Yars Rising تحيي لعبة Atari عمرها 40 عامًا باعتبارها ميترويدفانيا الحديثة
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
كم منكم لديه "تكملة للعبة من عام 1982" على بطاقة البنغو الخاصة بـ Nintendo Indie World Showcase؟ إذا كان الأمر كذلك، فقد ربحت للتو فوزًا كبيرًا. Yars Rising هي لعبة ميترويدفانيا حديثة مستوحاة من لعبة Yars’ Revenge الكلاسيكية من Atari 2600، وكل ما استغرقه الأمر هو 42 عامًا قصيرًا حتى تؤتي ثمارها. حسب حساباتي، هذه هي أطول فترة فاصلة بين التتابعات في تاريخ الألعاب، وهي ليست حتى قريبة.
هذه ليست المعلومة الوحيدة المثيرة للاهتمام حول هذه اللعبة. كما ذكرنا سابقًا، إنها ميترويدفانيا، ولكن هذه اللعبة من صنع WayForward. بالنسبة للمبتدئين، فإن الشركة هي في الأساس مصنع للميترويدينيا والألعاب القديمة، وتعود إلى Game Boy Color وShantae الأصلية. منذ ذلك الحين، أصدرت WayForward عددًا كبيرًا من عناوين Shantae الرائعة والعديد من الألعاب الأخرى من نوع Metroidvania، بما في ذلك لعبة The Mummy Demastered التي تم الاستخفاف بها إجراميًا. ساعدت WayForward أيضًا في لعبة Bloodstained: Ritual of the Night، والتي تعتبر الخليفة الروحي لـ Castlevania: Symphony of the Night. المطورون يعرفون أشياءهم.
الآن، قد تكون Yars Rising هي التكملة لـ Yars’ Revenge، لكن هذا لا يعني أنها تلعب أي شيء مثلها. كانت النسخة الأصلية عبارة عن نسخة مبكرة مما أصبح يُعرف في النهاية باسم عمليات إطلاق النار، مثل R-Type وIkaruga. اللعبة الجديدة عبارة عن منصة لعب جانبية تلعب فيها كشخص، وليس ككائن فضائي طائر. ومع ذلك، يبدو أن هناك الكثير من الإيماءات السردية للأصل.
بالإضافة إلى ألعاب الميترويدفانيا التقليدية، يعد المطور بـ "توازن بين التخفي والقتال" والكثير من "الألعاب المصغرة المستوحاة من الطراز القديم". سيأتي إلى وحدات التحكم وأجهزة الكمبيوتر في وقت لاحق من هذا العام. في هذه الأثناء، سأبدأ التحضير لعودة يارس في عام 2066.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مصر لا تنسى أبنائها.. الخارجية تحيي ذكرى استشهاد أعضاء السفارة المصرية في إسلام آباد
نشرت وزارة الخارجية والهجرة، اليوم، بوست عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، قالت فيه “نحيي هذا الشهر الذكرى التاسعة والعشرين لاستشهاد أعضاء سفارة جمهورية مصر العربية في إسلام آباد”.
وأضافت “هؤلاء الشهداء الذين سقطوا ضحايا لعمل إرهابي عام ١٩٩٥، لكنهم سيبقون في ذاكرة التاريخ رمزًا للتضحية والوفاء للوطن، ليظلوا شاهدين على أن الإرهاب لا يمكنه أن يثني من عزيمة الشعوب في الدفاع عن قيمها ومبادئها”.
واستكملت “لقد جسد شهداء الدبلوماسية المصرية أسمى معاني التضحية والفداء في سبيل خدمة الوطن، وستظل ذكراهم العطرة حاضرة في القلوب دافعا لاستكمال الطريق من أجل درء خطر التطرف و الإرهاب ومواجهته أينما وجد”.