الخليج يتوج بكأس الاتحاد السعودي للكرة الطائرة لأول مرة في تاريخه
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
الدمام- البلاد
توج الدكتور خالد الزغيبي رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للكرة الطائرة، بحضور أعضاء مجلس الإدارة، فريق الخليج بكأس الاتحاد والميداليات الذهبية، بعد تحقيقه المركز الأول في البطولة. تقدم الأبطال رئيس نادي الخليج المهندس علاء الهمل. وتوج نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للكرة الطائرة سعد الرويس وعبدالمحسن آل عبيد عضو الاتحاد” نادي الاتحاد” بالمركز الثاني والميداليات الفضية فيما توج عضوا مجلس إدارة الاتحاد السعودي للكرة الطائرة محمد الفقية وإبراهيم آل إبراهيم، والمدير التنفيذي لمؤسسة النصر عبدالله آل شبيب “نادي الهلال” بالمركز الثالث والميداليات البرونزية.
وجاء ترتيب الفرق بعد الجولة الأخيرة.. الخليج 9 نقاط بالعلامة الكاملة
الاتحاد 6 نقاط
الهلال نقطتان
الابتسام نقطة واحدة – تحكيم مميز
قاد المباراة النهائية التي جمعت الخليج والهلال الدوليان سامي امين وخالد الحديثي، وظهر الحكمان بمستوى مميز، وقادا المباراة لبر الأمان. جوائز الأفضلية
– جائزة أفضل ضارب مركز 2، لاعب الاتحاد أغاميز.
– جائزة أفضل لاعب مركز 3، لاعب الهلال حسن الوثلان.
– جائزة أفضل لاعب مركز 4، لاعب الخليج محمد مصطفى، وسوسا لويس من الاتحاد.
– جائزة أفضل معد، لاعب الخليج حسين المعيدي.
– جائزة أفضل ليبرو، لاعب الخليج صالح الدوسري.
– جائزة أفضل لاعب شامل، كودي من الخليج. من جهته، هنأ الدكتور خالد الزغيبي رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للكرة الطائرة فريق الخليج بعد حصوله على لقب كأس الاتحاد السعودي.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الابتسام الاتحاد القطيف الهلال فريق الخليج جائزة أفضل
إقرأ أيضاً:
الاقتصاد السعودي يسجل أعلى سيولة في تاريخه بنسبة نمو بلغت 10.1%
سجلت مستويات السيولة «النقود المتاحة» في الاقتصاد السعودي نموًا إيجابيًا، إذ بلغت أعلى مستوياتها التاريخية بنهاية شهر فبراير من عام 2025م، بارتفاع سنوي قدره 277.490 مليون ريال، بنسبة نمو بلغت 10.1%، ليصل إجمالي السيولة إلى 3.033.684 مليون ريال، مقارنة بـ2.756.193 مليون ريال في الفترة نفسها من عام 2024، ويعكس هذا الأداء الجيد لنمو عرض النقود بمفهومه الواسع والشامل (ن3)، وذلك حسب ما أظهرته البيانات الصادرة عن النشرة الإحصائية الشهرية للبنك المركزي السعودي «ساما».
وشهدت مستويات السيولة نموًا شهريًا بقيمة تُقدر بـ67.543 مليون ريال بنسبة 2.3%، مقارنة بنهاية شهر يناير من العام الحالي، إذ كانت عند مستوى 2.966.140 مليون ريال.
وتُعد تلك المستويات من السيولة مُحرّكًا وداعمًا للمنظومة الاقتصادية والتجارية، ومساهمة في تحقيق معدلات إيجابية بمسيرة التنمية الاقتصادية.
وباستعراض المكونات الأربعة لعرض النقود (ن3) بمفهومه الواسع والشامل، فقد سجلت «الودائع تحت الطلب» التي تُعد الأكبر مساهمة في الإجمالي بنسبة 48.5%، 1.470.383 مليون ريال بنهاية فبراير، بينما سجلت «الودائع الزمنية والادخارية» 1.031.712 مليون ريال، إذ تُعد ثاني أكبر المساهمين في إجمالي عرض النقود بنسبة 34%.
وبلغت «الودائع الأخرى شبه النقدية» مستوى 293.683 مليون ريال بنسبة مساهمة 9.7% في إجمالي عرض النقود، لتُعد ثالث أكبر المساهمين، وجاء رابعا «النقد المتداول خارج المصارف» بقيمة 237.905 مليون ريال، بنسبة مساهمة بلغت نحو 7.8% في إجمالي عرض النقود.
يُذكر أن الودائع شبه النقدية تتكون من ودائع المقيمين بالعملات الأجنبية، والودائع مقابل الاعتمادات المستندية، والتحويلات القائمة، وعمليات إعادة الشراء (الريبو) التي نفذتها المصارف مع القطاع الخاص، وتحتوي السيولة المحلية (ن1) الذي يشمل النقد المتداول خارج البنوك، إضافة إلى الودائع تحت الطلب فقط، و(ن2) يشمل (ن1) إضافة إلى الودائع الزمنية والادخارية، والتعريف الواسع (ن3) يشمل (ن2) إضافة إلى الودائع الأخرى شبه النقدية.