الفيلم اللبناني المصري أرزة يصطحب دياموند بو عبود إلى ترايبيكا
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أعلنت إدارة مهرجان ترايبيكا السينمائي الدولي عن اختيارها للفيلم المصري اللبناني أرزة للمشاركة في مسابقتها الرسمية و سيقام له خمسة عروض في المهرجان لتتواصل العروض العالمية الأولى للفيلم حيث كانت إدارة مهرجان بكين السينمائي الدولي قد
إختارت الفيلم المصري اللبناني اللبناني أرزة ليشارك في قسم افلام الغد به وسيكون العرض العالمي الأول له يوم ٢٣ من ابريل الجاري .
وهي المشاركات الأولى في المهرجانات لمخرجته ميرا شعير في أول أفلامها الطويلة بعد فيلمها القصير ليلاك الذى شارك في الكثير من المهرجانات العالمية، وهو من تأليف كل من فيصل شعيب ولؤي خريس.
ويلعب بطولته النجوم دياموند أبو عبّود وبيتي توتل، بلال الحموي، بالاشتراك مع ضيوف العمل كلّ من فادي أبي سمرة، جنيد زين الدين، فؤاد يمين، إيلي متري، طارق تميم، هاجوب درغوغاسيان، جويس نصرالله، شادن فقيه ومحمد خنسا،
وتدور أحداثه حول "أرزة" وهي أم عزباء مقيمة في بيروت، صَعُبَت عليها ظروف الحياة فاضطرّت إلى العمل جاهداً بمفردها لتأمين لقمة العيش لإبنها كنان وشقيقتها ليلى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العرض العالمي الأول السينمائي الدولي المهرجانات العالمية المهرجانات الفيلم المصري
إقرأ أيضاً:
برقية غيرت التاريخ.. كيف كانت السبب في دخول أمريكا الحرب العالمية الأولى؟
يصادف اليوم ذكرى دخول الولايات المتحدة الأميركية الحرب العالمية الأولى، على الرغم أن الحرب العالمية الأولى اندلعت في عام 1914، فإن الولايات المتحدة الأمريكية حافظت على موقف الحياد لسنوات، رافعة شعار “أميركا أولًا” تحت قيادة الرئيس وودرو ويلسون.
لكن هذا الحياد لم يدم طويلًا، فمع تصاعد الأحداث وتورط المصالح الأميركية، تحولت الولايات المتحدة من دولة تراقب عن بعد إلى قوة فاعلة في ساحة المعركة.
أسباب التحول من الحياد إلى الحربكان من أبرز أسباب دخول الولايات المتحدة الحرب في أبريل 1917 هو تزايد التهديدات الألمانية للمصالح الأميركية. ففي عام 1915، أغرقت غواصة ألمانية السفينة البريطانية لوسيتانيا، والتي كان على متنها أكثر من 120 مواطنًا أميركيًا، مما أثار غضب الرأي العام الأميركي.
ثم جاء ما عرف بـ”برقية زيمرمان” عام 1917، وهي رسالة سرية أرسلتها ألمانيا إلى المكسيك، تعرض فيها التحالف ضد الولايات المتحدة واستعادة الأراضي المكسيكية المفقودة في حال فوز ألمانيا.
تم اعتراض البرقية من قبل المخابرات البريطانية وسلمت إلى الولايات المتحدة، فكانت القشة التي قصمت ظهر الحياد.
دور أميركا في ترجيح كفة الحربمع دخول الولايات المتحدة الحرب إلى جانب دول الحلفاء، تغيّر ميزان القوى.
فالقوة الصناعية الهائلة والموارد البشرية الأميركية ساهمت في إمداد الجبهات الأوروبية بالذخيرة والجنود، كما أدخلت زخمًا جديدًا في الحرب التي أنهكت أطرافها بعد أكثر من ثلاث سنوات من القتال.
وبالفعل، بحلول عام 1918، لعب التدخل الأميركي دورًا حاسمًا في دفع ألمانيا إلى التراجع وقبول الهدنة.