وضعها الحوثيون .. العليمي: نزعنا نصف مليون لغم في اليمن منذ 2018
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أكد رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، أنه تم نزع 500 ألف لغم في اليمن منذ 2018 وحتى الآن ، مضيفا:" هذه الألغام زرعها الحوثيون بمساعدة إيران".
رشاد العليمي: عاصفة الحزم حمت ما تبقى من الدولة اليمنية رشاد العليمي: قيام الجمهورية في اليمن كان نقطة تحول تاريخية للبلد السعيد
وقال العليمي في حواره مع الإعلامي نشأت الديهي في برنامج " المشهد " المذاع على قناة " تن "، :" نتوقع أنه هناك حوالي مليون ونصف لغم مازالوا متواجدين في الأراضي اليمنية ".
وأضاف رشاد العليمي :" الحوثيين يصنعون الألغام بكميات هائلة ويقومون بتصنيع الألغام على شكل أحجار وهناك ضحايا بالآلاف ".
وتابع رشاد العليمي :" وضعنا هدف استراتيجي لزيادة موارد اليمن وهو ضرورة الاعتماد على النفس ".
وأكمل رشاد العليمي :" لدينا برنامج إصلاح اقتصادي ومؤسسات الدولة رفعت شعار يد تبني ويد تحمل السلاح ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العليمي رشاد العليمي اليمن الحوثيين اخبار التوك شو رشاد العلیمی
إقرأ أيضاً:
أقدم بوابة جحيم على الأرض.. عمرها 2000 عام وتتسب في موت الطيور
عام 2013 اكتشف علماء الآثار، مبنى غامضا بين الأنقاض في جنوب غرب تركيا بمدينة هيرابوليس، أطلقوا عليه لاحقا اسم «بوابة بلوتو»، واعتبروه أقدم «بوابة للجحيم» على وجه الأرض، فماذا اكتشف العلماء داخل المبنى؟
بوابة الجحيم عمرها 2000 عامذكرت صحيفة ذا صن البريطانية، أن بوابة بلوتو عبارة عن ممر كان يستخدم في السابق للتضحية بالحيوانات في العصر اليوناني منذ 2000 عام، وأثناء أعمال التنقيب في الموقع قبل أكثر من 10 سنوات، شهد علماء الآثار سقوط العديد من الطيور ميتة بعد طيرانها على مقربة شديدة من فم البوابة.
وتوافقت ملاحظات علماء الآثار، مع الكتابات القديمة للجغرافي اليوناني «سترابو»، الذي عاش تقريبًا بين عامي 63 قبل الميلاد و24 بعد الميلاد، حيث إن المساحة مليئة بالبخار الكثيف، وأي حيوان يمر بالداخل يلقى حتفه على الفور.
سر الغاز الذي تم اكتشافه عام 2018عام 2018 أن بوابة بلوتو، مليئة بغاز ثاني أكسيد الكربون البركاني، إذ وصلت مستوياته ما بين 4% إلى 53%، وكلما اقتربنا من قاع الكهف، زادت كمية الغاز الخانق.
فرانشيسكو داندريا، أستاذ علم الآثار الكلاسيكي في جامعة سالينتو، الذي قاد أعمال التنقيب في الكهف، قال: «كان بإمكان الناس مشاهدة الطقوس المقدسة من هذه الخطوات، لكنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى المنطقة القريبة من الفتحة، فقط الكهنة هم من يستطيعون الوقوف أمام البوابة».