طارق الشناوي: "العوضي نجح بدون ياسمين".. وعليه الخروج من "البطل الشعبي"
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن "الفنان أحمد العوضي كان داخل تحدي وأثبت إنه ممكن تراهن عليه، ولكن يجب أن يكون لديه مساحة للحرية، وأن لا يتوقف عند تجسيد شخصية البطل الشعبي.. والمؤكد أنه نجح بدون ياسمين عبد العزيز، وعليه الخروج من حالة البطل الشعبي".
وأضاف "الشناوي" خلال حواره ببرنامج "كل يوم" مع الإعلامي والمحامي الدولي، الدكتور خالد أبو بكر، على شاشة "ON"، أن أحمد العوضي يسعى للصدارة بين النجوم وأن يكون أسمه في المقدمة، وهذا يضعه في تحدي حقيقي.
وعلى جانب آخر علق الناقد الفني طارق الشناوي، على أغاني المهرجانات، قائلًا:" أنا لست ضد أغاني المهرجانات لكنني أعترض على الإسفاف".
وشدد على أن الفنان عادل إمام موهبة خرافية وله حضور استثنائي، مؤكدًا أن صاحب الموهبة هيفرض نفسه لو من "خرم إبرة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ياسمين عبد العزيز الفنان أحمد العوضى
إقرأ أيضاً:
أحمد العوضي: ندعم الرئيس السيسي فى موقفه من القضية الفلسطينية
قال الفنان أحمد العوضى إن دعم الشعب الفلسطينى ورفض مخططات التهجير واجب علينا، مشددا على أن احتشاد المصريين أمام معبر رفح اليوم للتأكيد على رفض التهجير.
وأضاف العوضى خلال تصريحات لقناة "إكسترا نيوز" من أمام معبر رفح: "أبناء الشعب المصرى احتشدوا اليوم من كل المحافظات ورفعوا شعار "لا للتهجير".. ونوجه رسالة دعم للرئيس عبد الفتاح السيسي فى موقفه من القضية الفلسطينية".
وفي سياق متصل، قال الدكتور مدحت العدل، أن تواجد أبناء الشعب المصري اليوم أمام معبر رفح بمثابة رسالة للتأكيد على أن الدولة والشعب أيد واحدة، متابعا: "ندعم قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي للحفاظ على القضية الفلسطينية".
وأضاف، خلال تصريحات لقناة "اكسترا نيوز"، من أمام معبر رفح: "نؤكد على رفض التهجير القسري لأبناء الشعب الفلسطيني وضد المساس بمصالح الفلسطينيين ونحن مع إحلال السلام قلبا وقالبا ومصر طول الوقت تدعو للسلام واوجه الشكر للرئيس السيسي على ضبط النفس وتأكيده على الوصول إلى حل سلمي بشكل تفاوضي يليق بقيمة مصر وقيمة الرئيس السيسي".
وشهد معبر رفح اليوم الجمعة، وقفة شعبية حاشدة، إذ تجمع مواطنون من مختلف الفئات، ومن مختلف محافظات الجمهورية، معبرين عن الموقف الشعبي الرافض لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدين على دعمهم الثابت للقضية الفلسطينية.
ورفع المصريون المحتشدون أمام معبر رفح لافتات كتب عليها "تهجير الفلسطينيين خط أحمر.. لا للتهجير"، كما رفعت الوفود الشعبية أعلام مصر وأعلام فلسطين، كما ضمت الوفود السياسية والشعبية عددا كبيرا من نواب مجلسى النواب والشيوخ، كما تضمت أعدادا كبيرة من المواطنين، الرافضين بقوة لدعوات التهجير للشعب الفلسطينى ، مؤكدين دعمهم للموقف القيادة السياسية.
وأكد عدد من السياسيين المصريين المشاركين في الوقفة الشعبية، أن الحراك الشعبي عند معبر رفح يعكس وعيًا جماهيريًا راسخًا بأن القضية الفلسطينية ليست قضية خارجية، بل هي جزء من الوعي الوطني المصري. منذ عقود، والمصري يدرك أن أمن فلسطين واستقرارها جزء لا يتجزأ من أمن مصر واستقرارها، كما أنها تعكس حالة التناغم التيى تجمع الدولة والشعب المصري، فلطالما عبرت الدولة المصرية عن رفضها الواضح لمخططات تهجير الفلسطينيين، والتظاهرات الشعبية اليوم تعزز هذا الموقف. لكن في الوقت ذاته، تعكس هذه الحشود نوعًا من الضغط الشعبي على صناع القرار للاستمرار في اتخاذ مواقف أكثر صلابة ضد أي ضغوط دولية قد تحاول فرض حلول مؤقتة غير عادلة.