل القصف الجوي.. تفاصيل 25 مارس، 2025 كشف النقاب عن القاعدة العسكرية السرية التي تنطلق منها طائرات أمريكا لقصف اليمن 25 مارس، 2025الحملة الإعلامية التي تقودها السعودية في الوقت الراهن تشمل منصات التواصل الاجتماعي، حيث يروج كبار الشخصيات الإعلامية والسياسية، مثل مساعد رئيس تحرير صحيفة "عكاظ" عبدالله آل هتيله، لوعود بمشاريع تنموية ضخمة لصالح حضرموت.
لكن هذه الوعود تثير الكثير من التساؤلات، خاصة أن السعودية لم تنفذ أي مشاريع تنموية حقيقية في المحافظة رغم سيطرتها الفعلية عليها لأعوام طويلة.
ويستغل آل هتيله منصاته الإعلامية للتأكيد على أن الرياض ستعمل على تحسين الوضع الاقتصادي في حضرموت، في محاولة لجذب تأييد الشارع الحضرمي لهذه التحركات.
في وقت متزامن مع هذه الحملة، كشف الصحفي الحضرمي صبري بن مخاشن عن ترتيبات سرية لإعلان الحكم الذاتي في حضرموت.
هذه التسريبات تشير إلى نية السعودية المضي قدمًا في مشروع فصل حضرموت عن بقية المناطق اليمنية تحت إشرافها المباشر، وهو ما يثير حفيظة بعض القوى اليمنية التي ترى في ذلك محاولة لتقسيم البلاد وتكريس النفوذ السعودي على أرضها.
من جهة أخرى، كانت السعودية قد نظمت في الأيام الماضية لقاءات برعاية وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، في محاولة لتوحيد القوى الحضرية تحت مشروع جديد.
هذه اللقاءات ضمت عمرو بن حبريش، زعيم أكبر تكتل قبلي واجتماعي في حضرموت، في إشارة إلى استعداد الرياض لتقديم الدعم السياسي والاقتصادي لبعض القيادات الحضرميّة لتحقيق هذا الهدف.
هذه التحركات تكشف عن طموحات السعودية في تعزيز نفوذها في حضرموت، خاصة في ظل التحديات الإقليمية المتصاعدة.
وفقًا للخبراء، فإن الحملة السعودية تأتي في وقت حساس جدًا، في محاولة للضغط على القوى الحضرية المختلفة لتقبل بمسار الانفصال واعتباره فرصة اقتصادية للمحافظة.
لكن في الوقت ذاته، هناك شكوك كبيرة حول نوايا الرياض، التي تهدف إلى الإبقاء على محافظة حضرموت تحت وصايتها، في إطار أجندتها الاستراتيجية التي تضمن نفوذًا طويل الأمد في المنطقة.
ويُعتقد أن السعودية تستغل الوضع السياسي الراهن، بما في ذلك الصراعات بين اليمن والولايات المتحدة شمالًا، لتعزيز مشروعها في ظل حالة من التوتر الإقليمي.
وبالرغم من الأطماع السعودية في ضم حضرموت نظرًا لموقعها الاستراتيجي على بحر العرب والمحيط الهندي، فإن توقيت تحريك الرياض لملف انفصال حضرموت قد يُظهر محاولتها لتسريع تنفيذ مخططاتها قبل أن تؤثر التطورات الإقليمية الأخرى، مثل التصعيد الإماراتي أو التحركات الدولية، على ميزان القوى في المنطقة.
إن تحركات الرياض في هذا الاتجاه قد تحمل في طياتها مخاطر كبيرة على وحدة اليمن، وتزيد من تعقيد الأزمة اليمنية التي تشهد تدخلات متعددة الأطراف.